تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[الفرق بين نعم وبلى]

ـ[مثنى الراوي]ــــــــ[14 - 05 - 2009, 10:21 م]ـ

السلام عليكم

يقول سبحانه وتعالى (قال اولست بربكم قالو بلى)

وقال سبحانه (قالو فهل وجدتم ماوعد ربكم حقا قالو نعم)

فماالفرق بين نعم وبلى

جزاكم الله خيرا

ـ[الوافية]ــــــــ[14 - 05 - 2009, 10:28 م]ـ

عليكم السلام

أخي الكريم

ليتك تورد اسم السورة ورقم الآية وتتأكد من الآيات قبل إدراجها!

إذا كان الاستفهام منفيا كان الجواب ببلى، أما إذا كان مثبتا فالجواب بنعم.

والله تعالى أعلم.

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[14 - 05 - 2009, 10:54 م]ـ

هذا نص الآيتين أخي

وليتك تسمع لنصيحة أختنا الوافية جزاها الله خيرا:

"وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِى ءَادَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتَ بِرَبِّكُمْ قَالُواْ بَلَى شَهِدْنَآ أَن تَقُولُواْ يَوْمَ الْقِيَمَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَفِلِينَ " سوره الاعراف آية 172

{وَنَادَى أَصْحَبُ الْجَنَّةِ أَصْحَبَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقًّا فَهَلْ وَجَدتُّم مَّا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا قَالُواْ نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَن لَّعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّلِمِينَ} سوره الاعراف آية 44

ـ[رتاج الكعبة]ــــــــ[15 - 05 - 2009, 12:19 ص]ـ

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على الأنبياء والمرسلين

شكرا جزيلا لكم فقد استفدت من سؤال الاخ وجواب الاخت

فمثلا اذا قيل لي:

أولستي رتاج؟ قلت: بلى. واذا قيل: هل انت رتاج؟ قلت: نعم.

شكرا جزيلا لكم

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[15 - 05 - 2009, 08:35 ص]ـ

الاستفهام بالهمزة له حالتان:

1 - بيان مضمون الجملة: أصليت الفجر؟ -وكان السؤال مثبتا- الإجابة: نعم للإثبات، ولا للنفي.

وإذا كان السؤال منفيا، مثل: ألم تصل الفجر؟ الإجابة: بلى للإثبات، ونعم للنفي.

ويكون السؤال منفيا هكذا: ألم، ألا، أما، أليس ...

2 - تعيين أحد الشيئين، - ولا بد في ذلك من تناسب ما بعد "الهمزة" مع ما بعد "أم"، مثلا: أكتابا اشتريت أم قلما، مع مراعاة تناسب "كتابا، قلما" ولا يصح: أكتابا اشتريت أم لم تشتر.

ومع شكري للأخوين: أبي العباس والوافية، ولتسمح لنا الوافية لاستعمال التغليب في الشكر السابق.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير