تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[رصين الرصين]ــــــــ[01 Sep 2010, 11:40 ص]ـ

أخي تيسير

دعك من القاعدة الفقهية، فهي كانت لمجرد التمثيل

أما القاعدة اللغوية فهي ما ذكرت

وهي أن الأصل في الاسم: التذكير والإفراد والتنكير

و لايذهب فكرك إلى أن من قال ذلك عدو المرأة، ولا يؤمن بتحريرها

ولم أكن أريد أن أذهب بعيدا في التفاصيل، وإلا

فقد أثبتت علوم الاجتماع والنفس والفلسفة والأنثربولوجي: أن أي مجتمع بشري لا بد أن يكون ذكوريا

المرأة فيه تابعة للرجل، سواء كان اسكندنافيا، أو أدغال إفريقيا

أما من فسر النجم بما ذكرت فقد أخطأ ولا شك

أخيرا

لا تنسخ المشاركة كلها، واكتف بنسخ ما تريد التعليق عليه

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[01 Sep 2010, 01:04 م]ـ

أخي تيسير

دعك من القاعدة الفقهية، فهي كانت لمجرد التمثيل

أما القاعدة اللغوية فهي ما ذكرت

وهي أن الأصل في الاسم: التذكير والإفراد والتنكير

و لايذهب فكرك إلى أن من قال ذلك عدو المرأة، ولا يؤمن بتحريرها

ولم أكن أريد أن أذهب بعيدا في التفاصيل، وإلا

فقد أثبتت علوم الاجتماع والنفس والفلسفة والأنثربولوجي: أن أي مجتمع بشري لا بد أن يكون ذكوريا

المرأة فيه تابعة للرجل، سواء كان اسكندنافيا، أو أدغال إفريقيا

أما من فسر النجم بما ذكرت فقد أخطأ ولا شك

أخيرا

لا تنسخ المشاركة كلها، واكتف بنسخ ما تريد التعليق عليه

ل ن أ غ ل ب ك ي ا ا خ ا أ ل ي م ن

ـ[رصين الرصين]ــــــــ[01 Sep 2010, 01:25 م]ـ

خيو الشغلة منا مصارعة

هذا بحث علمي

وكل منا أستاذ في مجاله

ـ[سامح عبد الحميد حمودة]ــــــــ[01 Sep 2010, 04:56 م]ـ

يقول: (وكل منا أستاذ في مجاله)

إلى الأستاذ في مجاله أبي هشام: لقد كفّيتَ ووفّيتَ بارك الله فيك.

ولا نقع في منزلق نظرية المؤامرة، وأن اللغة ضد المرأة، بل إن تحرير المرأة مفهوم لا معنى له عندنا، وهل المرأة المسلمة كانت مصفدة في الأغلال في عهد النبوة وما بعدها حتى حررها كفار عصرنا؟

يقول إمام النحو سيبويه، رحمه الله: " واعلم أن المذكر أخفّ عليهم من المؤنث لأن المذكر أول، وهو أشد تمكنًا، وإنما يخرج التأنيث من التذكير؛ ألا ترى أن " الشيء " يقع على كل ما أُخبر عنه، من قَبْل أن يُعلم أذكر هو أو أنثى، والشيء ذكر؟! "

كتاب سيبويه (1/ 22) وانظر (3/ 241) منه.

وإذا كان الأمر يدور بين قسمين، أو أمرين، أحدهما أرجح من الآخر، ولو بوجه ما،

" وجب ضرورة اختصاص الرب بأشرف الأمرين وأعلاهما " [الصواعق 4/ 1308].

ولذلك تجد عامة من يؤمن بأن له في السماء إلاها، يخبر عنه بذلك الضمير " هو " الذي هو لائق به سبحانه، وهذا أمر فطري لا يحتاج إلى بحث ونظر أو دليل.

وبارك الله فيك أستاذ تيسير.

ـ[رصين الرصين]ــــــــ[01 Sep 2010, 05:48 م]ـ

ولا نقع في منزلق نظرية المؤامرة، وأن اللغة ضد المرأة، بل إن تحرير المرأة مفهوم لا معنى له عندنا، وهل المرأة المسلمة كانت مصفدة في الأغلال في عهد النبوة وما بعدها حتى حررها كفار عصرنا؟

بارك الله فيك

كبرت الموضوع وجعلت من الحبة قبة

وهي كانت مجرد دعاابة

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير