تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[تيما]ــــــــ[06 - 05 - 2009, 03:12 م]ـ

عودة رائعة أخي وليد

بارك الله فيك

أبيات جميلة جدا .. سلمت يداك

ويقول آخر:

وأكثر من الشورى فإنك إن تصب = تجد مادحًا أو تخطئ الرأي تعذر

.

.

ـ[قلم الخاطر]ــــــــ[06 - 05 - 2009, 08:02 م]ـ

خصائصُ من تشاورهُ ثلاثٌ=فخذها من لساني بالوثيقة

ودادٌ خالصٌ ووفورُ عقلٍ=ومعرفةٌ بحالكَ بالحقيقة

فمن تمت له هذي المعاني=فتابع رأيه واسلك طريقه

ـ[دره النقيب]ــــــــ[09 - 05 - 2009, 11:19 م]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

بوركت يا اخيتي (تيما) على هذه البوابه الجميله والتي ندخل من خلالها الى ادق التفاصيل في لغتنا فكرتك تستحق التقدير

ـ[تيما]ــــــــ[10 - 05 - 2009, 12:26 م]ـ

خصائصُ من تشاورهُ ثلاثٌ=فخذها من لساني بالوثيقة

ودادٌ خالصٌ ووفورُ عقلٍ=ومعرفةٌ بحالكَ بالحقيقة

فمن تمت له هذي المعاني=فتابع رأيه واسلك طريقه

رائع هذا المرور أخي قلم الخاطر

لا حرمنا الله من مشاركاتكم القيمة

وشكرا لك

.

.

ـ[تيما]ــــــــ[10 - 05 - 2009, 12:28 م]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

بوركت يا اخيتي (تيما) على هذه البوابه الجميله والتي ندخل من خلالها الى ادق التفاصيل في لغتنا فكرتك تستحق التقدير

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك عزيزتي "دره النقيب" وشكرا لك

النافذة تزداد جمالا بمروركم الرائع

وأهلا وسهلا بك

.

.

ـ[تيما]ــــــــ[12 - 05 - 2009, 10:36 ص]ـ

يقول الشاعر:

الرأي كالليل مسود جوانبه = والليل لا يتجلى إلا بإصباح

فاضمم مصابيح آراء الرجال إلى = مصباح رأيك تزدد ضوء مصباح

ويقول آخر:

استأنِ تظفر في أمورك كلها = وإذا عزمت على الهدى فتوكلِ

.

.

ـ[الباز]ــــــــ[14 - 05 - 2009, 12:50 ص]ـ

ويقول منصور بن إسماعيل الفقيه:

إِذا الأَمرُ أشكل إِنفاذُهُ=ولم تر مِنه سَبيلا فَسيحا

فَشاوِر بِأَمرِكَ في سترةٍ=أَخاكَ اللَّبيبَ المُحِبَّ النَّصيحا

فَرُبَّتما فَرَّج الناصِحونَ=وأَبدوا من الرَّأي رَأيا صَحيحا

ولا يَلبَثُ المُستَشيرُ الرِّجالَ=إِذا هو شاوَر أَنْ يَستَريحا

ـ[قلم الخاطر]ــــــــ[15 - 05 - 2009, 10:44 م]ـ

أخي الباز:

شدتني كلمة (فربتما) في مطلع البيت الثالث

وهل اضطر الشاعر وزناً إلى هكذا تحويل لكلمة (ربما)؟

أم سبق أن استخدمت بالشكل الذي استخدمه الشاعر؟

وشكراً لك استاذي الباز على جميل مشاركاتك

ـ[الباز]ــــــــ[16 - 05 - 2009, 01:42 ص]ـ

أهلا أخي قلم الخاطر ..

في رأيي هو فعلا اضطرار من الشاعر لإقامة الوزن

لكن ربتما موجودة في اللغة من غير ضرورة ..

التاء تلحق الحروف نحو رب في قولك "ربت رجل ضربت" و"قمت ثمت قعدت" قال الشاعر:

ماوي يا ربتما غارة **شعواء كاللذعة بالميسم

قال الفراء: التاء في ربت تشبه التأنيث وليست بتأنيث حقيقي ومثل ذلك التاء التي في هيهات وفي قولهم ولات حين مناص.

تحيتي

ـ[قلم الخاطر]ــــــــ[16 - 05 - 2009, 09:35 م]ـ

أنار الله قلبك أخي الباز

وبارك لك هذا الحضور

ولك التحية بمثل

ـ[تيما]ــــــــ[17 - 05 - 2009, 08:07 ص]ـ

ويقول منصور بن إسماعيل الفقيه:

إِذا الأَمرُ أشكل إِنفاذُهُ=ولم تر مِنه سَبيلا فَسيحا

فَشاوِر بِأَمرِكَ في سترةٍ=أَخاكَ اللَّبيبَ المُحِبَّ النَّصيحا

فَرُبَّتما فَرَّج الناصِحونَ=وأَبدوا من الرَّأي رَأيا صَحيحا

ولا يَلبَثُ المُستَشيرُ الرِّجالَ=إِذا هو شاوَر أَنْ يَستَريحا

أها .. شاعرنا الباز في هذه النافذة من جديد:)

أهلا بك وبارك الله فيك

جميلة الأبيات التي ذكرت

لا حرمنا الله من مشاركاتك الرائعة

ولك تحيتي

.

.

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[19 - 05 - 2009, 01:34 م]ـ

.

فَاِستَشِر ناصِحاً أَريباً فَإِنَّ ال = حَظَّ في طاعَةِ النَصيحِ الأَريَبِ

قَد يُصيبُ الفَتى أَطاعَ أَخاهُ = وَمُطيعُ النِساءِ غَيرُ مُصيبِ

بشار بن برد

ـ[وليد]ــــــــ[22 - 05 - 2009, 02:57 م]ـ

اعمل صوابا تنل بالحزم مفخرة ... فلن يذم لأهل الحزم تدبير

فإن هلكت برأي أو ظفرت به ... فأنت عند ذوي الألباب معذور

وإن ظفرت على جهل ففزت به ... قالوا جهول أعانته المقادير

ـ[تيما]ــــــــ[23 - 05 - 2009, 11:38 م]ـ

دكتور عز الدين

أخي وليد

أهلا وسهلا بكما .. سرني هذا المرور وأعجبتني هذه الأبيات

شكرا لكما

.

.

ـ[تيما]ــــــــ[23 - 05 - 2009, 11:46 م]ـ

إذا كان الإنسان يتمتع بعقل واع، وبصيرة ثاقبة فإنه يستطيع أن يتلمّس طريقا واضحا يسير فيه فيحقق النجاح في أموره كلها. غير أن الأحوال قد تسوء، فيعترض طريقه أخطار شتى، ويفاجأ بأمور لم تكن في الحسبان، وهنا يستطيع المرء أن يتخذ من تجارب الآخرين عبرة، فيتجاوز العثرات، ويبتعد عن الأخطاء التي وقعوا فيها.

وغني عن القول إن العبرة من تجارب الغير لا تكون إلا للعقلاء من الناس، فالعاقل وحده من يُعمل فكره فيما يرى، ويُحكّم عقله فيما يشاهد، فيخرج من ذلك بفوائد جمة تعينه على تذليل المصاعب التي تعترض طريقه وتقوده إلى الطريق السوي الذي يفضي إلى خير الأهداف وأفضلها. يقول جل وعلا في كتابه العزيز:

"فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ" (الحشر: 2)

ومما لا شك فيه أن الاستفادة من تجارب الآخرين توفر على الإنسان عناء وجهدا. وأعجب حقيقة عندما نجد من يسدي إلينا نصيحة استخلصها نتيجة تجربة طويلة كلفته الكثير ولا نألو لها بالًا. يمنعنا عنادنا من الأخذ بها، ونُصر على أن ما نراه نحن هو "عين العقل"، وأن نصيحته لا تجدي نفعا، فنتعثر في طريقنا وتصيبنا الضربة تلو الأخرى، ووقتها فقط نتذكر ما قيل لنا لكن بعد فوات الآوان.

نثرا أقول:

السعيد من اعتبر بغيره

ما أكثر العبر لمن نظر، وأنفعها لمن اعتبر

العاقل من ينتفع بتجارب غيره، ويتعظ بما يحل بسواه

فمن يأتيني بها شعرًا؟

.

.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير