تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[10 - 12 - 2008, 11:03 م]ـ

بارك الله فيك يا دكتور أمتعتنا حقا.

ـ[سمية ع]ــــــــ[11 - 12 - 2008, 12:46 م]ـ

بارك الله فيك أيها المفضال

و زادك علماً وبياناً ...

ـ[أبومصعب]ــــــــ[11 - 12 - 2008, 02:03 م]ـ

بارك الله في الشيخ ابن هشام، هذا تسجيل حضورٍ للمتابعة معكم.

تحياتي الحارة.

ـ[ابن هشام]ــــــــ[12 - 12 - 2008, 02:44 م]ـ

الفضلاء الأدباء الكرام

الأديب اللبيب

أم أسامة

البلاتين

د. سليمان خاطر

بحر الرمل

سمية ع

أبو مصعب

أتشرف كثيراً باطلاعكم على هذه الشجون الأدبية، ومتابعتكم لها، وهذا من تواضعكم رعاكم الله، وقد تجولتُ الآن في بعض المشاركات القديمة التي كتبتها في الفصيح فاستوقفتني أبيات كنت كتبتها هناك رأيتُ من المناسب أن أعيد إيرادها هنا مع ضعفها، وهي:

مالَ قلبي عَن الغرامِ وغَنَّى= يومَ أَسْمعتَهُ بشَجوكِ لَحْنَا

ودَّ قَلبي أَبا مُحمد لمَّا = أنْ شَدَوتُمْ بالشعرِ لو كانَ أُذْنَا

والهُمامُ البليغُ لو كان يدري=أَنَّه قَد رمى الفؤادَ وثَنَّى

إيهِ يا مُنتدى الفَصيحِ تَرفقْ=بجريح، من الفراق معنى

كلما حاولَ الهجوعَ تبدى= طيفُ أحبابهِ الكرامِ فحنَّا

إنَّ في مُنتدى الفَصيحِ لَسِحْراً= يتركُ القَلبَ دَالهاً ليسَ يَهْنَا

يارِفاقَ القريضِ طَابَ هَواكمْ=إِنْ تُكُونوا أَحببتُمونَا فَإِنَّا ..

وأنا أكرر اليوم:

إِنْ تُكُونوا أَحببتُمونَا فَإِنَّا ..

* حاولتُ تنسيق الشعر ولكن لم أنجح فليتكم ...

ـ[ابن هشام]ــــــــ[12 - 12 - 2008, 02:57 م]ـ

أبو محمد والهمام في الأبيات كانا مشرفين في الفصيح ولستُ أدري هل ما زالا هنا أم لا وفقهم الله لكل خير ونفع بهم.

أخي الكريم بحر الرَّمَل رعاك الله: لعلك تتكرم بتصحيح وزن توقيعك بدل:

أسير حيث أشاء لكنني أسير!

يكون: أسير حيث أشتهي لكنني أسير!

حتى يستقيم البيت، وسامحني على التطفل بين يديك.

ـ[المستبدة]ــــــــ[22 - 12 - 2008, 06:16 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

لقد نُثِر البيت الثامن ولم نكن هنا .. فقد كنتُ في سفرٍ .. ولم أحملُ محمولا ..

لقد عدتُ قبل أيام ثلاث .. وأردتُ مصافحة "الشوارد" التي كنتُ غائبة عنها ..

قبل ذلك سأشكر الدكتور الكريم:ابن هشام الذي يثرينا بحديثه في هذه النافذة التي توهّجت بحروفه وحروف العابرين من هنا ..

الأستاذة أحاول أن:

أعذريني لم أقرأ ما قلتِ ..

قلتِ أسعدك الله:

"حمدا لله على عودتك .. كان حضورك مؤثرا وغيابك أكثر تأثيرا .. ولكن الأروع عودتك البهية .. "

وأقول: سعيدةٌ بأن منّ الله عليّ برفقتك هنا .. والأخوات الفضليات .. أشكر حروفك الرقيقة التي رسمت بصدقها لونا من الفرح أحسسته.

تحيّةٌ.

ـ[المستبدة]ــــــــ[22 - 12 - 2008, 06:26 م]ـ

البيت الخامس:

تَخيّرتُ مِن نَعمانَ عُودَ أَراكةٍ * لِهِنْدٍ، فَمَنْ هذا يُبلِّغُهُ هِندا؟!

خليليَّ عُوجا بارك الله فيكما * وإن لم تَكُنْ هِندٌ لأَرضِكما قَصدا

وقولا لَها: ليسَ الضلالُ أَجارَنا * ولكنَّنا جُرْنَا لِنَلقَاكُمُ عَمْدا

تقول المستبدّة:

في البداية لعلي أذكّر أستاذنا الفاضل بـ:

"وقد ألمح إلى ذلك شاعرٌ مُبدعٌ من شعراء العباسيين في أبيات مختارةٍ لعلنا نأتي عليها يوماً في إحدى هذه التأملات إن شاء الله، فلا أتعجل بذكرها إذاً، وإن كانت المناسبة تقتضيها، ولكن لا بأس من التشويق، بذكر البيت وهو قوله:

نسائلُ عن ثُمامات بُحزَوى * وبانُ الرمل يعلم مَن عَنَينا

ولو أنى أنادي يا سُليَمى * لقالوا ما أردتَ سوى لبُيَنَى

فهو ينادي: يا سُليمى!، وهو إنما يقصد لبينى". "

إننا ننتظر ... :)

في الحقيقة عند ذكر اللطائف في القصيد العربي القديمة و الجديد .. يجب أن نقف عند تذوّق الشاعر لشاعر آخر .. !

فالحديث سيكون أعمق وأقوى وأبلغ ... فالشعراء يعرفون مداخل بعضهم البعض .. !!

لن أزيد على لطائف ابن هشام شيئا .. فهي ثريّة .. غير أنّ البيت الثالث في فكرته مجيد.

لله درك .. أحسنت في كل حرف يا بن هشام.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير