ـ[محمد عادل عقل]ــــــــ[27 Aug 2010, 12:02 م]ـ
جزاك الله عنا كل خير في شهر الخير
واشكر لك هذا الاسلوب الذي يؤسس -لمن اراد ان يذكر او اراد شكورا-لمنهج علمي راق في الحوار
اعتقد ان في هذا الرد ما يكفي الاخ محمد القصاص الى ان يقف عنده ومعه طويلا وان لا تأخذه العزة بالاثم وان يبرأ الى الله مما نسبه الى عباس العقاد فربما تاب الله علينا وعليه في هذا الشهر الفضيل.
وبمثل هكذا رد نرتق في الوصول الى الحق والحقيقة ولا نكابر فيهما ان اردنا من ذلك وجه الله
لا يسعني الا ان اشد على يدك واسال الله ان يثيبك على جهدك كل خير وان يجعل ذلك في ميزان حسناتك
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[27 Aug 2010, 06:10 م]ـ
بارك الله فيك أخي خالد وكل عام وأنت بخير ..
وعلاقة يحيى حقي بشاكر لا تخفى علي، ولكن:
معذرة أخي خالد ..
أرجو نقل سياق يحيى حقي تاماً والذي يقول فيه أن العقاد كان من حضور جلسات شاكر، وإن أمكنك تصويره من المجلة = يكون خيراً، وإلا فانقل لي السياق كاملاً ..
ـ[خالد محمد المرسي]ــــــــ[27 Aug 2010, 08:54 م]ـ
هو العدد عندي الى الان ولم أرجعه الى البائع
ويمكنني شراءه والاحتفاظ به
لكن ليس فيه فائدة الا هذا المقال
فانصحني بطريقة أثبت بها توثيق المقال كما هو في المجلة أثبت توثيقه على النت - لأني ضعيف جدا في هذه التقنيات - ولم أعلم بالسكربت الا باستفساري ععن امكانية تنزيل الصور على النت -
وسأرسل لك المقال كاملا على الخاص وأحط سطور تحت كلام حقي الى أن أنشر المقال على النت
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[27 Aug 2010, 09:51 م]ـ
أرسل أخي خالد نص المقال ..
ورددتُ عليه بقولي:
جزاك الله خيراً أخي خالد ..
وهذا النقل لا يفيد أن العقاد كان من حضور جلسة محمود شاكر، بل غاية الخبر أنه زاره زيارة عادية رآه فيها يحيى حقي ..
أما حضور الجلسات فهذا غير صحيح ..
وذلك لثلاثة أسباب:
الأول: إجماع واصفي جلسات شاكر ممن هم ألصق به من يحيى حقي على عدم ذكر العقاد وحضور العقاد حدث جلل لا ينبغي أن يُغفل.
الثاني: العقاد توفي في أوائل الستينيات وقد شهد شاكر نفسه في أحد كتبه أن علاقته به كانت سطحية.
الثالث: كان صالون العقاد يعقد يوم الجمعة وجلسة شاكر بعد الجمعة ولم يذكر أحد من شهود صالون العقاد أنه كان ينصرف منه لبيت شاكر بل نصوا على أنه كان يودعهم ولا يخرج من بيته.
ـ[خالد محمد المرسي]ــــــــ[28 Aug 2010, 01:30 ص]ـ
أنت اضطرني أن أنشر المقال هنا قبل أن يخرج بالصورة التي أريد
اليكم المقال مع وضع لسطور تحت كلام يحي حقي
الأستاذ الكبير محمود محمد شاكر هو أديب العربية الكبير وعالمها ومحققها في أيامنا هذه باجماع العلماء والعارفين. وهو على ايثاره العزلة والتفرغ لعلمه وبحثه وانتاجه، والبعد التام عن الأضواء، ذائع الفضل في كل مكان من أرض العرب والمسلمين مشرقا ومغربا. وقد تعلم وأفاد منه نخبة من انبه الأدباء والعلماء والباحثين في اللغة العربية والأدب العربي والفقه والتاريخ ومجالات أخرى عديدة ..
وهو الآن يقف كالمنارة السامقة امام عيون المسلمين والعرب، ترسل ضوءها فتعشو اليه عيون، وتغضي عنه عيون اخرى، ولكن من حق العرب والمسلمين على أنفسهم ان يعرفوا الرجل ويلتقطوا كل قولة له، ولانرى له أن يؤثر العزلة مادام هدفه خدمة العروبة.
ويقدم"الهلال" هذه المقالة للكاتب الكبير الأستاذ يحي حقي، تحية للرجل الذي يشرف على عصرنا كأنه علم على رأسه نار، كما يقول القدماء، ولكن النار على رأس هذا الجيل العظيم ضوء يهدي السارين في الظلمات، وكرم ونجدة وحسن وفادة لقاصديه .. وفي الوقت الذي يكتب فيه الجميع عن يحي حقي، يكتب يحي حقي عن الأستاذ محمود شاكر.
اول صورة (الأستاذ محمود شاكر مع الأستاذ يحي حقي في مكتبة محمود شاكر تصوير ابراهيم بشير
¥