تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

جاء في (سورة البقرة 2: 80): " لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً ". وكان يجب أن يجمعها جمع قلة حيث أنهم أراد القلة فيقول: أياماً معدودات

http://www.alazhr.org/qadaiaux/21.asp

12

أتى بجمع قلة حيث أريد الكثرة

جاء في (سورة البقرة 2: 183 و184): " كُتِبَ عَلَى الذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ أَيَّاماً مَعْدُودَات ". وكان يجب أن يجمعها جمع كثرة حيث أن المراد جمع كثرة عدته 30 يوماً فيقول: أياماً معدودة.

http://www.alazhr.org/qadaiaux/22.asp

13

جمع اسم علم حيث يجب إفراده

جاء في: " سورة الصافات 37: 123 - 132 ": " وَإِنَّ إِلْيَاسَ لَمِنَ المُرْسَلِينَ ... سَلاَمٌ عَلَى إِلْيَاسِينَ ... إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا المُؤْمِنِين ". فلماذا قال إلياسين بالجمع عن إلياس المفرد؟ فمن الخطا لغوياً تغيير اسم العلَم حباً في السجع المتكلَّف. وجاء في (سورة التين 95: 1 - 3): " وَالتِّينِ وَالزَيْتُونِ وَطُورِ سِينِينَ وَهَذَا البَلَدِ الأَمِين "ِ. فلماذا قال سينين بالجمع عن سيناء؟ فمن الخطأ لغوياً تغيير اسم العلَم حباً في السجع المتكلف.

http://www.alazhr.org/qadaiaux/23.asp

14

أتى باسم الفاعل بدل المصدر

جاء في (سورة البقرة 2: 177): " لَيْسَ َالبِرَّ أَن تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ المَشْرِقِ وَالمَغْرِبِ وَلَكِنَّ البِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ وَالمَلائِكَةِ وَالكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ". والصواب أن يُقال: ولكن البر أن تؤمنوا بالله لأن البر هو الإيمان لا المؤمن.

http://www.alazhr.org/qadaiaux/24.asp

15

نصب المعطوف على المرفوع

جاء في (سورة البقرة 2: 177): " وَالمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي البَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ البَأْسِ ". وكان يجب أن يرفع المعطوف على المرفوع فيقول: والموفون ... والصابرون

http://www.alazhr.org/qadaiaux/13.asp

16

وضع الفعل المضارع بدل الماضي

جاء في: " سورة آل عمران 3: 59): " إنّ مثَل عيسى عند الله كمثَل آدمَ خلقه من ترابٍ ثم قال له كن فيكون ". وكان يجب أن يعتبر المقام الذي يقتضي صيغة الماضي لا المضارع فيقول: قال له كن فكان.

http://www.alazhr.org/qadaiaux/25.asp

17

لم يأت بجواب لمّا

جاء في (سورة يوسف 12: 15): " فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَةِ الجُبِّ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هذا وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَ ". فأين جواب لمّا؟ ولو حذف الواو التي قبل أوحينا لاستقام المعنى.

http://www.alazhr.org/qadaiaux/26.asp

18

أتى بتركيب يؤدي إلى اضطراب المعنى

جاء في (سورة الفتح 48: 8 و9): " إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيرا لتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً ". وهنا ترى اضطراباً في المعنى بسبب الالتفات من خطاب محمد إلى خطاب غيره. ولأن الضمير المنصوب في قوله تعزّروه وتوقروه عائد على الرسول المذكور آخراً وفي قوله تسبحوه عائد على اسم الجلالة المذكور أولاً. هذا ما يقتضيه المعنى. وليس في اللفظ ما يعينه تعييناً يزيل اللبس. فإن كان القول تعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصيلاً عائداً على الرسول يكون كفراً، لأن التسبيح لله فقط. وإن كان القول تعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصيلاً عائداً على الله يكون كفراً، لأنه تعالى لا يحتاج لمن يعزره ويقويه!!

http://www.alazhr.org/qadaiaux/27.asp

19

نوَّن الممنوع من الصرف

جاء في (سورة الإنسان 76: 15): "وَيُطَافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرَا " بالتنوين مع أنها لا تُنّوَن لامتناعها عن الصرف؟ إنها على وزن مصابيح.

وجاء في (سورة الإنسان 76: 4): "إِنَّا أَعْتَدْنَال لْكَافِرِينَ سَلاَسِلاً وَأَغْلاَلاً وَسَعِيراً ". فلماذا قال سلاسلاً بالتنوين مع أنها لا تُنوَّن لامتناعها من الصرف؟

http://www.alazhr.org/qadaiaux/28.asp

20

تذكير خبر الاسم المؤنث

جاء في (سورة الشورى 42: 17): " اللهُ الذِي أَنْزَلَ الكِتَابَ بِالحَقِّ وَالمِيزَانَ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ ". فلماذا لم يتبع خبر لعل اسمها في التأنيث فيقول: قريبة؟

http://www.alazhr.org/qadaiaux/15.asp

21

أتى بتوضيح الواضح

جاء في (سورة البقرة 2: 196): " فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَاِملَةٌ ". فلماذا لم يقل تلك عشرة مع حذف كلمة كاملة تلافيا لإيضاح الواضح، لأنه من يظن العشرة تسعة؟

http://www.alazhr.org/qadaiaux/29.asp

22

أتى بضمير فاعل مع وجود فاعل

جاء في (سورة الأنبياء 21: 3): "وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الذِينَ ظَلَمُوا ". مع حذف ضمير الفاعل في أسرّوا لوجود الفاعل ظاهراً وهو الذين.

http://www.alazhr.org/qadaiaux/31.asp

23

الالتفات من المخاطب إلى الغائب قبل إتمام المعنى

جاء في (سورة يونس 10: 21): " حَتَّى إِذَا كُنْتُمْ فِي الفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ ". فلماذا التفت عن المخاطب إلى الغائب قبل تمام المعنى؟ والأصحّ أن يستمر على خطاب المخاطب.

http://www.alazhr.org/qadaiaux/30.asp

24

أتى بضمير المفرد للعائد على المثنى

جاء في (سورة التوبة 9: 62): " وَاللهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ ". فلماذا لم يثنّ الضمير العائد على الاثنين اسم الجلالة ورسوله فيقول: أن يرضوهما.

http://www.alazhr.org/qadaiaux/32.asp

25

أتى باسم جمع بدل المثنى

جاء في (سورة التحريم 66: 4): " إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا ". والخطاب (كما يقول البيضاوي).موجّه لحفصة وعائشة. فلماذا لم يقل صغا قلباكما بدل صغت قلوبكما إذ أنه ليس للاثنتين أكثر من قلبين؟

http://www.alazhr.org/qadaiaux/33.asp

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير