ـ[أحمد الحسن]ــــــــ[31 - 01 - 2007, 08:17 م]ـ
أخي أحمد الفقيه
يبدو أنّك لا تؤمن بالنحو إلا بما قال القدماء، ويبدو أنّك متقوقع على أقوالهم، سآتيك بدليل ما أقول من أقوال النحاة في مسائل أخرى شبيهة بها.
ـ[أحمد الفقيه]ــــــــ[31 - 01 - 2007, 09:01 م]ـ
أخي هل تريد أن تخترع نحوا جديدا؟؟؟
أو أن تبدد جهود القدماء؟
فهناك أصول وقواعد لابد أن نسير عليها!!!
ولك الاجتهاد في الفروع أما الأصول فمن المسلمات ...
ثم نحن الآن أمام عدو لدود لابد أن نوحد صفوفنا نحوه وألا نختلف ثم يكون بييننا حوار واقرأ موضوعي كيف تكون مفكرا وعالما في النحو؟؟؟
أخوك أحمد الفقيه الزهراني
ـ[لؤي الطيبي]ــــــــ[31 - 01 - 2007, 10:29 م]ـ
السلام عليكم ..
لا أدري علام الفزع؟!
فإنّ هذه من الشبهات الواهية التي يثيرها الحاقدون من أقباط مصر - حرسها الله - منذ عقود ..
وقد ردّ عليهم الأزهر الشريف، فأخرسهم بالحُجّة والبرهان .. وإليك البيان:
1
رفع المعطوف على المنصوب
جاء في (سورة المائدة 5: 69): " إِنَّ الذِينَ آمَنُوا وَالذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ ". وكان يجب أن ينصب المعطوف على اسم إن فيقول: والصابئين في كما فعل هذا ورد فى البقرة 2: 62 والحج 22: 17.
http://www.alazhr.org/qadaiaux/12.asp
2
نصب الفاعل
جاء في (سورة البقرة 2: 124): " لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ". وكان يجب أن يرفع الفاعل فيقول: الظالمون.
http://www.alazhr.org/qadaiaux/14.asp
3
تذكير خبر الاسم المؤنث
جاء في (سورة الأعراف 7: 56): " إِنَّ رَحْمَةَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ المُحْسِنِينَ ". وكان يجب أن يتبع خبر إن اسمها في التأنيث فيقول: قريبة.
http://www.alazhr.org/qadaiaux/15.asp
4
تأنيث العدد وجمع المعدود
جاء في (سورة الأعراف 7: 160): " وَقَطَّعْنَاهُمْ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطاً أُمَماً ". وكان يجب أن يذكر العدد ويأتي بمفرد المعدود فيقول: اثني عشر سبطاً.
http://www.alazhr.org/qadaiaux/16.asp
5
جمع الضمير العائد على المثنى
جاء في (سورة الحج 22: 19): " هذا نِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ". وكان يجب أن يثنّي الضمير العائد على المثنّى فيقول: خصمان اختصما في ربهما.
http://www.alazhr.org/qadaiaux/17.asp
6
أتى باسم الموصول العائد على الجمع مفرداً
جاء في (سورة التوبة 9: 69): " وَخُضْتُمْ كَالذِي خَاضُوا ". وكان يجب أن يجمع اسم الموصول العائد على ضمير الجمع فيقول: خضتم كالذين خاضوا.
http://www.alazhr.org/qadaiaux/18.asp
7
جزم الفعل المعطوف على المنصوب
جاء في (سورة المنافقون 63: 10): " وَأَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ المَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلاَ أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِين " َ وكان يجب أن ينصب الفعل المعطوف على المنصوب فأَصدق وأَكون.
http://www.alazhr.org/qadaiaux/19.asp
8
جعل الضمير العائد على المفرد جمعاً
جاء في (سورة البقرة 2: 17): " مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الذِي اسْتَوْقَدَ نَاراً فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللهُ بِنُورِهِمْ ". وكان يجب أن يجعل الضمير العائد على المفرد مفرداً فيقول: استوقد ... ذهب الله بنوره.
http://www.alazhr.org/qadaiaux/20.asp
9
نصب المعطوف على المرفوع
جاء في (سورة النساء 4: 162): " لَكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي العِلْمِ مِنْهُمْ وَالمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ وَالمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالمُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ أُولَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْراً عَظِيماً ". وكان يجب أن يرفع المعطوف على المرفوع فيقول: والمقيمون الصلاة.
http://www.alazhr.org/qadaiaux/13.asp
10
نصب المضاف إليه
جاء في (سورة هود 11: 10): " وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ". وكان يجب أن يجرَّ المضاف إليه فيقول: بعد ضراءِ
http://www.alazhr.org/qadaiaux/34.asp
11
أتى بجمع كثرة حيث أريد القلة
¥