ـ[المستبدة]ــــــــ[17 - 02 - 2009, 11:09 م]ـ
في الصيف قبل الماضي كنتُ هناك،وللأسف رأيتُ من يعبث/ن بالهويّة الإسلاميّة،
و فوق هذا يصرحن بأنهن من هذه البلاد!
في هذه المقالة،نسعد لأن هناك من (يعمّر) لنا سمعة حسنة هناك.
نعم، لقد فرحت لكنني لم أعجب! لأن المبدع لا بد أن يترك أثرا في خطواته.
أمّا:
زرت فيها مدنا غاية في التنظيم .. ولا أخفي عنكم إعجابي بماليزيا ومنهجها في الجّذب السياحي
وقد عزفت ماليزيا على وتر فانبعثت مقطوعات تحاكي النفس والمشاعر
لا سيما وأن ماليزيا بلد زراعي فلا تكاد تجد بقعة إلا وطرزها العشب الأخضر اليانع .. إضافة إلى الحدائق المشاتل والحقول المتلألئة بالزهور!
كنتُ لا أجد من يتفوّق في ربيع أرضه وجمالها، على (بريطانيا/ويلز) قبّح الله ظَلَمتَها.
لكنّ ماليزيا تفوّقت،خاصة مع وجود أمن نفسي تشعر به ـ إن صحّ التعبير ـ
ما أبلغ طبيعتها! فسبحان الخالق.
سردك ماتع، و وصفك رائع.
شكرا أستاذي، و ننتظر في هذه النافذة،بما أنك تعشق السفر، مزيدا من المواقف
التي مررت بها، و تسمح لنا بمشاركتك إيّاها.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[19 - 02 - 2009, 09:04 ص]ـ
في الصيف قبل الماضي كنتُ هناك،وللأسف رأيتُ من يعبث/ن بالهويّة الإسلاميّة،
و فوق هذا يصرحن بأنهن من هذه البلاد!
.
وللأسف أختاه، فالعبث نجده يطال كل شيء بدءا من السلوك إلى غيره ..
وأكثر ما يستفز العبد الضعيف، هو استغلال الحرية من قبل بعض شبابنا فتجدينهم طيورا فُتحت أقفاصها عنها فجأة، فتخبطت في الطيران!
سردك ماتع، و وصفك رائع.
شكرا أستاذي، و ننتظر في هذه النافذة،بما أنك تعشق السفر، مزيدا من المواقف
التي مررت بها، و تسمح لنا بمشاركتك إيّاها.
المواقف والذكريات لا تكاد تنتهي إذ يروقني احتقابها أنى وجدت لذلك سبيلا
وأخشى أن نغري أستاذنا التويجري فيسارع في افتتاح منتدى على غرار "المسافرون الفصحاء ":)
تحية وافرة بحجم حضورك