• للفاعل الضمة لقوة اتصاله بالفعل ومساهمته بالفاعلية، أما الفتحة فللمفعول لضعف مشاركته بالفاعلية، والكسرة تدل على فعالية متوسطة.
• الأفعال عنده كلها معربة، أما الماضي فينتهي بفتحة لضعف فعاليته لحدوثها في الماضي ويضم المضارع لقوة فعاليته فهي حاضرة أو أكيدة الحدوث في المستقبل ويفتح إذا ضعفت فعاليته بالنفي. ويجزم إذا قطعت الفعالية بسلب أدوات الجزم والشرط الدلالة على الاستمرار.
نقد نظرية الفعالية
• لم يتضح مفهوم الفعالية.
• لم تفسر حالات الإعراب كلها ولا ربطت الفعالية بكل ما تظهر عليه العلامة وما شأن ما ليس له علامة.
• الماضي مفتوح في حالة واحدة فما شأن الحركات الأخرى
• قد يدل الماضي بفتحته على المستقبل
• الأمر يدل على الحال والاستقبال مع أنه بلا حركة.
• لم تقدم النظرية جديدًا لحركات الإعراب ففقدت غرضها.
نظرية التكيف• قال بها راسم الطحان في كتاب (حقيقة الإعلال والإعراب)
• قصر الإعراب على التغير الظاهر في أواخر الكلم
• بين أن التكيف تكيف الألفاظ المرنة مع ما يجاورها لغرض جمالي وإفصاحي.
• قسم الكلم إلى (ثابت) وهو ما له نهاية واحدة، و (مرن) وهو ما له غير نهاية، وهو قسمان (لين) و (هين)
• قسم المرن إلى مجموعات:
أ) الاسم اللين:
1 - ما ينتهي بحركتين: أحمد ويسمى (الاسم المكي))
2 - ما قبل آخره حرف علة: الكاتبينَ الكاتبون (اسم مكين)
3 - ما ينتهي بثلاث حركات: محمدٌ/محمدٍ/محمدًا (الأمكن)
4 - ما ينتهي بمدة متغيرة ثلاثية: أخو/أخي/أخا (الأمكن)
ب) الفعل اللين: المضارع: يكتبُ يكتبَ، يكتبْ
ج) الاسم الهين:
1 - ما قبل آخره ياء أوألف: المثنى
2 - المعتل الآخر بياء أو مدة كسرية: القاضي (المنقوص)
د) الفعل الهين:
1 - المضارع آخره ألف أو ألف محذوفة يسعى يسعَ (مضارع مقصور)
2 - المضارع آخره ياء أو مدة كسرية، أو واو أو مدة واوية: يقضي، يقضِ، يدعو، يدعُ (مضارع منقوص)
• عدد ما لا يعرب وهو: الأسماء المقصورة، الموصولة، الإشارة، الأفعال الماضية، أفعال الأمر، أسماء الأفعال، الضمائر، حروف المعاني.
• قسم المحلات الإعرابية إلة: المحل الأول والمحل الثاني.
• تكون في المحل الأول الأسماء المرفوعة ولم تسبق بأحد الأحرف الخمسة (ربّ، الباء، اللام، الكاف، من). ومواقعها: الفاعل ونائبه، المبتدأ والخبر، اسم كان، خبر إن، منادى مضموم، تابع لإحداها. والمضارع المجزوم
• ما يقع في الحل الثاني:
1 - الأسماء المجرورة، أي المضاف إليه أو تقع بعد حرف جر أو تابعة لذلك.
2 - المضارع المرفوع.
• سمى ما في المحل الأول (أحادي) وما في الثاني (ثنائي)
• جعل علامات الإعراب: الضم والكسر والفتح، والتسكين، والبتر، والغبن.
نقد نظرية التكيف
• لم تحقق غايتها
• لم يوضح مفهوم التكيف بدقة
• غير شاملة لتفسير العلامات الإعرابية
• لم يفسر تعدد الأوجه الإعرابية ولا اختلاف العلامات
• مصطلحاته غير دقيقة وبعضها من النحو دون تعديل في المفهوم، ولا تعبر بعضها عن مدلوله بوضوح، وهي كثيرة مربكة.
نقد الاتجاه التحليلي
• أغلب آراء الباحثين عن العامل تكرار لما في النحو القديم.
• لم تتضح استفادتهم من الدراسات اللغوية الحديثة وقد أصبحت نظرية العامل جزءًا من أحدث المدارس كالتوليدية التحويلية.
• لم يقدم القائلون بإبقاء العامل مسوغات علمية كافية.
• لم يقدم الملغون العامل أسبابا مقنعة غير التأثر بابن مضاء وبآراء المدرسة الوصفية. وليست البدائل المقترحة ناجحة
الاتجاه اللساني
• اللسانيات التوليدية التحويلية: عبدالقادر الفاسي الفهري
• اللسانيات الوظيفية: أحمد المتوكل
العامل
• القوانين العامة للعمل النحوي
• تأثير العمل في الترتيب
مستويات العوامل
• أصل العمل للأفعال لأنها أقوى العوامل، ثم لما قويت مشابهته للفعل: اسم الفاعل، واسم المفعول، ثم ما أشبههما وهو الصفة المشبهة. والحروف تعمل لشبهها بالأفعال أو لاختصاصها بالأسماء أو الأفعال.
• العامل المتصرف أقوى من الجامد.
• الأصالة في العمل
• تصرفه وجموده
• العامل المتقدم أقوى عملا من المتأخر.
• العامل اللفظي أقوى من العامل المعنوي
• التقدم والتأخر
• العامل اللفظي والعامل المعنوي
أنواع العوامل
• عوامل لفظية ظاهرة
• عوامل لفظية مقدرة
• عوامل معنوية
العوامل اللفظية الظاهرة
• الأفعال المتعدية واللازمة
• كان وأخواتها
• كاد وأخواتها
¥