تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ما نوع الواو]

ـ[دموع83]ــــــــ[06 - 05 - 2009, 10:00 م]ـ

الرجاء المساعده

ما نوع الواو في البيت التالي

نبّئت أن رسول الله أوعدني والعفو عند رسول الله مأمول

ـ[ابن القاضي]ــــــــ[06 - 05 - 2009, 10:14 م]ـ

استئنافية

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[06 - 05 - 2009, 10:19 م]ـ

أعتقد أن الواو هنا حالية والجملة بعدها في محل نصب حال والله أعلم

ـ[منصور مهران]ــــــــ[06 - 05 - 2009, 10:23 م]ـ

الواو في جملة:

(والعفو عند رسول الله مأمول)

هي واو الحالية، وجملة الحال بعدها في موضع نصب.

وبالله التوفيق

ـ[شذور الذهب.]ــــــــ[06 - 05 - 2009, 10:24 م]ـ

ألا تحتمل أن تكون استئنافيةً أيضا؟

ـ[منصور مهران]ــــــــ[06 - 05 - 2009, 10:25 م]ـ

معذرة للباحثة عن الحقيقة

كلانا كان يكتب ولكِ فضل السبق

ـ[منصور مهران]ــــــــ[06 - 05 - 2009, 10:40 م]ـ

جملة: (والعفو عند رسول الله مأمول)

يصح أن تكون استئنافية ولكنْ كونها حالية أظهر للمعنى؛ وذلك:

أن نبأ الوعيد لم يجئ وحده بل جاء ومعه نبأ يخففه ويبين حاله؛ بأن العفو مأمول عند رسول الله وجارعلى سجيته - صلى الله عليه وسلم -.

والدليل على ثبوت العفو عند الرسول حال صدور الوعيد أنه صلى الله عليه وسلم كان يعفو عمن جاء تائبا متنصلا من ذنبه. وقد عفا عن كعب بعد انتهائه من الإنشاد.

والبيت التالي لا يرشح هذه الجملة للاستئناف، ففيه:

مهلا هداك الذي أعطاك نافلة ...........

فهذا رجاء جديد وهو امتداد للرجاء الأول، ولا يناسب الاستئناف.

وبالله التوفيق.

ـ[السلفي1]ــــــــ[06 - 05 - 2009, 11:38 م]ـ

بسم الله.

قلتُ , وبالله تعالى التوفيق والسداد:

أحسن الله تعالى للمشاركين , وبارك فيهم.

هل تحتمل الواو غير ما ذكر من الحالية والاستئناف؟

من يجيب؟

والله الموفق.

ـ[السلفي1]ــــــــ[06 - 05 - 2009, 11:41 م]ـ

[ quote= منصور مهران;342428] جملة: (والعفو عند رسول الله مأمول)

يصح أن تكون استئنافية ولكنْ كونها حالية أظهر للمعنى؛ وذلك:

أن نبأ الوعيد لم يجئ وحده بل جاء ومعه نبأ يخففه ويبين حاله؛ بأن العفو مأمول عند رسول الله وجارعلى سجيته - صلى الله عليه وسلم -.

بسم الله.

قلتُ وبالله تعالى التوفيق والسداد:

أحسنت أيها الكريم , وأحسن الله إليك.

كلامك يحتمل أن تكون الواو للعطف أم لا؟

والله الموفق.

ـ[سيف أحمد]ــــــــ[06 - 05 - 2009, 11:55 م]ـ

الواو هنا استئنافية

والاستئناف هنا أقوى من الحالية عندي

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[07 - 05 - 2009, 12:11 ص]ـ

معذرة للباحثة عن الحقيقة

كلانا كان يكتب ولكِ فضل السبق

ومم الاعتذار أخي منصور؟؟

بارك الله فيك، ماأجمل المشاركة والتفاعل مع الموضوعات ولو كانت مشاركات متعددة.

أؤيدك الرأي فالحالية أقوى في نظري وأظهر للمعنى والله أعلم

بارك الله فيكم وسدد خطاكم

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[07 - 05 - 2009, 12:16 ص]ـ

السلام عليكم

أرى أنّ وجه الاستئناف أقوى

فالشاعر يخبر عن وعيد رسول الله ثمّ يستأنف حديثه مستدركا أنّ العفو مأمول من رسول الله

أي كأنه يريد أن يقول:

لقد أباح الرسول دمي ولكنّي أرجو العفو منه فهو أهل لذلك

ولا أظنّه يقصد: لقد أباح الرسول دمي حالة كونه مرجو العفو

فهذا بعيد

والله أعلم

ـ[دموع83]ــــــــ[07 - 05 - 2009, 09:14 ص]ـ

بوركت جميعا

وبوركت جهودكم

ـ[وصايف]ــــــــ[07 - 05 - 2009, 11:52 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليك ورحمة الله شبكة الفصيح لعلوم اللغة العربية جزى الله القائمين عليها خير الجزاء

أعتقد بأن الواو في بيت الشعر السابق حالية لمناسبة المعنى للحال، ولأنها تقدر بإذ والله أعلم

ـ[السلفي1]ــــــــ[08 - 05 - 2009, 11:41 م]ـ

بسم الله.

قلتُ , وبالله تعالى التوفيق والسداد:

شكر الله تعالى للجمع المشارك , وبارك فيه الرحمن.

الحالية والاستئناف في نفس الدرجة من القوة , ويبعد الترجيح بينهما بوجهٍ يُسلم له.

لكن ما المانع من احتمال الواو للعطف؟

والله الموفق.

ـ[عين الضاد]ــــــــ[09 - 05 - 2009, 01:38 ص]ـ

بسم الله.

قلتُ , وبالله تعالى التوفيق والسداد:

شكر الله تعالى للجمع المشارك , وبارك فيه الرحمن.

الحالية والاستئناف في نفس الدرجة من القوة , ويبعد الترجيح بينهما بوجهٍ يُسلم له.

لكن ما المانع من احتمال الواو للعطف؟

والله الموفق.

أستاذي الفاضل، العطف على ماذا، هل على المصدر المؤول " أن رسول الله أوعدني "، أو معطوفا على جملة " نبئت "؟

فإن كان على المصدر المؤول، فلا أظنه يصح إذ لا يمكن عطف الجملة على المفرد، والجملة غير مؤولة بمفرد.

وإن كان معطوفا على جملة " نبئت " فربما.

ويكون على تقدير " ونبئت أن العفو عند رسول الله مأمول "، ولكن المعنى أقوى بكون الواو استئنافية لأنه باستئنافه جملة جديدة يؤكد ثقته وعلمه بوفاء الرسول صلى الله عليه وسلم بوعده له، وقريش كانت تعلم أن الوفاء بالوعد هي صفة مؤكدة فيه صلى الله عليه وسلم.

إذن هو يعلم أن الرسول إذا وعد وفى، ولكن لايعلم أنه وعده بالعفو لذلك قال " نبئت أن رسول الله أوعدني أي: أوعدني العفو، والعفو عند رسول الله مأمول.

لكن لتعلم أستاذي أن ما كتبته هو اجتهاد يمكن صوابه، وخطؤه هو الغالب، فإن أخطأت فحسبي أني اجنهدت وما كل مجتهد مصيب.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير