تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ما اعراب كلمة "رحمة".]

ـ[عاشقة الضاد]ــــــــ[23 - 04 - 2006, 04:10 م]ـ

:::

بسم الله الرحمن الرحيم.

التبس علي الأمر في اعراب كلمة"رحمة" في قوله تعالى (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين).فهل سنعربها:

1 - مفعول لأجله منصوب على أساس أن الجملة منفية والمستثنى منه غير موجود.

2 - مستثنى منصوب أو نعت تابع لمنعوته منصوب (وهو الكاف في أرسلناك والذي جاء في محل نصب مفعول به)،على اعتبار أن الجملة منفية و المستثنى منه موجود و هو الكاف.

3 - خبر كان منصوب و التقدير وما أرسلناك إلا لتكون رحمة للعالمين.

أفيدوني جزاكم الله كل خير.

ـ[د. مسعد محمد زياد]ــــــــ[24 - 04 - 2006, 09:39 ص]ـ

مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على أساس أن الجملة منفية والمستثنى منه غير موجود، وهو مايعرف بالاستثناء المفرغ.

وهذه هي الإجابة الصحيحة، رعاك الله.

د. مسعد زياد

ـ[عاشقة الضاد]ــــــــ[29 - 04 - 2006, 10:14 م]ـ

:::

السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته.

شكرا لك د. مسعد زياد و بارك الله في علمك.

[ line]

( الهم صل على سيدنا محمد عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك و مداد كلماتك)

ـ[أبو محمد المنصور]ــــــــ[29 - 04 - 2006, 10:36 م]ـ

ويجوز توجيه إعراب (رحمةً) على أنه حال، للمبالغة في كونه - صلى الله عليه وسلم - هو الرحمة نفسها. كما يجوز توجيهه منصوبًا بنزع الخافض، وكان تقدير التخريج: (ذا رحمةٍ)، وبنزع الخافض ينتصب المضاف إليه، وهو باب دقيق في العربية أكثر النحاة من التمثيل به، والله الموفق.

ـ[أبو محمد المنصور]ــــــــ[29 - 04 - 2006, 10:41 م]ـ

ويجوز توجيه إعراب (رحمةً) على أنه حال، للمبالغة في كونه - صلى الله عليه وسلم - هو الرحمة نفسها. كما يجوز توجيهه منصوبًا بنزع الخافض، وكان تقدير التخريج: (ذا رحمةٍ)، وبنزع الخافض ينتصب المضاف إليه، وهو باب دقيق في العربية أكثر النحاة من التمثيل به، والله الموفق.

ـ[أبو محمد المنصور]ــــــــ[29 - 04 - 2006, 10:48 م]ـ

ويجوز توجيه إعراب (رحمةً) على أنه حال، للمبالغة في كونه - صلى الله عليه وسلم - هو الرحمة نفسها. كما يجوز توجيهه منصوبًا بنزع الخافض، وكان تقدير التخريج: (ذا رحمةٍ)، وبنزع الخافض ينتصب المضاف إليه، وهو باب دقيق في العربية أكثر النحاة من التمثيل به، والله الموفق.

ـ[أبو محمد المنصور]ــــــــ[29 - 04 - 2006, 10:54 م]ـ

ويجوز توجيه إعراب (رحمةً) على أنه حال، للمبالغة في كونه - صلى الله عليه وسلم - هو الرحمة نفسها. كما يجوز توجيهه منصوبًا بنزع الخافض، وكان تقدير التخريج: (ذا رحمةٍ)، وبنزع الخافض ينتصب المضاف إليه، وهو باب دقيق في العربية أكثر النحاة من التمثيل به، والله الموفق.

ـ[أبو محمد المنصور]ــــــــ[29 - 04 - 2006, 11:02 م]ـ

ويجوز توجيه إعراب (رحمةً) على أنه حال، للمبالغة في كونه - صلى الله عليه وسلم - هو الرحمة نفسها. كما يجوز توجيهه منصوبًا بنزع الخافض، وكان تقدير التخريج: (ذا رحمةٍ)، وبنزع الخافض ينتصب المضاف إليه، وهو باب دقيق في العربية أكثر النحاة من التمثيل به، والله الموفق.

ـ[خالد الهطالي]ــــــــ[07 - 05 - 2006, 07:11 ص]ـ

تعرب مفعول لأجله كما تقدم الاخوة في اعرابها

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير