تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[من يحاول؟؟]

ـ[المعتصم]ــــــــ[24 - 04 - 2009, 06:09 م]ـ

ما إعراب نظرات في قول أبي الطيب

أعيذها نظرات منك صادقة أن تحسب الشحم فيمن شحمه ورم

وجزاكم الله كل خير

ـ[السلفي1]ــــــــ[24 - 04 - 2009, 06:15 م]ـ

ما إعراب نظرات في قول أبي الطيب

أعيذها نظرات منك صادقة أن تحسب الشحم فيمن شحمه ورم

زجزاكم الله كل خير

بسم الله ,

قلتُ وبالله تعالى التوفيق والسداد ,

أخي الكريم , وفقك الله تعالى , ضع محاولتك , والإخوان على أهبة الإستعداد ,

للمساعدة والنجدة ,

وفق الله الجميع ,

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[24 - 04 - 2009, 06:18 م]ـ

بسم الله ,

قلتُ وبالله تعالى التوفيق والسداد ,

أخي الكريم , وفقك الله تعالى , ضع محاولتك , والإخوان على أهبة الإستعداد ,

للمساعدة والنجدة ,

وفق الله الجميع ,

السلام عليكم

لا بأس أخي السلفي المبارك

أعن أخاك!

تحيّاتي

ـ[السراج]ــــــــ[24 - 04 - 2009, 06:18 م]ـ

بدل من الهاء ..

أومفعول به للفعل ..

ـ[المعتصم]ــــــــ[24 - 04 - 2009, 06:28 م]ـ

أشكر أخوتي خصوصا أخي السراج

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[24 - 04 - 2009, 06:34 م]ـ

بارك الله فيكم

إخوتي

أليس التقدير: أعيذها من نظرات منك ... ؟

ـ[السلفي1]ــــــــ[24 - 04 - 2009, 07:01 م]ـ

بارك الله فيكم

إخوتي

أليس التقدير: أعيذها من نظرات منك ... ؟

بسم الله ,

قلتُ: وبالله تعالى التوفيق والسداد ,

بلى , وأحسنت , أيها الحبيب الكريم , أحسن الله إليكَ ,

وحينئذٍ , لقد فتح أبو العباس جبهة الهجوم بالإعراب ,

والله الموفق ,

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[24 - 04 - 2009, 07:05 م]ـ

الرأي أنها بدل من الهاء في أعيذها

فالمتنبي يقصد أعيذ نظراتك من الخطأ أو الزلل بحيث تنغر بالمظاهر وتحسب الورم شحما

ـ[السلفي1]ــــــــ[24 - 04 - 2009, 07:05 م]ـ

السلام عليكم

لا بأس أخي السلفي المبارك

أعن أخاك!

تحيّاتي

بسم الله ,

قلتُ: وبالله تعالى التوفيق والسداد ,

أعتذر منكَ , أبا العباس الطيب الودود , فلستَ ممن يُؤخر له طلبٌ ,

فإجابة الكريم تكريم , لكن الوقت كان وقت صلاة المغرب بالرياض ,

والله الموفق ,

ـ[أبو عمار الكوفى]ــــــــ[24 - 04 - 2009, 10:45 م]ـ

عذرًا أستاذي أبا العباس، أرجِّح ما رآه أخونا المفضال بحر

ـ[ابن القاضي]ــــــــ[24 - 04 - 2009, 10:53 م]ـ

بدل من الهاء ..

أومفعول به للفعل ..

كلاهما صحيح إلا أنّ إعرابها مفعولا ثانيا أقرب لأن الفعل يطلب مفعولين، لدخول همز التعدية.

والله أعلم.

ـ[درعمي]ــــــــ[24 - 04 - 2009, 11:43 م]ـ

مفعول به ثان للفعل أعيذ منصوب بالكسرة لأنه جمع مؤنث سالم

ـ[أبو عمار الكوفى]ــــــــ[25 - 04 - 2009, 12:20 ص]ـ

كلاهما صحيح إلا أنّ إعرابها مفعولا ثانيا أقرب لأن الفعل يطلب مفعولين، لدخول همز التعدية.

والله أعلم.

حبيبي ابن القاضي: وهل (عاذ) متعدٍّ لمفعول حتى يتعدّى بالهمزة للثاني؟

أظن الثلاثي لازما، والمعدَّى يكون لواحد.

والله أعلم.

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[25 - 04 - 2009, 12:23 ص]ـ

السلام عليكم

إذا كان لا بد من تعدية الفعل لمفعولين فالمفعول الثاني هو المصدر المؤوّل من أن والفعل "أن تحسب" والتقدير: أعيذ نظراتك حسبان الشحم ...

وإن لم يتعدّ إلى المفعول الثاني فالمصدر المؤوّل منصوب بنزع الخافض , والتقدير:

أعيذ نظراتك من حسبان الشحم ...

أمّا نظرات فأراها تحتمل وجهين:

الأوّل: بدل من الهاء العائد عليه لأنّه من شروط عود الضمير على اسم ظاهرمتأخّر رتبة ومعنى أن يكون الاسم الظاهر بدلا من الضمير

ثانيا: أن يكون تمييزا منصوبا مفسرا للضمير , والضمير عائد عليه لأنّه أي الضمير قد وضع بنيّة الإضمار على شريطة التفسير , أي كأن التمييز قد فسّر الهاء لذلك عاد إليه

والله أعلم

ـ[ابن القاضي]ــــــــ[25 - 04 - 2009, 09:24 ص]ـ

حبيبي ابن القاضي: وهل (عاذ) متعدٍّ لمفعول حتى يتعدّى بالهمزة للثاني؟

أظن الثلاثي لازما، والمعدَّى يكون لواحد.

والله أعلم.

حبيبي أبا عمار الكوفي /

سررت بتعقيبك وتنبيهك.

صدقتَ؛ عاذ فعل لازم إذا كان على بابه بمعنى اللجوء.

لكنني ما فهمت هذا المعنى في بيت الشاعر، وإنما فهمت منه معنى التحذير، فلما ضمّن الشاعرُ الفعلَ معنى التحذير تعدى إلى مفعول ثان.

فالشاعر يحذر من حسن الظن بأهل السوء المتظاهرين بالصلاح، فهو يقول لمخاطبه: أحذّر فراستك نظرات منك .... ،

والفعل حذِر يتعدى بنفسه "حذر فلانا"، وبحرف "حذر من فلان".

والله أعلم.

ـ[أبو عمار الكوفى]ــــــــ[25 - 04 - 2009, 09:49 ص]ـ

حبيبي أبا عمار الكوفي /

سررت بتعقيبك وتنبيهك.

صدقتَ؛ عاذ فعل لازم إذا كان على بابه بمعنى اللجوء.

لكنني ما فهمت هذا المعنى في بيت الشاعر، وإنما فهمت منه معنى التحذير، فلما ضمّن الشاعرُ الفعلَ معنى التحذير تعدى إلى مفعول ثان.

فالشاعر يحذر من حسن الظن بأهل السوء المتظاهرين بالصلاح، فهو يقول لمخاطبه: أحذّر فراستك نظرات منك .... ،

والفعل حذِر يتعدى بنفسه "حذر فلانا"، وبحرف "حذر من فلان".

والله أعلم.

خرجت منها يا صديقي اللبيب صناعة، لكنك لم تخرج معنًى، فمن كان الشاعر يخاطب حتى يحذر؟

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير