ـ[رصين الرصين]ــــــــ[30 Sep 2010, 11:11 م]ـ
خذ مثالا أساتذة الجامعات لدينا: ترى كثيرا منهم أسكره هذا اللقب حتى الثمالة حتى ربما أنساه ذلك أنه إنسان، فهو يتصرف مع المجتمع على أنه فوق الجميع، وأنه .... وأنه ...... و .........
انظر إلى تصرفهم مع الطلاب:
إنهم يتصرفون معهم وكأنهم آلهة يجب أن تعبد من دون الله، يخفضون من يشاءون ويرفعون من يشاءون، وويل لمن يعترض أو ينتقد أو تصدر منه كلمة أو حركة أو همسة يتوهم سعادة الدكتور أن فيها انتقاصا من مقامه المبجل.
أذكر أني في سنتي الأولى في البكالوريوس أجريت لقاء لمجلتنا مع دكتور، فسألته معلومات عن الدكتوراة، يعني متى حصل عليها، ومن أين، وفي أي تخصص، والعنوان؟ وأقسم لكم أني لم أسأله عن التقدير، فما كان منه إلا أن عبس وبسر، ثم أدبر واستكبرصارخا: هذا تطاول وقلة أدب. فاسترضيته، ثم سألته عن الدرجة العلمية. قال: شلون يعني؟ قلت: يعني أستاذ مساعد أم مشارك أم أستاذ؟ قال: وأنت شنو يهمك بالموضوع؟
ـ[أبو تيماء]ــــــــ[30 Sep 2010, 11:40 م]ـ
...
ولكن المشكلة في عجزنا عن تشخيص الداء، أو قل الاعتراف بأن هناك داء يجب معالجته.
راجع الخاص ..
ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[30 Sep 2010, 11:42 م]ـ
طالب في أول يوم من سنته الأولى الجامعية في الحصة الأولى في الدقائق الأولى
أستاذ مادة الرياضيات يسمع صوت هاتف جوال:
من صاحب الجوال؟
الطالب المسكين " لا يزال بكرتونه": أنا يا استاذ.
جناب الدكتاتور الأستاذ: ما أسمك؟
الطالب المسكين المكرتن: فلان بن فلان.
الأستاذ الدكتاتور: خلاص والله حطيتك في بالي.
ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[30 Sep 2010, 11:50 م]ـ
ومن قال لك: أن كل عالم: عالم حقاً
ما زلت أنتظر جواباً لما سبق أن طالبتكم به!
إذا كان الكلام موجه لي فأقول:
والله يا أخي نسيت المطالبة فذكرني، فإن وجدتُ جوابا أجبتك وإلا " فلا يكلف الله نفسا إلا وسعها".