ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[04 - 02 - 2009, 01:08 م]ـ
ومن الذي شتم مصر؟ ..
مصر الكنانة
مصر حسن البنا
مصر سيد قطب
مصر أمنا
اللهم احفظها وولي أمورها أخيارها.
اللهم آمين.
حقاً ومن يشتم مصر الحبيبة؟
أرض الكنانة وأم الدنيا؟
آمين آمين
ـ[عذب]ــــــــ[04 - 02 - 2009, 03:29 م]ـ
حين تُسب مصر فلا يسب شعبها، و إنما .............. .....................................................
و يؤسفني أيضا أن أرى الناس يستميتون للدفاع عن سياسات ليس إلا لكونها من اختلاق شخص ينتسب لتلك الدولة. نحن أمة الإسلام، و قد رُسِمت الحدود غصبا. فولاؤنا للإسلام و ليس للدولة. حتى العروبة، ليست إلا لغة تجمعنا و ليس من المفترض أن تقف بيننا و بين إخوتنا المسلمين العجم.
ـ[هشام محب العربية]ــــــــ[04 - 02 - 2009, 07:05 م]ـ
شعر جعلني أضحك، ضحكٌ مرٌ كالعلقم، ما دام فينا من يطرب لهذا الهراء فبالتأكيد أنَّا لم نر بعد ما هو أسوأ.
لست مع شتم مصر ولكن لو كان بمصر اليوم معشار ما بالقصيدة من تاريخ ما احتاج الشاعر ولا من نشرها أن يطلب أن "لا تشتموا مصر"، فإن كان هذا مدح فما الهجاء إذن!
ـ[هشام محب العربية]ــــــــ[04 - 02 - 2009, 09:01 م]ـ
.............
فلينظر من شتمنا لحاله أولا ويُصلح أمور بلده ثم ياتي ليحاسب مصر ويقذعها بالسباب فعلى الأقل لم يصدر عن مصر أي من سلوكيات من شتمها ولم ترد عليهم بما يستحقونه ليس لكمالهم ولا لملائكيتهم بل لأن مصر أرقى من هذه السلوكيات ولا تجيد أمور رمي المسئوليات على الغير والتنصل منها رغم أنهم تواطؤوا مع الأعداء كثيرا ومرروا من أسفل المنضدة صفقات كثيرة وباعوا تاريخ أمم.
لا أظن أن هذا يخرج عن الشعوبية المنكرة، ويحزنني أن إعلام الريالة، إعلام "موافي" رجل المخابرات الذي اعترف بتجهيز مكان لتصوير من يقدر إغوائه من العرب الحاضرين القمة العربية في الإسكندرية في موضع الرذيلة للضغط، استطاع أن يشكل العقول حتى العقول التي لا نشك في إخلاصها. مثال "موافي" واحد من كثير يُظهر كيف تكون مصر عندما تحيد عن إسلامها لتصبح مسخا كريها، وكل الدول كذلك، إلا من رحم ربي ولا أظنهم موجودين.
أرجو أن نتوقف قليلا عن هذه الشعوبية ونقلع عن تصديق إعلام الريالة ونقول الحق وإن كان مرا.
جُبلنا على حب الأوطان ولا بأس في ذلك، ومن منا لا يحب وطنه وموطن أهله، ولكن وطني لا يحدده لي سايكس بيكو.
وطني الإسلام لا وطن لي سواه، كل بلاد الإسلام بلدي، وإن ظن أهلها أنها لهم فقط، لذلك كمدنا لما حدث لأهلنا في فلسطين وحزنا لما باعهم من باعهم ليرضي من ثبتهم على الكراسي.
ـ[لخالد]ــــــــ[04 - 02 - 2009, 10:20 م]ـ
و طاوي ثلاث (نفسي أعرف معناها:))
بارك الله فيكم
أخونا طاوي ثلاث هذا, عاصب البطن و مرمل أيضا ببيداء لم يعرف بها ساكن رسما:)
من شعر الحطيئة ( http://www.adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=18525)
ـ[د. مصطفى صلاح]ــــــــ[04 - 02 - 2009, 10:21 م]ـ
قصيدة في مدح مصر ( http://www.youtube.com/watch?v=Ut_ORz4HPpc)
الشيخ عائض القرني
http://3.bp.blogspot.com/_jaVmVjNtT2c/SPNVfD_954I/AAAAAAAAAGU/KQ0BejSyrU0/s320/272668.jpg
ـ[أمة الله الواحد]ــــــــ[04 - 02 - 2009, 10:28 م]ـ
لا أظن أن هذا يخرج عن الشعوبية المنكرة، ويحزنني أن إعلام الريالة، إعلام "موافي" رجل المخابرات الذي اعترف بتجهيز مكان لتصوير من يقدر إغوائه من العرب الحاضرين القمة العربية في الإسكندرية في موضع الرذيلة للضغط، استطاع أن يشكل العقول حتى العقول التي لا نشك في إخلاصها. مثال "موافي" واحد من كثير يُظهر كيف تكون مصر عندما تحيد عن إسلامها لتصبح مسخا كريها، وكل الدول كذلك، إلا من رحم ربي ولا أظنهم موجودين.
أرجو أن نتوقف قليلا عن هذه الشعوبية ونقلع عن تصديق إعلام الريالة ونقول الحق وإن كان مرا.
جُبلنا على حب الأوطان ولا بأس في ذلك، ومن منا لا يحب وطنه وموطن أهله، ولكن وطني لا يحدده لي سايكس بيكو.
وطني الإسلام لا وطن لي سواه، كل بلاد الإسلام بلدي، وإن ظن أهلها أنها لهم فقط، لذلك كمدنا لما حدث لأهلنا في فلسطين وحزنا لما باعهم من باعهم ليرضي من ثبتهم على الكراسي.
قد نعتّ فكري وآرائي بالشعوبية المنكرة وأنت لا تعلم عن توجهاتي شيئا، لا أتحيز لأشخاص كما تدعي أنت ومن سبقك، ولا أتحيز لسياسات ولا أكون معولا على تشويه صورة بلدي لدى الغير، لكن أدافع عن اسم مصر وكيانها، فهذا ما جُبلنا عليه حسب تعبيرك، وهذا ما لمسته في شعر هذا الشاعر الذي يستميت دفاعا عن جسد مصر الذي يتلذذ بنو جلدتنا بسبه، إن كان الشاتم يشتم السياسات وأفراد بعينهم فلماذا لم يشتم النظام الفلاني أو العلاني لدى حكام ورؤساء عرب يرتادون مقاهي باريس سنويا منفقين مليارات من الدولارات ويصبونها صبا في خزائن إسرائيل وأمريكا؟
إن كانت السياسات هي التي تهم الشاتم في المقام الأول ويهمه أولئك الأفراد العملاء الذين امتطوا صهوة كرسي الحكم فلماذا لم نسمع عن أحد شتم فيهم إلا مصر؟
ليس الهدف الإصلاح في وجهة نظري، وليس الهدف إبراز المعاني بالأضداد ولكن الهدف هو الانتقاص من كيان مصر لأن ذلك يُشفي قلب الشاتم الذي يجد في شتمها دواء لقلبه، أما لماذا يجد دواءه في ذلك فالإجابة أنت تعلمها جيدا ولا داعي لذكرها.
¥