ـ[بلال الجزائري]ــــــــ[15 - 01 - 09, 08:04 م]ـ
يرفع للفائدة
ـ[بلال الجزائري]ــــــــ[15 - 01 - 09, 10:52 م]ـ
أين أنتم يا إخوان؟؟؟؟؟
ـ[رندا مصطفي]ــــــــ[15 - 01 - 09, 11:55 م]ـ
أين أنتم يا إخوان؟؟؟؟؟
نُتابِعك بارك الله فيكم وفي شرحك، (أصنع لشرحكم كتاب في الشاملة وأفرسه
علي النحو الذي تأتينا به،وإن إشاء الله ويسر لكم الرحمن الإنتهاء منه أرفعه لكم هنا
أسئل الله أن ييسر لكم،ويُصلح لكم البال،ويجعل مآلكم خير مآل
أرجو من الإخوة الكرام بعد عرض الدرس، أن يتحفونا بفوائد ماتعة و تعليقات نافعة و ردود غير منقطعة فنحن بانتظاركم
كان عندي شيئ أذكره لكم من باب (وشاورهم في الأمر)
قولكم:
حكمه: وجوبه العيني على قارئ الحديث و الكفائي على أهل كل ناحية.
ياليتك كنت كتبتَ: حكمه-أي (علم مصطلح الحديث):وجوبه العيني علي طالب الحديث بدلا عن قارئ ....
لأن كلمت قارئ في معناها الشمول فتشمل القارئ العادي لحديث ما في كتاب أو خطبة، وليست تُعين الطالب، والقارئ يدخل تحت الحكم الكفائي.
إن كان من خطأ فصوَّب لي ......
ـ[بلال الجزائري]ــــــــ[16 - 01 - 09, 12:31 ص]ـ
شكر الله لك و بارك فيك ...
أما بخصوص قولي ـ حكمه ـ فالسياق يدل على الفن المقصود و هو مصطلح الحديث و قد ذكر آنفا ....
و قولي ـ قارئ الحديث ـ فالظاهر أنه لا إشكال بين قولنا طالب و قارئ، لأن اللفظ مضاف إلى الحديث، فتم التعيين
و الحمد لله، فكلا اللفظين يؤدي المعنى و الله أعلم ....
و للأمانة العلمية أن عبارات المقدمة من إنشاء الشيخ الهرري و ليست من إنشائي ......
و كذلك معظم الشرح، من كلام الشيخ العثيمين و الشيخ المذكور و كذا الشيخ الخضير، فليس لي فيه غير
الاختصار و الترتيب و التنسيق، تيسيرا لإخواني و أخواتي بارك الله فيهم جميعا ........
ـ[بلال الجزائري]ــــــــ[16 - 01 - 09, 01:16 ص]ـ
ثم تأملت بعد مدة فظهر لي أن لفظة ـ قارئ ـ تحتمل معنيين:
1ـ الأول خاص: و هو المقصود من الشيخ، فنحن نقول مثلا: فلان يقرأ في كلية الحديث، و نقصد بها التعلم و
التفهم و الدراسة .... و لا نقصد أبدا مجرد القراءة.
2ـ الثاني عام: و هو مجرد القراءة و هو الذي يتبادر إلى الذهن أول مرة.
فإن خيف توهم شيء من هذا فالأفضل استعمال لفظ ـ طالب ـ بدل قارئ.
و الشيخ كان يخاطب الطالب النبيه أمثالكم إن شاء الله ....
بارك الله فيك على الدقة، و زادك الله علما و فهما و حرصا ....
ـ[بلال الجزائري]ــــــــ[16 - 01 - 09, 01:24 م]ـ
.....
ـ[عبد الحميد الأثري الجزائري]ــــــــ[16 - 01 - 09, 01:29 م]ـ
"اقتباس"
فنقول حده: علم بقوانين يعرف بها أحوال السند و المتن من صحة و حسن و ضعف و علو و نزول و رفع و قطع و كيفية التحمل و الأداء و صفات الرجال من عدالة و فسق و غير ذلك.
هَذَا التَعْرِيفُ هُوَ الشَّهِيرُ عِنْدَهُمْ، وَذَكَرَهُ السُّيُوطِيُّ في أَلْفِيَتِهِ فَقَال:
عِلْمُ الحَدِيْثِ ذُوْ قَوَانِيْنَ تُحَد**يُدْرَى بها أَحْوَالُ مَتْنٍ وَسَنَد
"اقتباس"
و فضله: فوقانه على سائر العلوم بالنظر إلى ما يبحث فيه.
فَهُوَ يَبْحَثُ في كَلَامِ رَسُوْلِ اللهِ صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَمَ الذِي لاَ يَنْطِقُ عَنِ الهَوَى،وَهُوَ بَيَانٌ لِكِنَاب ِاللهِ، وَ قَالَ أبو بكر أحمد بن الحسين الأنصاري المعروف بحميد القرطبي الأندلسي رحمه الله:
عِلْمُ الحَدِيثِ مُبِيْنٌ فَادْنُ وَاقْتَبِسِ ........ وَاحْدُ الرِّكَابَ لَهُ نَحْوَ الرِّضَى النَدِسِ.
وَاْطُلْبُه بِالصِينِ فَهُوَ العِلْمُ إِنْ رُفِعَتْ .............. أَعْلَامُهُ بِرُبِاهَا يَا ابْنَ أَنْدَلُسِ.
مَا العِلْمُ إِلاَّ كِتَابُ اللِه أَوْ خَبَرٌ .................. يجَْلُو بِنُوْرِ هُدَاهُ كُلَّ مُلْتَبَسِ.
فَرِدْ بِقَلْبِكَ عَذْبًا مِنْ حِيَاضِهِمِا .......... تَغْسِلْ بماءِ الهُدَى مَا فيه من دنَسَ. ِ
تِلْكَ السَّعَادَةُ إِنْ تُلْمِمْ بِسَاحَتِهَا ......... فَحُطَّ رَحْلَكَ قَدْ عُوْفِيْتَ ِمِنْ تَعَسِ.
وكما لا يخفى ففضل كل علم بحسب موضوعه.
"اقتباس"
_1 أَبْدَأُ بالحمد مُصَلِّيا على ... محمدٍ خيرِ نبيٍّ أُرْسِلا
أَبْدَأُ: معناها أشرع وأستأنف كلامي هذا بالحمد.
بالحمد: جار و مجرور متعلق بأبدأ.
¥