ـ[غريب الفرات]ــــــــ[15 - 06 - 2005, 04:13 ص]ـ
عذرا واستغفر الله للاخطاء النحويه
وياليت غيرنا يبدع ويخترع تقنية نستطيع بها الكتابة بالقلم الرصاص
ثم نلصقه على الشاشة ;)
ودمتم
ـ[عبد القوي]ــــــــ[15 - 07 - 2005, 04:28 م]ـ
أخي الأزدي أريد منك قصيدة المتنبي التي هجى فيها ابن كيغلغ والتي يقول في مطعها
لهوى النفوس سريرة لا تعلم
عرضا نظرت وخلت أني أسلم
ثم يقول
ولقد رأيت الحادثات فما أرى
يققا يميت ولا سوادا يعصم
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله
وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
ثو يقول
يحمي ابن كيغلغ الطريق وعرسه
ما بين رجليها الطريق الأعظم
أقم المسالح فوق شفر سكينة
إن المني بحلقتيها حصرم
ـ[عبد القوي]ــــــــ[15 - 07 - 2005, 04:29 م]ـ
أريد القصيدة كاملة
ـ[المتفائل]ــــــــ[07 - 08 - 2005, 01:23 ص]ـ
أخي الأزدي أشكرك شكراً جزيلاً على هذا الجهد الطيب.
وأطلب منك قصيدة موضوعها قصة يوسف عليه السلام التي نظمها وقالها الشاعر يحيى بن يوسف الصرصري الحنبلي الملقب بحسان السنة وقد بحثت عنها كثيراً ولم أجدها على الشبكة وأما ديوانه المطبوع فلم أطلع عليه فلعلك تتحفنا بها.
يقول في مطلعها:
بدأت بحمد الله والحمد جنة ... به يتقى العبد المكاره والضرر
ومن بعد حمد الله صلوا وسلموا ... على خير خلق الله من سائر البشر
ومنها:
تحركت الحيات لما حسسنه ... وكل من الحيات عن نابه كشر
فصاحت بهم من جانب الجب حية ... ألا فاسكتوا لا تخرجون من الوكر
فهذا نبي قد أتى بجوارنا ... أما تنظرون النور للجب قد .....
فقالوا لها لا بد من نهش لحمه ... ولو كان مهما كان من سائر البشر
....
ـ[ابن عبود]ــــــــ[04 - 09 - 2005, 10:28 م]ـ
السلام عليكم والرحمة والبركة
جزاك الله خيراً يا أخي الأزدي
وطلبي هو قصيدة
"أمتى هل لك بين الأمم
منبر للشعر أو للقلم"
وجزاك الله عنا خير الجزاء
ـ[أبو فهر]ــــــــ[12 - 09 - 2005, 06:38 م]ـ
أخونا الطائي، دونك سلوة ومواساة إلى حين الفرج، وإنه لقريب
علم الدين الشاتاني
الحسن بن علي بن سعيد بن عبد الله، علم الدين أبو علي الشاتاني- بالشين المعجمة وبين
الألفين تاء ثالثة الحروف- وشاتان من نواحي ديار بكر.
كان يحب الحديث، وكان في كنف جمال الدين محمد بن علي بن أبي منصور وزير الموصل، وجيهاً عنده، كثير الإفضال عليه؛ ولاه البيمارستان بالموصل ووقوفه.
ولما نكب الوزير وقف أمره، فوفد على نور الدين الشهيد، فأكرمه إلى أن مات، وقصد
السلطان صلاح الدين سنة اثنتين وسبعين وخمسمائة، فأكرمه ومدحه وهو بالشام،
بقصيدته التي أولها: من الطويل
أرى النصر معقوداً برايتك الصفرا فسر وافتح الدنيا فأنت بها أحرى
يمينك فيها اليمن واليسر في اليسرى فبشرى لمن يرجو الندى منهما بشرى
وقال يمدح الوزير ابن هبيرة: من الكامل
أهدى إلى جسدي الضنى فأعله وعسى يرق لعبده ولعله
ما كنت أحسب أن عقد تجلدي ينحل بالهجران حتى حله
يا ويح قلبي أين أطلبه وقد نادى به داعي الهوى فأضله
إن لم يجد بالعفو منه على الذي قد ذاب من برح الغرام فمن له
وأشد ما يلقاه من ألم الهوى قول العواذل إنه قد مله
وقد عارض الشاتاني بهذه القصيدة، قصيدةً للعماد الكاتب وأولها:
سل سيف ناظره لماذا سله وعلى دمي لم دله قد دله
واسأله كيف أباح في شرع الهوى دم من يهيم به وكيف أحله
سل عطفه فعسى لطافة عطفه تعدي قساوة قلبه ولعله
كثرت لقسوة قلبه جفواته يا ما أرق وفاءه وأقله
يا منجداً ناديته مستنجداً في خلتي والمرء ينجد خله
سر حاملاً سري فأنت بحمله أهلٌ وخفف عن فؤادي ثقله
وإذا وصلت ففض عن وادي الغضا طرف المريب وحي عني أهله
أهد السلام هديت للرشأ الذي أعطاه قلبي رشده فأضله
ومولد علم الدين سنة ثلاث عشرة وخمسمائة، وتوفي رحمه الله في شعبان سنة تسع
وسبعين وخمسمائة.
وكان قد تأدب على ابن الشجري، وابن الجواليقي. وعقد له بدمشق مجلس وعظ سنة
إحدى وثلاثين وخمسمائة.
وقيل إنه تغير آخر عمره، وكان تفقه ببغداد على مذهب الشافعي، وسمع بها الحديث.
وكان ينبز بالعلم قاع. وكان علم الدين الشاتاني المذكور، يستشيط غيظاً من كلمة فيها
الفقاع، فعمل العماد الكاتب أبياتاً لا يخلو كل بيت منها من هذه اللفظة، وكانت تنشد
قدامه، وهو يغضب. وعتب على العماد، وتهاجرا مدة ثم استعطفه العماد بقصيدةٍ
فأجابه عنها واصطلحا.
¥