تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 09:23 ص]ـ

بارك الله فيكم جميعا، هنالك معلومت قليلة غير دقيقة، مثل أسماء بعض الكتب، ورسالته في الدكتوراه كانت عن درعيات أبي العلاء تحديدا، وهي باللغة الإنجليزية ما تزال غير مترجمة ولا منشورة، ولعل الله يسهل لها من يفعل ذلك، فيفيد، القصيدة المنشورة هنا غيض من فيض كتاب كامل، والأخرى عنوانها: ملقى سبيل، وعندي نسخة منها بخط الشاعر نفسه.

وإنما جئت هنا؛ لأسأل عن هؤلاء الكرام والكريمات (المستبدة، عاشقة لغة الضاد، رامي إبراهيم، ابن هشام، ذو القرنين)،أين ذهبوا؟ لا أراهم في الفصيح إلا الأستاذ الشبل وحده، وهو نفسه أصبح قليل المشاركة، أسأل الله أن يعيدهم ويحفظهم ويعينهم ويمتعنا بصحبتهم في الفصيح. ولي عودة، إن شاء الله، لإبداء بعض الملاحظات على بعض ما أثير هنا.

ـ[بندر المهوس]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 03:57 م]ـ

هُناك في المجلة الصادرة عن الشرق الأوسط عدديها السابقين , إحياء ذكرى عبدالله الطيب ... لا أذكر تاريخ العدد , لعلي أتذكره و أدلي به لكي يستفيد الجميع ..

ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[12 - 09 - 2007, 11:27 م]ـ

أخي الأستاذ بندر المهوس، بارك الله فيك. مصادر ترجمة عبد الله الطيب كثيرة متنوعة غير مجموع ما فيها، وفي كل مصدر تجد عنه غير ما تجده في الآخر، فلعلك تتحفنا بما ذكرت، ونحن في انتظارك. وشكرا.

ـ[رامي ابراهيم]ــــــــ[13 - 05 - 2008, 11:20 م]ـ

عُدنا والعودُ أحمد ...

علنا نواصل سمرنا في صحبةِ العلامة عبدالله الطيب رحمه الله ..

ـ[أحاول أن]ــــــــ[14 - 05 - 2008, 02:23 ص]ـ

لا تعليق يليق ببهاء هذه الصفحة , ونضارتها رغم مرور السنوات عليها ..

حمدا لله على سلامتكم أستاذ رامي إبراهيم ..

ليتكم وأستاذنا الدكتور سليمان خاطر تغيثوننا بمزيد مما يروي ظمأ ً لسيرة العمالقة في أدبنا المعاصر أمثال العلامة عبدالله الطيب رحمه الله ..

وعودة ٌ ميمونة ٌ مباركة إن شاء الله ..

ـ[رامي ابراهيم]ــــــــ[14 - 05 - 2008, 05:06 ص]ـ

"عبدالله الطيب" عميد الأدب العربي في السودان

أجزاء من مقال للدكتور/ حلمي محمد القاعود

في أواخر السبعينيات قرأت دراسة ممتعة، في أسلوبها ومضمونها، حول تأثر "ت. س. اليوت "، الشاعر (الأتجلو أمريكي) المعروف، بمعلقة الشاعر الجاهلي "طرفة بن العبد ". كانت الدراسة في صحيفة عربية أفسحت لصاحبها مساحة عريضة وطويلة، وكنت قد عرفته من قبل في كتاب اسمه "المرشد في فهم أشعار العرب وصناعتها "، وتوطدت معرفتي علي الورق بالعلامة السوداني "عبدالله الطيب المجذوب"، وتابعت كتاباته، وتوقفت مع أشعاره عند دراستي لبعض القضايا الأدبية، حتى جاء نعيه أواخر يونيو 2003، ولكن صحافتنا لم تلتفت إلى الرجل الذي يعد عميد الأدب العربي في السودان، ويحظى بمنزلة رفيعة في أرجاء الوطن العربي، سواء في المجامع اللغوية أو المحافل العلمية الأخرى، ونال تقديرا كبيرا من رواد أدبنا المعاصر.

الرجل من طراز رفيع وفذ، فهو أصيل في لغته وفكره ومعرفته، درس في بلاد الإنجليز واختلط بأهلها، وعمل فيها أستاذا ومعلما، ولكنه ظل وفيا لثقافته، حريصا عليها، منافحا من أجلها. ومع أنه تزوج من إنجليزية في وقت مبكر، إلا أنه بقي منتميا لدائرته العربية والإسلامية دون خجل أو إحساس بالدونية، فقد كان يعرف قيمة هذه الدائرة، وقدر الانتماء إليها.

جهود الرجل في مجالات اللغة العربية وآدابها، كبيرة وممتدة، فهو اللغوي الذي يخدم اللغة علي أكثر من مستوى، بدءا بأسلوبه المتميز الذي يحرص علي استخدام الكلمة الدقيقة، والتركيب المحكم، والصورة المضيئة، والإيقاع الجميل، ومرورا بقضاياها في مجال الدرس والبحث، إلى المشاركة فيما يدور حولها داخل مجمع اللغة العربية بمصر بوصفه عضوا فيه، ومجمع اللغة العربية في السودان بوصفه رئيسا له.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير