ـ[أبوأيمن]ــــــــ[13 - 07 - 2004, 01:51 م]ـ
كَفَاكَ منَ الدنيَا كريمًا يصَاحبُك&&وَفي إذَا وَلى وَبالحُسْنىَ يُعَامُلك
كَريمٌ إذا حَلْ نَديٌ إذا طَل&&وَيلقَاك بالترحَاب دوْمًا يضَاحكك
لاغنى لي عنكم / وعذرة أخي الكريم البدر الكامل
رِوَى: مبتدأ-وفي مرفوع بضمة مقدرة منع من ظهورها التعذر وهو مضاف
وجاز الإبتداء بالنكرة لأنها أضيفت إلى معرفة
القلبِ: مضاف إليه
ذِكْرُ: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره وهو مضاف
اللهِ: (لفظ الجلالة/اسم الجلالة) مضاف إليه
فاسْتَسْقِ: الفاء سببية رابطة، اسْتَسْقِ: فعل أمر مبني على الجزم الدال عليه حذف حرف العلة والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت
مُقْبِلا: حال منصوب وسكن للوقف عليه
و: حرف عطف
لا: حرف نهي وجزم
تَعْدُ: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حدف حرف العلة والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت
رَوضَ: ظرف مكان منصوب على الظرفية (؟؟) وهو مضاف
الذاكِرينَ: مضاف إليه مجرور بالياء نيابة عن الكسرة لأنه جمع مذكر سالم
فَتُمحِلا: الفاء سببية رابطة، تُمحِلا: فعل مضارع منصوب بالفاء السببية المسبوقة بنفي وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت والألف للإطلاق
والله أعلم
تلميذكم المحب
أبو أيمن
ـ[البدر الطالع]ــــــــ[13 - 07 - 2004, 02:44 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحباً بك أخي أبي أيمن، ولا داعي للعذر فالمحل محلك، والدار دارك، وأنت أستاذ لم يمنعه تواضعه وطيب خلقه من الطلب، وأنا أحق بالاعتذار منك لنزولي إلى حلبة أنت فارسها.
والمشاركة في هذه الصفحة ليست حكراً عليّ، بل كثرة المشاركات تزيد من إثراء المعلومات، والعلم يزداد ويزكو بالمناقشات والحوارات الجادة البناءة، وأنا أخي عندما أعرب ما أعربته، أعرب وأنا مسرور لأني أشعر أن معي أحد في الطريق يؤنسني، ويشد عضدي، وأتمنى منكم أخي أن لا تنقطع مشاركتكم عن هذه الصفحة، ولا يمنعكم إعرابي عن الإعراب، وأنا إن شاء الله لن يمنعني ذلك، فلنعرب جميعاً وما المانع ما دام الأستاذ القدير حازم يتابع ويوجه ويصحح، وهو من عرفته؛ جمع الله له بين سعة العلم وعظيم الخلق، ومعه أساتذة نبلاء فضلاء – منهم الأستاذ النحوي الكبير، والأستاذ ربحي، والأستاذ أبي محمد وغيرهم ولا أعدد لأحصر – نحسبهم هكذا ولا نزكي على الله أحداً، جزاهم الله خيراً، ونفع بهم كما نفعوا الطلبة بهذا المنتدى.
وأبدأ الآن في التدريب الجديد:
رِوَى القلبِ ذِكْرُ اللهِ فاسْتَسْقِ مُقْبِلا & ولا تَعْدُ رَوضَ الذاكِرينَ فَتُمحِلا
روى: خبر مقدم مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر، وهو مضاف
القلب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
ذكر: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
لفظ الجلالة " الله ": مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
والذي حملني على التقديم والتأخير المعنى كأنه قيل: ذكر الله روى القلب
فاستسق: الفاء حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
استسق: فعل أمر مبني على حذف حرف العلة الياء، والكسرة دليل عليه.
والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت.
مقبلا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ولا: الواو حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
" لا " حرف نهي وجزم مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
تعد: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة الواو، والضمة دليل عليه.
والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت
روض: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على أخره، وهو مضاف
الذاكرين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء نيابة عن الكسرة لأنه جمع مذكر سالم
فتمحلا: الفاء فاء السببية حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب
تمحلا: فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوباً، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره،
والألف للإطلاق حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب. .
وجزاكم الله خيراً، ونفع بكم الطلبة، وشكر الله جهدكم، ولي سؤال في الإعراب السابق
هل هناك ضابط معين أعرف من خلاله متى يكون العدد ظرف زمان؟ ومتى يلحقه الإعراب؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
¥