أما الأروقة الحالية فأهمها الرواق المحاذي لباب شرف الأنبياء، والرواق الممتد من باب السلسلة إلى باب المغاربة، كما يوجد به آثار مزولتين شمسيتين ساعتين لمعرفة الوقت [58].
ــــــــــــــــــــ
[1] لسان العرب، ابن منظور، إعداد وتصنيف: يوسف خياط، نديم مرعشلي، دار صادر، بيروت، دون تاريخ، دون طبعة، مجلد 3، ص106. وأيضا: أساس البلاغة، الزمخشري، دار صادر، بيروت، 1385هـ، 1965م، ص511. والمعجم الوسيط، مجمع اللغة العربية، القاهرة، دون تاريخ، الجزء الثاني، ص 747.
[2] الجامع لأحكام القرآن، القرطبي، دار الكتب العلمية، بيروت، 1413هـ، 1993م، مج 5، ص139.
[3] إتحاف الأخصّا بفضائل المسجد الأقصى، أبو عبد الله محمد بن شهاب الدين السيوطي، تحقيق: د. أحمد رمضان أحمد، القسم الأول، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1982م، ص93.
[4] تفسير القرطبي، م س، مج 5، ص134.
[5] جامع البيان في تفسير القرآن، الطبري، دار الحديث، القاهرة، 1407هـ، 1987م، مج 8، ص2.
[6] تفسير القرطبي، ص135.
[7] انظر: تفسير الطبري، مج 8، ص13، 14.
[8] تفسير القرطبي، م س، مج، ص139. ويروي عن معاذ بن جبل رضي الله عنه: عن النبي صلى الله عليه وسلم: "يقول الله تعالى: يا شام أنت صفوتي من بلادي وأنا سائق إليك صفوتي من عبادي".
[9] السابق، ص139.
[10] في الإسراء والمعراج ثلاثة أقوال: الأول بروحه ولم يفارق مضجعه وكانت رؤيا رأى فيها الحقائق ورؤيا الأنبياء حق. والثاني: قالت طائفة: كان الإسراء بالجسد يقظة إلى بيت المقدس، وإلى السماء بالروح، والثالث: ما عليه معظم السلف والمسلمين من أنه كان بالجسد والروح معا بدليل مفتتح سورة الإسراء، فدلالة الآية تشمل الروح والجسد. انظر: تفسير القرطبي، م س، مج 8، ص135 - 137.
[11] في ظلال القرآن، سيد قطب، دار إحياء التراث الإسلامي، بيروت، ط5، 1386هـ، 1967م، ج5، ص302.
[12] السيرة النبوية، ابن كثير، تحقيق: مصطفى عبد الواحد، دار المعرفة، بيروت، د ط، 1403هـ، 1983م، مج 2، ص93.
[13] راجع: تفسير القرطبي، مج 5، ص138.
[14] السيرة النبوية لابن كثير، مج 2، ص94، 95، 96، 99. وانظر أيضا: السيرة النبوية، ابن هشام، مؤسسة علوم القرآن، بيروت دمشق، تحقيق: مصطفى السقا، إبراهيم الإبياري، عبد الحفيظ شلبي، د ط، د ت، القسم الأول، ص396 – 398.
[15] تفسير الطبري، مج 8، ص3.
[16] السيرة النبوية لابن كثير، مج 2، ص97.
[17] السيرة النبوية لابن هشام، القسم الأول، ص 396.
[18] انظر: السيرة النبوية لابن كثير، ص97، والمرجع السابق، ص 403.
[19] في ظلال القرآن، ج5، ص304.
[20] معجم البلدان، ياقوت الحموي، دار صادر، دار بيروت، 1376هـ، 1957م، ج4، ص172.
[21] إتحاف الأخصّا بفضائل المسجد الأقصى، م س، ص94.
[22] المرجع السابق، ص94.
[23] راجع في التفاسير السابقة: إتحاف الأخصا بفضائل المسجد الأقصى، ص96، 97.
[24] راجع تفصيلا: إتحاف الأخصا بفضائل المسجد الأقصى، م س، ص102 - 104، وانظر أيضا: معجم البلدان، 166.
[25] انظر: مكانة القدس في الإسلام، الشيخ عبد الحميد السايح، منشورات لجنة القدس، الطبعة الثانية، 1985م، ص7 وما بعدها.
[26] مسند الإمام أحمد، تحقيق: أحمد محمد شاكر، نشر: دار المعارف، القاهرة، 1369هـ، 1950م، ج3، ص 1426.
[27] صحيح مسلم، مراجعة: محمد فؤاد عبد الباقي، نشر: دار الآفاق العربية، القاهرة، 1426هـ، 2005م، كتاب الحج ص559، رقم 511، 513.
[28] صحيح مسلم، ج2، كتاب الحج، رقم 415.
[29] رواه أحمد في مسنده 23733.
[30] معجم البلدان، ص167.
[31] إتحاف الأخصا بفضائل المسجد الأقصى، ص125، 126، في خبر عن البغوي.
[32] معجم البلدان، ص167.
[33] فلسطين والأقصى: الوديعة والميراث، خيري أحمد مكاوي، الطبعة الأولى، 1417هـ، 1997م، دار الطباعة والنشر الإسلامية، القاهرة، ص48.
[34] فلسطين بالخرائط والوثائق، بهاء فاروق، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، مكتبة الأسرة، 2002، ص56، وفيه صورة طبق الأصل للوثيقة العمرية.
[35] نصوص تل العمارنة أو نصوص اللعنة، عبارة عن شذرات من الفخار عليها نقوش باللغة المصرية القديمة الهيراطيقية تتضمن أسماء البلاد والمدن والحكام الذين كانوا يعادون مصر، وكانت العادة آنذاك هي كتابة أسماء الأعداء على أواني يتم تحطيمها في طقوس سحرية، وقد ضمت أسماء 19 مدينة كنعانية، منها "روشاليموم". وتدل أسماء أمراء أورشليم في تلك النصوص المكتشفة على أن أهل أورشليم ذوو أصول سامية غربية. انظر للمزيد في هذا: القدس مدينة واحدة وثلاث عقائد، كاترين آرمسترونج، ترجمة د. فاطمة نصر، ود. محمد عناني، إصدار كتاب "سطور"، القاهرة، 1998، ص27، 28
[36] راجع: فلسطين بالخرائط والوثائق، م س، ص49، 50.
[37] أورشليم القدس في الفكر الديني الإسرائيلي، د. محمد جلاء إدريس، مركز الإعلام العربي، القاهرة، ط1، 2001، ص19.
[38] القدس ومعاركنا الكبرى، محمد صبيح، منشورات: دار الشعب، القاهرة، 1971م، ص124.
[39] القدس عربية إسلامية، سيد فرج، على نفقة المؤلف، ط2،القاهرة، 1995م، ص31
[40] انظر: أورشليم القدس في الفكر الديني الإسرائيلي، م س، ص23، 24.
[41] فلسطين بالخرائط والوثائق، ص51.
[42] السابق، ص246.
[43] السابق، ص246، 247.
[44] راجع: معجم البلدان، مرجع سابق، ص168 بتصرف.
[45] انظر تفصيلا: إتحاف الأخصا بفضائل المسجد الأقصى، ص211 – 213.
[46] معجم البلدان، ص168.
[47] مكانة القدس في الإسلام، الشيخ عبد الحميد السايح، مرجع سابق، ص11.
[48] فلسطين بالخرائط والوثائق، مرجع سابق، ص247.
[49] السابق، ص247.
[50] المساجد، د. حسين مؤنس، سلسلة عالم المعرفة، الكويت، 1981م، ص186.
[51] السابق، ص186.
[52] السابق، ص187.
[53] انظر: المساجد، ص187.
[54] السابق، ص168، مع تصرف في العرض.
[55] انظر: معجم البلدان، م س، ص170 بتصرف وشرح.
[56] معجم البلدان، م س، ص171.
[57] فلسطين بالخرائط والوثائق، مرجع سابق، ص249.
[58] السابق، ص250.
منقول
¥