أنواع التصرف الإعرابي• ذو حركة واحدة: مبني
-بناء صرفي - بناء نحوي
• ذو حركتين: ممنوع من الصرف
-لعلتين -لعلة.
- جمع مؤنث سالم
• ذو ثلاث حركات: مصروف
تفسير ظاهرة التصرف الإعرابي عند القدماء
• التفسير الدلالي
العامل هو المؤثر في حركة آخر المعمول
والمعمول هو ما تتغير حركة آخره
الحركة الإعرابية علامة لتأثير العامل
• التفسير الصوتي
- محمد بن المستنير (قطرب): حركات الإعراب
لتسهيل النطق بالكلمات في الدرج؛ لأن من الكلام ما اتفق إعرابه واختلف معناه ومنه ما اختلف إعرابه واتفق معناه.
- محمد بن يزيد المبرد: حركات المبنيات للتخفيف.
اتجاهات المحدَثين في دراسة الظاهرة
• اتجاه تاريخي: النقوش، تطور الحركات، التخاطب اليومي
• اتجاه مقارن: عربية /سامية، عربية/غيرسامية
• اتجاه تحليلي: *وظيفة العلامة: إنكارها أو إقرارها
*أثر العامل
- تقليديون يرون القول بالعامل
-القائلون بإلغاء العامل
• اتجاه لساني: توليدي، وظيفي
الاتجاه التاريخي• أخذ مسارين أحدهما حاول دراسة النقوش التي عثر عليها في المناطق المختلفة، وهي مختلفة في إمكان دلالتها على علامات إعرابية وهي مختلفة من حيث قراءة الدارسين لها فهم يجتهدون في ذلك ويختلفون، على أنها ليست قاطعة الدلالة.
• المسار الآخر هو درس تطور علامات الإعراب واكتمالها، وذلك لإثبات صحة وجودها أمام الزعم القائل بنسبة اختراع النحويين لها كما يزعم كارل فُلرز بقوله
إن القرآن كتب بلهجة قرشية غير معربة، ومثله باول كاله الذي يرى أن العلامات جاءت في القرآن في وقت لاحق.
• من الدارسين تطور العلامة الإعرابية نهاد الموسى تتبع هذه الظاهرة مشيرًا إلى أنها كانت ثلاثية الحركات ثم انتقلت في بعض أنماطها إلى الثنائية فالأحادية حتى اختفت في اللهجات الحديثة. على أن باحثًا آخر هو عبدالرحمن أيوب يرى أن مسار التطور عكسي حتى انتهى إلى الثلاثية في الحركات.
الاتجاه المقارن
• قارن اللغويون بين العربية ولغات قديمة منها سامية وغير سامية
• قارنوا بين العربية ولغات حديثة
• كان من غايات الدارسين بيان جوانب الاتفاق والاختلاف، والكشف عن أصل الظاهرة، وتتبع تطورها وتفسير بعض جوانبها ومعرفة صلة قرابتها من غيرها.
• سعى الدارسون إلى تأكيد تفرد العربية بإعرابها.
• أسس المقارنون درسهم على ظهور العلامات الإعرابية فكان حكمهم على اللغة المعربة لما يظهر فيها ذلك أي أنهم ضيقوا نطاق الإعراب خلافًا لرأي تشومسكي الذاهب إلى وصف اللغات جميعًا بالإعراب.
الاتجاه التحليلي
• وظيفة علامات الإعراب
- ذهب نفر منهم قاسم أمين وسلامة موسى وجبر ضومط وأنيس فريحة إلى الدعوة لترك الإعراب. ويحتجون بأن كثيرا من اللغات لا علامات فيها، وأن اللهجات العربية الحديثة لا علامات فيها، وأن العامة تفهم الفصحى مع جهلهم للنحو، والاستغناء عن الحركات في الوقف. ولعل من الأسباب التي دعتهم إلى ذلك: الدعوة إلى العامية، تيسير النحو، متابعة المستشرقين.
- وذهب فريق إلى إقرار وظيفة علامة الإعراب، ولكنهم اختلفوا في دلالة تلك الوظيفة فكانت ثلاث وظائف:
* الوظيفة المعنوية
*الوظيفة الصوتية
*الوظيفة الجمالية
وظائف العلامة
• الوظيفة المعنوية
- يرى بعضهم أن العلامة هي المبينة للمعنى الوظيفي ومن أبرزهم إبراهيم مصطفى الذي هدم نظرية العامل في كتابه إحياء النحو جاعلا الضمة علمًا للإسناد والكسرة علمًا للإضافة والفتحة لما سوى ذلك، وتابعه مهدي المخزومي. وأشار آخرون إلى أهمية العلامة الإعرابية في أداء المعنى.
- يرى تمام حسان وبعض طلابه أن العلامة قرينة من القرائن فليست وحدها الدالة على المعنى الوظيفي.
• الوظيفة الصوتية
ذهب إبراهيم أنيس إلى أن وظيفة الحركة التخلص من الساكنين، وأيد رأيه بقول الخليل إن الحركات زوائد تلحق الحرف ليتكلم به، وأن أبا عمرو قرأ بالتسكين، وبأن بعض الجمل يتفق معناها مع اختلاف إعرابها وأن الوقف لا يغير المعنى. وتابعه فؤاد حنا ترزي. وكذلك داود عبده على اختلاف في الرأي. وقد رد رأي أنيس باحثون منهم عضيمة والمخزومي والسامرائي وغيرهم.
• الوظيفة الجمالية
¥