تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

النحو يصلح من لسان الألكن ... والمرء تكرمه إذا لم يلحن

وإذا طلبت من العلوم أجلها ... فأجلها منها مقيم الألسن (16)

(18) عمدتا الأدب: النحو واللغة (17).

(19) وفي الأمثال: أَبْرَدُ مِنْ أَمْرَدَ لا يُشْتَهى، وَمِنْ مُسْتَعْمِلِ النَّحْوِ في الحسابِ، وَمِنْ بَرْدِ الكَوَانِينِ (18).

(20) قال علي الأصفهاني المعروف بالجامع:

أحببِ النحوَ من العلمِ فقد ... يدركُ المرءُ به أعلى الشرفْ

إنما النحويُّ في مجلسِهِ ... كشهابٍ ثاقبٍ بين السدفْ

يخرجُ القرآنَ من فيهِ كما ... تخرجُ الدرةُ من جَوْفِ الصدفْ (19)

(21) قال آخر:

اقتبسِ النحوَ فنعمَ المقتبسْ ... والنحوُ زينٌ وجمالُ مُلْتَمَسْ

صاحبهُ مكرمٌ حيثُ جَلَسْ ... من فاته فقد تَعَمَّىْ وانتكسْ

كأن ما فيه من العَيِّ خرسْ ... شتان ما بين الحِمارِ والفَرَسْ (20)


) 1 (إتفاق المباني وافتراق المعاني [جزء 1 - صفحة 137]

(2) الإيضاح في علوم البلاغة [جزء 1 - صفحة 211]

(3) البيان والتبيين [جزء 1 - صفحة 246]

(4) المثل السائر [جزء 1 - صفحة 26]

(5) المثل السائر [جزء 1 - صفحة 26]

(6) المثل السائر [جزء 1 - صفحة 29]

(7) المثل السائر [جزء 1 - صفحة 30]

(8) المثل السائر [جزء 1 - صفحة 30]

(9) المثل السائر [جزء 1 - صفحة 32]

(10) المثل السائر [جزء 1 - صفحة 33]

(11) المثل السائر [جزء 1 - صفحة 32]

(11) المثل السائر [جزء 1 - صفحة 37]

(12) المزهر في علوم اللغة [جزء 1 - صفحة 37]

(13) المزهر في علوم اللغة [جزء 1 - صفحة 48]

(14) المزهر في علوم اللغة [جزء 2 - صفحة 364]

(15) المستطرف [جزء 1 - صفحة 48]

(16) المستطرف [جزء 1 - صفحة 55]

(17) قرى الضيف [جزء 4 - صفحة 392]

(18) مجمع الأمثال [جزء 1 - صفحة 118]

(19) مجمع الحكم والأمثال [جزء 1 - صفحة]

(20) مجمع الحكم والأمثال [جزء 1 - صفحة]

ـ[أبو طارق]ــــــــ[25 - 05 - 2006, 08:51 ص]ـ
بارك الله في القائل والناقل. وجزاك الله خيراً.

(8) قيل: علم النحو مسلم إليك أنه تجب معرفته، لكن التصريف لا حاجة إليه لأن التصريف إنما هو معرفة أصل الكلمة وزيادتها وحذفها وإبدالها، وهذا لا يضر جهله ولا تنفع معرفته.
أليس لعلم الصرف الفضل في معرفة أصل الكلمة من غيرها؟ وذلك بالأوزان التي وضعت. فنعرف أن هذه الكلمة أصيلة من خلال وزنها. ولذلك عيب على بعض الشعراء استخدامهم لبعض الأوزان غير المستعملة كقول أبي الطيب المتنبي:

لا يحلل الأمر الذي هو مبرم ... ولا يبرم الأمر الذي هو حاللُ. أرجو التوضيح.

(11) لا يلام النحوي على جهله بعلم التصريف
وهل يتقن النحو جاهل بعلم التصريف؟
أفيدونا جزاكم الله خيراً.
والشكر موصول للأستاذ حمدي كوكب على نقله الطيب.
دمتم بخير.

ـ[داوود أبازيد]ــــــــ[25 - 05 - 2006, 12:02 م]ـ
(7) أول من تكلم في النحو: أبو الأسود الدؤلي، وسبب ذلك أنه دخل على ابنة له بالبصرة، فقالت له: يا أبت ما أشدُ الحر! (متعجبة) ورفعت أشدَ، فظنها مستفهمة؟؟ فقال: شهر ناجر.
أخي حمدي .. تحية وبعد .. أظن أبا الأسود قال: (شهرا ناجر) وليس لدي المرجع، فإن شئت فتثبت، والأمر لا يتوقف عليه خطأ ولا صواب .. وقد أطلق العرب في الجاهلية على (رجب وصفر) شهري ناجر، وإن كانوا يطلقون ناجرا على كل شهر من صميم الحر .. والله أعلم .. مع جزيل الشكر ..

ـ[حمدي كوكب]ــــــــ[26 - 05 - 2006, 01:02 ص]ـ
أبو طارق / السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعدني تواجدك الذي دائماً يترك أثره الفعّال:

أليس لعلم الصرف الفضل في معرفة أصل الكلمة من غيرها؟ وذلك بالأوزان التي وضعت. فنعرف أن هذه الكلمة أصيلة من خلال وزنها. ولذلك عيب على بعض الشعراء استخدامهم لبعض الأوزان غير المستعملة كقول أبي الطيب المتنبي:
لا يحلل الأمر الذي هو مبرم ... ولا يبرم الأمر الذي هو حاللُ
. أرجو التوضيح.

الموضوع ليس محل خلاف بين العلماء أو الدارسين، بل هو مجرد رأي تفرد به بعض النحويين من أمثال: أبي الفتح ضياء الدين نصرالله بن محمد بن محمد بن عبدالكريم الموصلي وهذا في كتابه المثل السائر، فمن قال بذلك قليلون.

وهل يتقن النحو جاهل بعلم التصريف؟
أفيدونا جزاكم الله خيراً.

أيضاً هذا مجرد رأي للموصلي نفسه.

ـ[حمدي كوكب]ــــــــ[26 - 05 - 2006, 01:03 ص]ـ
أخي الفاضل / داوود أبازيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أظن أبا الأسود قال (شهرا ناجر (

أخي الفاضل / شكراً على اهتمامك، وقد رجعت إلى المصادر التالية فوجدت أنه قال:

فقال لها شهر ناجر
المصدر: الأغاني [جزء 12 - صفحة 347]

فقال لها شهر ناجر
المصدر: سبب وضع علم العربية [جزء 1 - صفحة 42]

فقال لها شهر ناجر
المصدر: الوافي في الوفيات [جزء 1 - صفحة 2309]

فقال لها شهر ناجر
المصدر: المثل السائر [جزء 1 - صفحة 30]
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير