تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[رصين الرصين]ــــــــ[22 Sep 2010, 06:11 م]ـ

أنتظر تعليق الدكتور عبدالرحمن بعد أن بينت له أن الخطأ كان بالحروف لا الأرقام، فهل من عذر آخر؟

أما القصد للتعريض أو الإساءة لهذه الشريحة، فكيف وأنا منها؟ وتعلمون أني على أبواب مناقشة رسالتي

أما أبوزيد فجهله جهل مركب متراكب بعضه فوق بعض، ويكاد المرء لا يصدق ما كتبه الدكتور إبراهيم عوض هنا http://www.tafsir.net/vb/showpost.php?p=114485&postcount=34

والسؤال: كيف يتصدى مثل هذا وأركون والجابري وقبلهم شحرور لبحث لغة القرآن، وهم بهذا المستوى الرفيع من الجهل؟! والقرآن لا يتكلم في لغته إلا من كان عالما على الأقل - وكل دكتور عالم - ولا نشترط أن يكون راسخا في العلم. وفرق بين خطأ السهو البشري الجبلّي، وخطأ الجهل وقد يكون الخطأ تندريا كالقصة التي ساقها الدكتور عمر

أما مثل هذا فتقف منه الشعور ومما وقع معي سؤال زميل - يحضر للدكتوراة في الأدب والنقد - قال: جُرير؟ في أي عصر؟ وآخر أعرب أنت: فعل ماض، مبني على الفتح

أليس من حق أبي حنيفة عندئذ أن يمدد ولا يبالي؟

ـ[عمر المقبل]ــــــــ[22 Sep 2010, 07:05 م]ـ

جُرير؟ في أي عصر؟

وآخر أعرب أنت: فعل ماض، مبني على الفتح

أليس من حق أبي حنيفة عندئذ أن يمدد ولا يبالي؟

بلى والله .. بل يحق له أن يضطجع على شقه الأيسر وليس الأيمن إذا كان هؤلاء بهذه الضحالة والجهل!

ـ[رصين الرصين]ــــــــ[22 Sep 2010, 08:16 م]ـ

هو ذاك

وبارك الله فيكم دكتور عمر

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[22 Sep 2010, 08:20 م]ـ

مساكين الدكاترة

سقطوا فكثرت السكاكين وما بكى عليهم أحد

ولكن هذه الحياة يقول المثل العامي " لكل شيء وردة وصدرة"

وأنا أسأل حبيبنا رصين زادنا الله وإياه رصانة

من قال " إن كل دكتور عالم"؟

ـ[توفيق العبيد]ــــــــ[23 Sep 2010, 12:55 ص]ـ

مهما كان نقدنا للآخرين فعلينا أن لا نستعمل أساليب السخرية أو الاستهزاء، أو التلميح بالاهانة أو الانتقاص، لأن المخاطب أو الشخص الذي تنتقده غير مطلع على قصدك إن كان الايذاء أو لا، من حقك إظهار ما تراه حقا مدعما بالدليل، وليس من حقك الخطاب بما يوحي انتقاص او السخرية من المُنقد.

قال تعالى: {فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ} آل عمران159

ـ[رصين الرصين]ــــــــ[30 Sep 2010, 09:13 م]ـ

من قال " إن كل دكتور عالم"؟

هذا المفترض والمنتظر والمتوقع ممن يحمل أعلى شهادة علمية في العالم

ـ[رصين الرصين]ــــــــ[30 Sep 2010, 09:23 م]ـ

مهما كان نقدنا للآخرين فعلينا أن لا نستعمل أساليب السخرية أو الاستهزاء، أو التلميح بالاهانة أو الانتقاص، لأن المخاطب أو الشخص الذي تنتقده غير مطلع على قصدك إن كان الايذاء أو لا، من حقك إظهار ما تراه حقا مدعما بالدليل، وليس من حقك الخطاب بما يوحي انتقاص او السخرية من المُنقد.

قال تعالى: {فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ} آل عمران159

أحسنت وصدقت

لكن لو كان لك زميل سبقك في الدكتوراة وترقى إلى أستاذ مشارك وتخصصه النحو والصرف؛ ثم هو لا يفرق بين تاءي الفاعل المضمومة، والمخاطب المفتوحة. فيجعلهما سواء، فيقول مثلا: قلتَ ويكون يقصد نفسه، فإذا عوتب في هذا قال يا أخي أنا خريج السودان

نعم العامية السودانية كذلك، فهل هذا عذر؟ وهل في مثل هذا غيبة أو له حرمة؟

لم يبق إلا أن يقول في محاضراته آآآآآآآآآي

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[30 Sep 2010, 10:19 م]ـ

الأخ الفاضل توفيق العبيد

إذا كان هناك سخرية في الموضوع، فهي ليست موجهة لشخص بعينه

وإنما هي سخرية من واقع وحال يدعو فعلا إلى السخرية

فنحن نعيش زمن الصور والأشكال والألقاب البراقة الكاذبة الخالية من كل المعاني والقيم الحقيقية

ولا أدل على ذلك من حالنا العربي والإسلامي المحزن

ألا ترى هذا التناسب العكسي: كلما ازداد عدد حملة الشهادات العالية كلما ازددنا تخلفا في جميع المجالات

والسبب الرئيس في ذلك هو أنا أمة تعيش بلا قيادة ولا هدف

نعم نحن أمة نملك أفضل المقومات وأفضل المنهاج الكفيلة بإقامة أرقى ما تحلم به البشرية من حضارة ورقي وسعادة وأمن ولكننا مع الأسف الشديد لم نعمل بذلك المنهج ولم نستغل تلك المقومات، بل نبذناها وراء ظهورنا، تمسكنا بها شكلا ونبذناها مضمونا، "والمتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي زور".

خذ مثالا أساتذة الجامعات لدينا:

ترى كثيرا منهم أسكره هذا اللقب حتى الثمالة حتى ربما أنساه ذلك أنه إنسان، فهو يتصرف مع المجتمع على أنه فوق الجميع، وأنه .... وأنه ...... و .........

انظر إلى تصرفهم مع الطلاب:

إنهم يتصرفون معهم وكأنهم آلهة يجب أن تعبد من دون الله، يخفضون من يشاءون ويرفعون من يشاءون، وويل لمن يعترض أو ينتقد أو تصدر منه كلمة أو حركة أو همسة يتوهم سعادة الدكتور أن فيها انتقاصا من مقامه المبجل.

ولو ذهبت تجمع الحكايات والأحوال في هذا الباب لجمعت فيه المجلدات.

أخي الكريم توفيق:

هذه هي الحقيقة فنحن نعيش أمراضا مزمنة تحتاج منا إلى وقفة جادة نشخص فيها واقعنا ومشاكلنا ونبحث لها عن حلول جادة ومناسبة، والحلول بين أيدينا، والمشكلة ليست في الحل، ولكن المشكلة في عجزنا عن تشخيص الداء، أو قل الاعتراف بأن هناك داء يجب معالجته.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير