تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

رساااااااالة عاجلة جداً (ساااااااااعدوني)

ـ[الوووووسن]ــــــــ[18 - 09 - 2004, 07:27 م]ـ

بعد التحية والسلام

كنت أريد منكم إ‘عراب لبعض الجمل وذلك في درس الجمل التي لا محل لها من الإعراب ..

(الله نور السموات والأرض)

(قالت رب أني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت)

(الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا)

(فورب السموات والأرض إنه لحق) نحن (معاشر الأنبياء) لا نورث

(إنه لقسم لو تعلمون عظيم)

(فأوحينا إليه إن أصنع الفلك)

(وأسروا النجوى الذين ظلموا هل هذا إلا بشر مثلكم).

وبالنسبة إلى الفعل المضارع المنصوب بأن المضمرةوجوبا لماذا خص (أن) بالإضمار ولم يخص غيرها من الأدوات؟؟

أفيدوني بذلك وجزاكم الله الف الف خير ..

مع خاااااالص تقديري للجميع.

ـ[الصدر]ــــــــ[19 - 09 - 2004, 12:30 ص]ـ

الله: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة.

نور: خبر مرفوع = = = وهو مضاف.

السموات: مضاف إليه مجرور (الكسرة).

والأرض: معطوف على السموات مجرور.

قالت: فعل ماض مبني على الفتح , والتاء للتأنيث.

رب: منادى مبني على الضم المقدر على الياء المحذوفة.

إني: إن: حرف توكيد ونصب. الياء: ضمير (اسم إن).

وضعتها: فعل ماض. والتاء ضمير (فاعل). الهاء: ضمير (مفعول به).

أنثى: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة.

و: استئنافية.

الله: مبتدأ.

أعلم: خبر.

بما: جار ومجرور.

وضعت: فعل ماض .. التاء للتأيث. الفاعل ضمير مستتر (هي).

ـ[حازم]ــــــــ[19 - 09 - 2004, 05:20 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وهذه محاولة ريشةٍ بالية، ونفسٍ واهية، لعلَّ اللهَ يجعل ما خُطَّ مِن الصوابِ قريبا، وله من التوفيق حظًّا ونصيبا.

{الحمدُ لله الذي أنزلَ على عبدِه الكتابَ ولم يجعل له عِوجًا} الكهف

الحمد: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعة الضمة الظاهرة في آخره.

لله: الجارُّ والمجرور متعلقان بمحذوف خبر، تقديره ثابت، أي: الحمد ثابتٌ لله

الذي: اسم موصول مبني على السكون في محلِّ جر نعت للفظ الجلالة.

أنزل: فعل ماضٍ مبنيٌّ على الفتح، والفاعل: ضمير مستتر تقديره هو

على عبده: جارٌّ ومجرور متعلقان بـ" أنزل "، والهاء: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالإضافة.

الكتابَ: مفعول به منصوب

وجملة " أنزل " صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.

والجملة الاسمية {الحمد لله ... } ابتدائية لا محل لها من الإعراب.

{فوربِّ السَّماءِ والأرضِ إنَّه لَحقٌّ} الذاريات

الفاء: استئنافية

الواو: حرف قسم وجرٍّ

ربِّ مجرور بالواو وعلامة جرِّه الكسرة، وهو مضاف

السماء: مضاف إليه مجرور، والجار والمجرور متعلقان بفعل محذوف تقديره " أقسم ".

والأرض: الواو: حرف عطف، الأرض: معطوف على السماء مجرور.

إنه: حرف توكيد ونصب، الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب اسم إن.

لحق: اللام المزحلقة، حق: خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره.

والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب، والله أعلم.

{وإنَّه لقسمٌ لو تَعلمونَ عَظيمٌ} الواقعة

الواو: اعتراضية، لا محل لها من الإعراب

إنه: حرف توكيد ونصب، الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب اسم إن.

لقسم: اللام المزحلقة، قسمٌ: خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره.

لو: حرف شرط غير جازم لا محل له من الإعراب.

تعلمون: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة، وواو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.

عظيم: نعت لـ" قسم " مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره.

وجملة {لو تعلمون} معترضة بين الموصوف وصفته، لا محل لها من الإعراب.

وجملة {وإنَّه لقسمٌ لو تَعلمونَ عَظيمٌ} معترضة بين القسم وجوابه، لا محل لها من الإعراب، فهما اعتراضان متعاقبان

وجواب " لو " محذوف، والتقدير: لو كنتم من ذوي العلم لَعلِمتُم، والله أعلم.

{فأوحينا إليهِ أنِ اصْنَعِ الفُلكَ} المؤمنون

الفاء: استئنافية

أوحينا: فعل ماضٍ مبنيٌّ على السكون لاتصاله يضمير الرفع، " نا ": ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير