تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ماذا تقولون في الأعجميات؟]

ـ[روح الإسلام]ــــــــ[20 - 04 - 2006, 02:59 م]ـ

سؤالي هو ...

هل توزن الأسماء الأعجمية مثل: إبراهيم، و جورج، سبستيان؟

أرجو إفادتي بإجابة ومرجع.

ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[20 - 04 - 2006, 06:56 م]ـ

اختي روح الاسلام، ارجو المعذرة ولكن الست انت من المشاركين الموقرين والمحترمين في الدردشة في موقع الشام دوت نت،؟؟؟

ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[20 - 04 - 2006, 08:22 م]ـ

اختي روح الاسلام، ارجو المعذرة ولكن الست انت من المشاركين الموقرين والمحترمين في الدردشة في موقع الشام دوت نت،؟؟؟

إجابة كافية شافية

أخي مثل هذه الرسائل تكون عبر الخاص.

الميزان الصرفي خاص بالكلمات العربية، أما الأعجمية فلا يشملها.

ـ[ابن النحوية]ــــــــ[20 - 04 - 2006, 11:09 م]ـ

ذكر العلماء أن الاسم الأعجمي الذي عُرَّبته العرب على ثلاثة أقسام:

1 - قسمٌ غيَّرته العرب وألحقته بكلامها، فحكم أبنيته في اعتبار الأصلي والزائد والوزن حكم الأسماء العربية الوضع.

2 - ما تركوه على حاله ولم يغيروه، مثل (آجُرّ).

3 - ما غيَّرته العرب، ولم تلحقه بأبنية كلامها، مثل (إبراهيم)، و (إسماعيل).

وإذا كان الاسم أعجميًا لم يتجه تصريفه إلا على أنه لو كان عربيًا لوجب فيه كذا وكذا، وذلك أن الاسم الأعجمي كالحرف والاسم المبني في امتناعه من التصريف والاشتقاق، وإذا كان ضربٌ من الكلام العربي لا يمكن فيه الاشتقاق، ولا يسوغ فيه التصريف مع أنه عربي فالأعجمي بالامتناع أولى، وهو به أحرى؛ لبعد ما بين الأعجمية والعربية؛ ولهذا فإن من العلماء من يحكم على الاسم المعرَّب بالأصالة والزيادة فيه على فرض كونه عربيًا، وهم الأكثر، ومنهم من لا يحكم.

وقد نصًّ العلماء على أن الأسماء الأعجمية المعرَّبة يرجع فيها إلى السماع لا إلى القياس.

ومن أراد أن يستزيد فلينظر غير مأمور: الكتاب4/ 303، الأصول3/ 223،المنصف1/ 127،الاقتضاب 2/ 220، المعرَّب6 - 8، المزهر1/ 269.

ـ[روح الإسلام]ــــــــ[21 - 04 - 2006, 12:05 ص]ـ

اختي روح الاسلام، ارجو المعذرة ولكن الست انت من المشاركين الموقرين والمحترمين في الدردشة في موقع الشام دوت نت،؟؟؟

عزيزي أظن أنك مخطئ وأنا بهذا المعرف في منتديات كثيرة ولا أعرف المنتدى الذي تتحدث عنه

ويفترض بك أن تقول (أخي) وليس أختي

لأني رجل، وإن كانت لفظة روح مؤنثة فإنها عند تركيبها أظنها تقبل أن تطلق على المذكر والمؤنث ولك جزيل احترامي

ـ[روح الإسلام]ــــــــ[21 - 04 - 2006, 12:07 ص]ـ

أخويَّ أبا ذكرى و ابن النحوية أغنيتموني، وفقكم الله

ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[21 - 04 - 2006, 09:59 ص]ـ

للازم الفائدة:

الروح: تذكر وتؤنث.

والروح سر من أسرار الله في خلقه، لايدرك كنهه ولا ماهيته، ولا يعرف أمذكر أم مؤنث.

سبحان الله.

ـ[روح الإسلام]ــــــــ[21 - 04 - 2006, 09:59 م]ـ

حفظك الله أخي أبا ذكرى

وجزيت خيراً على هذه المعلومة

ـ[ابو جاسم الكردستاني]ــــــــ[21 - 04 - 2006, 11:57 م]ـ

أشكر أخوي أبا ذكرى وابن النحوية على صنيعهما المبارك وأشكر أخي روح الإسلام على سؤاله وأقدم هذه المشاركة: الكلام العجمي هو كلُّ ما ليس بعربي، و لو نقل إلى العربية.

و لمعرفة العجمة في الاسم طرائق سبعة:

الأولى: أن يُعرف بالنقل عن إمام من أئمة العربية.

الثانية: أن يكون خارجاً عن أوزان الأسماء العربية.

الثالثة: أن يكون أوله نون ثم راء كـ (نرجس)، فإنه لا يعرف في العربية اسم هذه حاله.

الرابعة: أن يكون آخره دالٌ بعدها زاي كـ (مهندز)، أو دالٌ بعدها ذال كـ (بغداذ).

الخامسة: أن يجتمع فيه:

1. الجيم و الصاد كـ (الصولجان).

2. الجيم و القاف كـ (المنجنيق).

3. الجيم و الكاف كـ (جنكيز).

4. الجيم و الطاء كـ (الطاجن).

5. السين و الذال كـ (السذَّاب).

6. الصاد و الطاء كـ (صراط)

7. الطاء و التاء كـ (طست).

السادسة: أن يكون خماسياً أو رباعياً عارياً من الحروف الذلاقية _ و هي: الباء، و الراء، و الفاء، و اللام، و الميم، و النون _.

فإذا كان الاسم كذلك _ أي رباعي أو خماسي وهو خالٍ من تلك الحروف _ فهو أعجمي

السابعة: أن يأتي الاسم و فيه لام بعدها شين، فإن الشينات في العربية كلها قبل اللام. أ. هـ (وارجع إلى كلام ابن النحوية فإن فيه ـ كما رأيت ـ تمام الفائدة إن شاء الله تعالى هذا والله حسيبه)


إسلامنا لايستقيم عموده بدعاء شيخ في زوايا المسجد
إسلامنا لايستقيم عموده بمدائح تتلى لمدح محمد
إسلامنا نور يضيء طريقنا إسلامنا نار على من يعتدي

ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[24 - 04 - 2006, 12:54 ص]ـ
ارجو المعذرة اخي العزيز روح الاسلام، وارجو المعذرة من الاخوة
فانا اخطات، وأكرر اسفي يا اخوتي.
اخوكم عبد القادر علي الحمدو
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير