تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[مساعد الطيار]ــــــــ[06 Mar 2010, 04:59 م]ـ

بوركت وبوركت أيامك يا أستاذنا، وفي الحقيقة لا يزال الأمر بي يوم الجمعة في انتظار هذه الذكريات الجميلة، وأسأل الله أن يوفقك للخير أينما كنت، ولعل أساتذتنا يحذون حذوكم فيتحفونا بأخبارهم المليحة.

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[06 Mar 2010, 06:09 م]ـ

إلى طلبة العلم

من وقف على معاناة الآخرين عرف قدر نعمة الله عليه

أوجه كلامي هذا إلى طلاب الدراسات العليا في المملكة العربية السعودية

ـ[أبو صفوت]ــــــــ[07 Mar 2010, 01:10 ص]ـ

رحيق خبرة علمية أصقلتها السنون فليحرص عليها المجتهدون

ـ[أبو المهند]ــــــــ[07 Mar 2010, 01:31 ص]ـ

[=غانم قدوري الحمد; التقيت بالدكتور بشر عميد الكلية ورئيس قسم علم اللغة، ... وبعد قليل حضر إلى المكان الدكتور عبد الصبور شاهين ... الدكتور أمين السيد وأساتذة قسم علم اللغة ... ، تعرفنا على الشيخ عبد الغني عبد الخالق الدكتور في جامعة الأزهر أستاذ الفقه –

قلت: أنعم وأكرم بطالب علم يجلس بين هذه الكوكبة المستنيرة المتعمقة في الفكر العربي بكل أطيافه.

فجأة وجدت نفسي أمام مشكلة اختيار الموضوع بعد كل تلك الجهود التي بذلتها قبل سفري إلى العراق،

كنت أزعم أن مشكلة اختيار الموضوع مشكلة الجدد من طلاب العلم لكن يبدو أنها مشكلة المشاكل منذ زمن بعيد حيث قابلت جيل أستاذنا الكريم غانم حفظه الله ووفقه.

[الرصاصة لا تزال في جيبي

فيلم رائع من أحسن ما أخرجته السينما المصرية وهو من الأفلام النادرة التي اكتحلت عيني بها وأنا فوق العاشرة بقليل ـ فكم أنست بذكرياتكم العطرة.

أما ما يتعلق بالأم وتقبيلها إياكم وحزنها على فراقكم فهذا له ما بعده

حيث أثار هذا الموقف كوامن نفسى إذ في السنة الأخيرة لي وأنا في المملكة حذرتني أمي رحمها الله من السفر وقالت أما آن لك يا عبد الفتاح أن تنور بيتك بوجودك فيه بين أهلك وإخوانك، ثم قلت لها سأذهب لأغلق ملف السفر هذا العام يا أمي ولكن عاجلها القضاء وأسلمت روحها لباريها عقيب تقديم الاستقالة في العام المصرم وقبل العود الحميد وحسبي أنها ماتت وهي عني راضية.

وقديما قالوا: الغربة كربة أية كربة؛

ولله تعالى در من قال:

: حسنوا القول وقالوا غربة ....... إنما الغربة للاحرار ذبح

جزاكم الله خيرا يا أستاذنا المفضال ونحن على شوق لمزيد من سطور النور في سيرتكم الموفقة.

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[07 Mar 2010, 07:57 ص]ـ

الحمد لله وحده ..

1 - الرشوة داء وبيل ولا تكاد تخلو منه المجتمعات التي ترزخ تحت نير الطغاة وهي باب من أبواب الذل ..

2 - حديث أستاذنا عن رحلته مع اختيار موضوع الرسالة يثير عندي أموراً منها:

1) لاشك أن لاشتغال الدكتور شاهين بمطالعة كتب المستشرقين وعلمه بأطروحاتهم عن القرآن أثر في اختيار هذا العنوان وهذا مثال حسن على الرسال التي تُنتجها مشكلة يُعانيها الباحث (ولكنها هاهنا ليست مشكلة الباحث) مما يقود للنقطة الثانية:

2) من أكبر مصائب البحث الأكاديمي هو هذه الروتينية في اختيار الرسائل العلمية وهي الغالبة عليه إلى اليوم فالرسالة لا تعالج مشكلة أوجدتها قراءة وثقافة ومعرفية الباحث بل إما مشكلة يريد المشرف أو أحد أعضاء مجلس القسم حلها،أو مجرد موضوع يطرأ عفو الخاطر، أو تقليدية تريد أن تنهي الأمر والسلام (لهجة عراقية) وهذا يجعل الرسالة نفسها تخرج باردة لا روح فيها فهي أشبه بمثلنا العامي (يا مربي في غير ولدك ياباني في غير ملكك) وأكبر جناية من برودها أنها لا تخرج غالباً عن مجرد توسع أفقي وصب ما كان موجوداً من قبل في زجاجة جديدة تختم بختم الماجستير أو الدكتوراه وخلاص،أما الرسالة العلمية التي تشكل هدفاً علمياً ولد وحيا في نفس الباحث ثم هو ينفخ فيه من روحه ليخرج لنا عملاً إبداعياً يضيف لرصيد المعرفة التراكمية = فهذا أندر اليوم من أكلي للفول في باب اللوق http://1.1.1.4/bmi/www.tafsir.org/vb/images/smilies/smile.gif

3) هذه المقدمات التي ساقها الدكتور عن رسالته تضرب مثلاً آخر من إقبال الباحث في الدراسات العليا على موضوع ليس له به خبرة سابقة وليس ممتلكاً لأطرافه مستعداً للبناء الرأسي فيه وهذا من العوامل المؤثرة في غلبة البناء الأفقي للرسائل العلمية؛لأنها تتحول في النهاية إلى محاولة للمذاكرة والفهم وتلخيص الفه من قبل الباحث وليست عملاً إبداعياً.

4) كل هذا كان ينبيء بأن تخرج رسالة الدكتور من جنس هذه الرسائل الباردة المدرسية،لكن الغريب أني طالعت الكتاب مرتين وأنا وإن كنت لا أغالي فيه كما يفعل البعض لكني بالفعل أعده عملاً إبداعياً فيه معرفة رأسية ظاهرة جداً خاصة لمن وزن الكتاب بتاريخ صدوره وندرة المصنفات فيه فلا أدري ما الذي حدث،لكن أول تفسير ذلك هو أن الروح الإبداعية والملكة الساكنة في قلب أستاذنا قد أبت عليه إلا أن يحتشد لكتابه حتى تجاوز به مالم يستطع غيره أن يتجاوزه، وأنا شغوف جداً بمعرفة رحلة الأستاذ مع رسالته؛لأعلم كيف خرجت من بين فرث ودم ..

3 - لم يعد عبد الخالق ثروت الآن شارعاً للمكتبات،ولعل انتقال الشارع نفسه وتغير سمة المكتبات يقود لمعرفة التطور والتغير الذي طرأ على الحركة العلمية في مصر.

4 - أحب لو حدثنا الدكتور عن الحركة العلمية والثقافية وسوق الكتب في بغداد في هذه الفترة ..

5 - (الرصاصة لا تزال في جيبي) لا أذهب فيه مذهب الدكتور عبد الفتاح وأراه بالغ فيه وكنت ولا زلت أرى أفضل الأفلام في تصوير هذه المرحلة خاصة تصميم المعارك فيه،أما أكثر من ذلك فلا ..

6 - الفنون المسرحية جميعها عانت في فترة السادات فقد كان ازدهارها قائماً على الشيوعيين والماركسيين وهؤلاء دخلوا الجب مع إتيان السادات للحكم.

7 - من الأشياء غير المشهورة أن جيهان السادات حاصلة على درجة الدكتوراه في الأدب.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير