تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[كيف نعرب؟]

ـ[أبوالأسود]ــــــــ[22 - 05 - 2006, 09:45 م]ـ

1) هي الأمورُكماشاهدتهادولٌ.

2) أحيابقربك ماحييت ملازما والبعدُأخشى أن أعيش فأكمدا

ملاحظة:

البيت الثاني فقط (والبعد).

ـ[هيثم محمد]ــــــــ[22 - 05 - 2006, 10:30 م]ـ

1) هي الأمورُكماشاهدتهادولٌ.

هى: ضمير منفصل مبنى فى محل رفع مبتدأ

الأمور: مبتدأ ثان مرفوع بالضمة

كما: الكاف حرف جر و (ما) اسم موصول مبنى فى محل جر اسم مجرور

شاهدتها: فعل ماض مبنى على السكون والتاء ضمير متصل مبنى فى محل رفع فاعل و (ها) ضمير متصل مبنى فى محل نصب مفعول به

دول: خبر مرفوع بالضمة

وجملة (الأمور دول) فى محل رفع خبر المبتدأ الأول

2) أحيابقربك ماحييت ملازما والبعدُأخشى أن أعيش فأكمدا

ملاحظة:

البيت الثاني فقط (والبعد).

والبعد: الواو استئنافية

البعد: مبتدأ مرفوع بالضمة

هذا حسب الضبط الذى وضعته

ولكن أرى أن البعد تعرب مفعول به مقدم لأن الفعل أخشى لم يستوف مفعوله

ـ[أبوالأسود]ــــــــ[23 - 05 - 2006, 12:19 ص]ـ

1) هي الأمورُكماشاهدتهادولٌ.

هى: ضمير منفصل مبنى فى محل رفع مبتدأ

الأمور: مبتدأ ثان مرفوع بالضمة

كما: الكاف حرف جر و (ما) اسم موصول مبنى فى محل جر اسم مجرور

شاهدتها: فعل ماض مبنى على السكون والتاء ضمير متصل مبنى فى محل رفع فاعل و (ها) ضمير متصل مبنى فى محل نصب مفعول به

دول: خبر مرفوع بالضمة

وجملة (الأمور دول) فى محل رفع خبر المبتدأ الأول

2) أحيابقربك ماحييت ملازما والبعدُأخشى أن أعيش فأكمدا

ملاحظة:

البيت الثاني فقط (والبعد).

والبعد: الواو استئنافية

البعد: مبتدأ مرفوع بالضمة

هذا حسب الضبط الذى وضعته

ولكن أرى أن البعد تعرب مفعول به مقدم لأن الفعل أخشى لم يستوف مفعوله

شكرا أخي على تفاعلك معنا

أن أعيش: المصدرالمؤول في محل نصب مفعول أخشى

ـ[أبوالأسود]ــــــــ[23 - 05 - 2006, 12:28 ص]ـ

الرجاء التعليق على ماذكرت

ـ[داوود أبازيد]ــــــــ[23 - 05 - 2006, 06:50 ص]ـ

1) الأمور: مبتدأ ثان مرفوع بالضمة

أخي المدرس .. حين يتعدد المبتدأ لا نقول (مبتدأ أول .. مبتدأ ثان ... إلخ .. ) ونكتفي بالقول (مبتدأ) لكل منها ولو كانت مئة مبتدأ .. وإذا تعدد الخبر نقول خبر أول وخبر ثانٍ .. إلخ .. والسبب هو أن المبتدأ لا يتعدد والخبر يتعدد، بمعنى أنه إذا تعدد المبتدأ فلكل مبتدأ خبر على الأقل، أما إذا تعدد الخبر فليس من المتعين أن يكون لكل خبر مبتدأ، فقد تكون الأخبار الكثيرة لمبتدأ واحد فنقول خبر أول أو ثان وهكذا .. والله أعلم ..

أما إضافة أبي الأسود للمصدر المؤول فهي صواب جاء في محله .. وشكرا ..

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير