تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[خلده]ــــــــ[21 Sep 2010, 08:26 م]ـ

بليز ابي واحد يجاوبني

ـ[خلده]ــــــــ[21 Sep 2010, 08:30 م]ـ

حتى منتداكم؟

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[21 Sep 2010, 08:47 م]ـ

الأخت الكريمة خلدة وفقها الله

مرحباً بك في ملتقى أهل التفسير وأسأل الله أن ينفعنا وإياك بما فيه من العلم والهدى.

قرأت كلامك وفقك الله عن حياة النبي صل1 مع زوجاته، ومع بناته. وكلامك يستحق أن يكتب في الإجابة عنه كتابة علمية تليق بمضمون السؤال، فهو مضمون مهم جداً يتعلق بحياة النبي صل1 وعدله بين أزواجه رضي الله عنهنَّ، وكذلك علاقته ببناته وأبناء بناته رضي الله عنهم أجمعين.

ولذلك فإنني أرحب بك أولاً، وأدعوك للانتظار قليلاً حتى يتم كتابة جواب مفصل على سؤالك.

وأحب أن أنبه أختي خلدة إلى أن موضوعك ليس من تخصص (ملتقى أهل التفسير الدقيق) في القرآن وعلومه، ولكنه يصلح النقاش حوله هنا - إن رأى الزملاء المشرفون أن يبقى هنا - استئناساً وانطلاقاً من قوله تعالى: (((لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً))).

وأسأل الله أن يملأ قلوبنا إيماناً به، وبرسوله صل1، وأن يكفينا شرور أنفسنا ووساوس الشيطان الرجيم. علماً أنني ألمس في سؤالك رغبةً صادقة في التعلم، ومعرفة الأجوبة المقنعة لسؤالك، وليس في هذا أدنى حرج إن شاء الله.

ـ[خلده]ــــــــ[21 Sep 2010, 08:56 م]ـ

شكرا استاذي

وراح اصبر يمكن نقول 3 دقايق كويس؟

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[21 Sep 2010, 09:33 م]ـ

شكرا استاذي

وراح اصبر يمكن نقول 3 دقايق كويس؟

أختي أسئلتك كثيرة تحتاج الى تمعن لوقت طويل. فكيف بالإجابة عليها؟؟؟. ولعل الأخوة الأكارم يجيبون عليها فلا تتعجلي هداك الله. وسوف أسوق لك بعض ما سألت عنه

بالنسبة لحبه لعائشة أكثر من غيرها فالإجابة عليه:

*قول النبي عليه الصلاة والسلام:اللَّهُمَّ هَذِهِ قِسْمَتِي فِيمَا أَمْلِكُ فَلَا تَلُمْنِي فِيمَا تَمْلِكُ وَلَا أَمْلِكُ ". وَمَعْنَى قَوْلِهِ: لَا تَلُمْنِي فِيمَا تَمْلِكُ، وَلَا أَمْلِكُ إِنَّمَا يَعْنِي بِهِ الْحُبَّ، وَالْمَوَدَّةَ كَذَا فَسَّرَهُ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ.فالعدل المادي هو الملام عليه لا القلبي الذي هو بيد الله تعالى

أما حبه لخديجة فقد كان أعظم حب وأعظم وفاء. والوفاء لا يعني أن لا يتزوج غيرها. فهذه رهبانيّة نهانا الله تعالى عنها. والإسلام أمر بالتزويج نساءً ورجالاً فلا شيء في زواج الأرملة ولا شيء أيضاً في زواج الأرمل.

ودليل حب النبي لخديجة أنها ذكرت يوماً أمام عائشة رضي الله عنها فغارت وقالت يا رسول الله: أمازلت تذكر هذه العجوز وقد واراها التراب وأبدلك الله خير منها؟

فقال النبى (صلى الله عليه وسلم):والله ما أبدلنى من هى خير منها ... فقد واستنى حين طردنى الناس وصدقتنى حين كذبنى الناس

فشعرت السيدة عائشة أن النبى قد غضب فقالت له: إستغفر لى يا رسول الله

فقال: إستغفرى لخديجة حتى أستغفر لك. (رواه البخارى عن السيدة عائشة)

أما بالنسبة لحبه لبناته فقد كان يحب جميع بناته. ولكن لأن فاطمة أصغرهن وكانت دوماً ملاصقة للنبي فقد أخذت عنه الكثير من الأقوال والأفعال التي تُذكر بها تماماً مثل عائشة التي كانت حديثة السن كثيرة التعلم. ولكن ذلك لا يلغي محبته لبناته الأخريات:

فعن أنس قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم جالساً على قبرها يعني أم كلثوم وعيناه تدمعان.

ولعل لي عودة أخرى وبارك الله بك.

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[21 Sep 2010, 09:41 م]ـ

نعم لقد ذُكر أن النبي عليه الصلاة والسلام كان يداعب الحسن والحسين ويصعدان على ظهره وهو في الصلاة. وقد ذُكر أيضاً أنه كان يصنع مثل ذلك مع حفيدته أُمامه بنت العاص رضي الله عنها وكان عليه الصلاة والسلام يضعها على عاتقه فيصلي فإذا ركع وضعها.

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[21 Sep 2010, 10:50 م]ـ

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته:

بصراحه ماعرف شيء من المقدمات اسمحولي:

يامرنا ربنا تعالى في كثير من ايات القران بوجوب طاعه النبي واتباعه والاخد بالاوامر واجتناب النواهي

فهو قدوتنا الحسنه كما قال عنه الله تعالى

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير