تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

(54) أخرجه مسلم في العيدين (878)، والترمذي (533)، والنسائي (3/ 184)، وابن ماجه (1281)، وانظر أيضاً حديث سمرة عند أحمد (5/ 7)، وحديث ابن عباس عند ابن ماجة (1283).

(55) أخرجه أحمد (5/ 57) وأبو داود (1157) والنسائي (3/ 180) وابن ماجه (1653) وصححه البيهقي في السنن الكبرى (3/ 316) والخطابي في معالم السنن (1/ 252) والنووي في المجموع (5/ 27) والحافظ في البلوغ (510) قال الخطابي: حديث أبي عمير صحيح فالمصير إليه واجب، وكذا قال ابن المنذر في الأوسط (4/ 195).

(56) انظر المغني (3/ 285).

(57) أخرجه عبد الرزاق (5713) وابن أبي شيبة (2/ 183) وسعيد بن منصور كما في الفتح وصححه الحافظ (2/ 550) وعزاه الهيثمي للطبراني في الكبير وقال: ورجاله ثقات (1/ 223).

(58) انظر: فتح الباري (2/ 550).

(59) انظر: معرفة السنن والآثار (5/ 103) وشرح الزركشي على مختصر الخرقي (2/ 234).

(60) أخرجه البيهقي في معرفة السنن والآثار (5/ 103) وانظر الفتح (2/ 551).

(61) انظر شرح الزركشي (2/ 234)، والإنصاف (2/ 234).

(62) فتح الباري (2/ 550) وانظر المجموع (5/ 35).

(63) انظر: شرح فتح القدير (2/ 78)، والمبسوط (2/ 39) والمجموع (5/ 35).

(64) الشرح الممتع (5/ 207).

(65) مجموع الفتاوى (24/ 177 - 178) وانظر أيضاً (26/ 170).

(66) أخرجه أبو داود في الجمعة (1070) والنسائي في العيد (1592) وابن ماجه في الصلاة (1310) وصححه ابن خزيمة كما في البلوغ (483).

(67) أخرجه أبو داود في الجمعة (1073) وابن ماجة في الصلاة (1311) وصححه البوصيري في الزوائد، والألباني في صحيح أبي داود (948).

(68) أخرجه أبو داود في الجمعة (1071) والنسائي في العيدين (1593) وصححه الألباني في صحيح أبي داود (946) وقد حمل الخطابي فعل ابن الزبير على مذهب من يرى جواز صلاة الجمعة قبل الزوال كما هو مذهب ابن مسعود وعطاء، ثم قال: فعلى هذا يشبه أن يكون ابن الزبير صلى الركعتين على أنهما جمعة وجعل العيد في معنى التبع لها ا هـ من معالم السنن بحاشية سنن أبي داود (1/ 647 648) وللمزيد في هذه المسألة انظر: مصنف عبد الرزاق (3/ 305) ومصنف ابن أبي شيبة (2/ 187) والأوسط (4/ 289) والأم (1/ 239) والتمهيد (10/ 274) والاستذكار (7/ 24) والمغني (3/ 242).

(69) أخرجه أبو داود (1155) والنسائي (3/ 151) وابن ماجة (1290) قال أبو داود: هذا مرسل عن عطاء عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، وقال النسائي: هذا خطأ والصواب أنه مرسل، قال ابن التركماني: الفضل بن موسى ثقة جليل روى له الجماعة، وقال أبو نعيم: هو أثبت من ابن المبارك وقد زاد ذكر ابن السائب فوجب أن تقبل زيادته انظر: الجوهر النقي (3/ 301) والحديث صححه الحاكم على شرطهما ووافقه الذهبي (1/ 295).

(70) أخرجه ابن ماجة في العيدين (1289) وفي سنده إسماعيل بن مسلم المكي، قال أبو زرعة: ضعيف وقال أحمد: منكر الحديث، وقال النسائي: متروك، وقد أجمعوا على ضعفه وفي سند الحديث أيضاً أبو بحر عبد الرحمن بن عثمان ضعفه أحمد وابن المديني وابن معين وغيرهم، وانظر الميزان (1/ 248) والتهذيب (3/ 392) والزوائد (1/ 422).

(71) أخرجه البخاري في العيدين (987) ومسلم في العيدين (885).

(72) انظر الشرح الممتع (5/ 192).

(73) اخرجه عبد الرزاق (5672) وابن أبي شيبة (2/ 190) والبيهقي (3/ 299).

(74) مجموع الفتاوى (22/ 393).

(75) زاد المعاد (1/ 447).

(76) زاد المعاد (1/ 186).

(77) أخرجه ابن ماجة في العيدين (1287) وراوي الحديث عبد الرحمن بن سعد ضعفه ابن معين، وقال البخاري: فيه نظر انظر التهذيب (3/ 366) رقم. (4417) وأبوه وجده لا يعرف حالهما.

(78) مرسل صحيح أخرجه ابن أبي شيبة، انظر الإرواء (3/ 121).

(79) أخرجه البخاري في العيدين (956) ومسلم في العيدين من حديث جابر (885).

(80) انظر: المغني (3/ 278).

(81) أخرجه البخاري في العيدين (978) ومسلم في العيدين (885).

(82) المغني (3/ 255).

(83) انظر مثلاً: الأوسط (4/ 249) والسنن الكبرى (3/ 279) والأم (1/ 231).

(84) أخرجه البخاري في العيدين (971) ومسلم في العيدين (890).

(85) صحيح البخاري، كتاب العيدين (948) وأخرجه مسلم في اللباس (2068).

(86) المغني (3/ 257).

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير