وما عدا ذلك من صيغ التكبير والزيادات التي نسمعها في كثير من مساجد العالم فلم تصح.
2) الاغتسال لصلاة العيد ولبس أحسن الثياب والتطيب
3) الأكل قبل الخروج من المنزل على تمرات أو غيرها قبل الذهاب لصلاة العيد
4) الجهر في التكبير في الذهاب إلى صلاة العيد.
5) الذهاب من طريق إلى المصلى والعودة من طريق آخر.
6) صلاة العيد في المصلى إذ هي سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم والصلاة في المسجد لسبب أو لآخر جائزة.
7) اصطحاب النساء والأطفال والصبيان دون استثناء حتى الحيض و العواتق وذوات الخدور كما جاء في صحيح مسلم.
8) أداء صلاة العيد
9) الاستماع إلى الخطبة التي بعد صلاة العيد.
10) التهنئة بالعيد فعن جبير بن نفير قال كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا التقى يوم العيد يقول بعضهم لبعض: تقبل منا ومنك
قال الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله: اسناده حسن
من بدع العيد:
1) الزيادة في التكبير على الصيغ الواردة عن الصحابة كما سبق
2) التكبير بالعيد بالمسجد أو المصلى بالصيغ الجماعية على شكل فريقين يكبرالفريق الأول ويجيب الفريق الآخر وهذه طريقة محدثة والمطلوب أن يكبر كل واحد بانفراد ولو حصل اتفاق فلا ضير و أما على الطريق المسموعة يكبر فريق و الآخر يستمع حتى يأتي دوره فهو بدعة.
3) زيارة القبور يوم العيد وتقديم الحلوى و الورود و الأكاليل و نحوها على المقابر كل ذلك من البدع
وأما زيارة القبور فهي مندوبة بدون تخصيص موعد محدد.
4) تبادل بطاقات التهاني المسماة (بطاقة المعايدة) أو كروت المعايدة فهذا من تقليد النصارى وعاداتهم و لقد سمعت شيخنا العلامة الألباني تغمده بالرحمة نبه على ذلك.
ومن معاصي العيد:
1) تزين بعض الرجال بحلق اللحى إذ الواجب إعفاؤها في كل وقت.
2) المصافحة بين الرجال و النساء الأجنبيات (غير المحارم) إذ هذا من المحرمات والكبائر.
3) ومن الإسراف المحرم بذل الأموال الطائلة في المفرقعات والألعاب النارية دون جدوى، وحري أن تصرف هذه المبالغ على الفقراء والمساكين والمحتاجين وما أكثرهم وما أحوجهم!.
4) انتشار ظاهرة اللعب بالميسر والمقامرة في بعض الدول يوم العيد وخاصة عند الصغار وهذا من الكبائر العظيمة فعلى اللآباء مراقبة ابنائهم وتحذيرهم من ذلك.
تقبل الله منا ومنكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[أبو المهند]ــــــــ[08 Sep 2010, 12:29 ص]ـ
من بدع العيد:
2) التكبير بالعيد بالمسجد أو المصلى بالصيغ الجماعية على شكل فريقين يكبرالفريق الأول ويجيب الفريق الآخر وهذه طريقة محدثة والمطلوب أن يكبر كل واحد بانفراد ولو حصل اتفاق فلا ضير و أما على الطريق المسموعة يكبر فريق و الآخر يستمع حتى يأتي دوره فهو بدعة.
3) زيارة القبور يوم العيد وتقديم الحلوى و الورود و الأكاليل و نحوها على المقابر كل ذلك من البدع
وأما زيارة القبور فهي مندوبة بدون تخصيص موعد محدد.
4) تبادل بطاقات التهاني المسماة (بطاقة المعايدة) أو كروت المعايدة فهذا من تقليد النصارى وعاداتهم و لقد سمعت شيخنا العلامة الألباني تغمده بالرحمة نبه على ذلك.
تقبل الله منا ومنكم صالح العمل وشكر الله لكم أخي الكريم عاطف على ما تفضلت به وبالنسبه للمقتبس من مقالكم وما سميتموه بدعة لا شيء فيه شرعا إذ الأمر مبني هنا على السعة ولا حرج على من يكبر في جماعة أو منفردا أو يزور حيا أو يزور ميتا فهو سيد نفسه وأمير ذاته في هذه المباحات، كما أن تبادل التهاني بالبطاقات أو بالرسائل على اختلاف أنواعها sms أو نصية أو وسائطية أو تلغرافية أو ما شابه ذلك فهذا كله من أمور الدنيا التى نري أن الأصل فيها الابتداع والتحديث إذ نحن أعلم بأمور دنيانا المسخرة لديننا بإدخال السرور على المسلمين ولا علاقة لها بالبدعة الدينية من قبيل أو دبير حتى ولو كانت صدرت عن الشيخ المرحوم ـ بإذن الله ـ الألباني أو غيره من علماء المسلمين، إذ ذلك تضييق لواسع رحب في شريعة الإسلام، ولا مجال فيه للاتفاق أو الافتراق بل هذا مبني على التوسع.
ومن معاصي العيد:
1) تزين بعض الرجال بحلق اللحى إذ الواجب إعفاؤها في كل وقت.
2) المصافحة بين الرجال و النساء الأجنبيات (غير المحارم) إذ هذا من المحرمات والكبائر.
3) ومن الإسراف المحرم بذل الأموال الطائلة في المفرقعات والألعاب النارية دون جدوى، وحري أن تصرف هذه المبالغ على الفقراء والمساكين والمحتاجين وما أكثرهم وما أحوجهم!.
4) انتشار ظاهرة اللعب بالميسر والمقامرة في بعض الدول يوم العيد وخاصة عند الصغار وهذا من الكبائر العظيمة فعلى اللآباء مراقبة ابنائهم وتحذيرهم من ذلك. تقبل الله منا ومنكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قلت: أفادكم الله وأرى أن تقييد هذا بالعيد قيد لا داعي له لأن ما ثبتت حرمته أو كونه معصية على التأبيد لا يصح أن يقيد بكونه من معاصي العيد بل هو من المعاصي مطلقا حتى ولو كثر في العيد وجوده.
وعيدكم مبارك وتقبل الله من الجميع صالح العمل.