تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

نلاحظ من كل ما سبق أن علماءنا منذ فجر الإسلام حتى اليوم، اعتنوا بالقرآن ومفرداته وألفاظه، بطرائق شتى، ثم شرحوا تلك المفردات والألفاظ في معاجم أخرى وألحقوا ذلك بمعاجم تخصصية كان لها أهداف واضحة ومحددة، وبذلك خدموا الكتاب الكريم أجلَّ خدمةٍ، فجزاهم الله خيراً.

المراجع

1ـ المراجع المعجمية العربية. سفر سعيد البشيتي ـ مكتبة لبنان عام 1989م.

2ـ معجم ألفاظ القرآن الكريم. مجمع اللغة العربية. القاهرة.

3ـ المعجم العربي. نشأته وتطوره. د. حسين نصار. مطابع الكتاب العربي مصر 1375هـ.

4ـ معجم مصنفات القرآن. د. علي شواخ إسحاق الشعيبي. مركز المخطوطات ـ الكويت.

5ـ معجم المعاجم. أحمد الشرقاوي. دار المغرب الإسلامي ـ الجمعية المغربية للتأليف.

6ـ معجم المعجمات العربية. وجدي رزق غالي. مكتبة لبنان عام 1993م.

---الحواشي: ----

([1]) النهاية في غريب الحديث والأثر. مجد الدين بن الأثير. تحقيق طاهر أحمد الزاوي. المكتبة العلمية بيروت ج1 ص3.

([2]) الصاحبي في فقه اللغة. أحمد بن فارس. تحقيق مصطفى الشويمي مؤسسة بدران ـ بيروت ـ 1964م ص 64.

([3]) صفوة التفاسير. محمد علي الصابوني. دار القلم العربي. حلب. ط1، 1994 ج1 ص85.

([4]) رياض الصالحين. الإمام النووي. راجعه شعيب الأرناؤوط. دار المأمون للتراث. دمشق 1981 ط4 ص658.

([5]) الجامع الصغير. الإمام السيوطي ج1 ص317.

([6]) أورد السيوطي حكاية المقابلة والأسئلة والأجوبة في الإتقان ج1 ص 120.

([7]) المفردات في غريب القرآن. الراغب الأصفهاني: ت: محمد سيد كيلاني. دار المعرفة ـ بيروت.

([8]) طبع عدة مرات منها طبعة مكتبة القرآن عام 1988 وعدد صفحاتها 125 تحقيق محمد إبراهيم سليم. القاهرة.

([9]) طبعته دار إحياء الكتب العربية بالقاهرة سنة 1958 بتحقيق أحمد صقر.

([10]) طبع مراراً ومن هذه الطبعات طبعة 1936 بإشراف الأستاذ مصطفى عناني.

([11]) طبع بالمطبعة الميمنية عام 1304هـ ثم أعيد طبعه عدة مرات.

([12]) حققه د. علي حسين الغرب ونشرته مكتبة المعارف ـ الرياض ـ ط1 عام 1986.

([13]) نشرة محمد بن سعيد بن مصطفى الوردي النعساني بحماة عام 1926 ثم طبع ببغداد عام 1977.

([14]) حققه د. عبد السلام ألتونجي. صدر عن مكتب الإعلام والبحث والنشر لجمعية الدعوة ـ ليبيا. بأربعة مجلدات.

([15]) الإتقان. الإمام السيوطي. ج1 ص 113.

([16]) طبع على هامش تفسير الجلالين بمطبعة دار إحياء الكتب العربية بمصر سنة 1924هـ.

([17]) انظر مقدمة عمدة الحفاظ تحقيق عبد السلام أحمد ألتونجي. ج1.

([18]) طبعته دار العلم للملايين ط1 ك2/ 1986/م.

([19]) معجم المعاجم. أحمد الشرقاوي. دار الغرب الإسلامي ط1، 1407هـ، 1987م، ص15.

([20]) المرجع السابق ص 15.

([21]) صدر المعجم في طبعته الأولى عن مؤسسة الرسالة بيروت ـ لبنان عام 1986م في 816 صفحة.

([22]) طبع هذا الفهرس تحت عنوان (تفسير وبيان) في دمشق عام 1405هـ 1984م.

([23]) انظر مقدمة معجم ألفاظ القرآن الذي أعده مجمع اللغة العربية بالقاهرة.

([24]) صدرت الطبعة الثانية منه عام 1367 هـ ـ 1948م في مطبعة حجازي القاهرة.

([25]) طبعة نادي جدة الأدبي في المملكة العربية السعودية عام 1993م وهو يحوي /72/ لفظة.

([26]) طبعت في دار التراث. حلب عام 2003م.

([27]) طبع في دار الكتاب المصري لأول مرة عام 1986م عدد صفحاته /134/ صفحة.

([28]) نشرته دار القلم. دمشق ط1، 1409ه‍ ـ 1989م.

([29]) مؤسسة الرسالة في بيروت عام 1996م. ثلاثة مجلدات.

([30]) انظر مقدمة معجم حروف المعاني في القرآن. محمد حسن الشريف.

([31]) طبع في دار المغرب الإسلامي بالتعاون مع الجمعية المغربية للتأليف والنشر والترجمة.

([32]) صدر عن مكتبة لبنان عام 1993م.

مقال منقول من مجلة التراث العربي- مجلة فصلية تصدر عن اتحاد الكتاب العرب- دمشق العدد 93 و 94 - السنة الرابعة والعشرون - آذار وحزيران 2004 - المحرم وربيع الثاني 1424

ـ[منصور مهران]ــــــــ[29 Apr 2006, 04:42 ص]ـ

بارك الله في الأخ الفاضل الدكتور عبد الرحمن الشهري، ونأمل منه أن يتسع صدره لمناقشة بعض جوانب هذا الموضوع الهام، فالقراء يرون مقالته هذه وثيقة لتأريخ فهرسة القرآن الكريم، فلا تقع المناقشة من نفسه إلا موقع التماس الحقيقة وحسب، فهذا هو القصد - علم الله - وهذا أول ما فيها:

- فالملاحظ أن فهرسة المعاني و فهارس الموضوعات والمعاني لم يكن لها مكان في هذه الوثيقة، مثل: المعجم المفهرس لمعاني القرآن الكريم، جمعه / محمد بسام رشدي الزين، و معجم الأعلام والموضوعات في القرآن الكريم، جمعه / الدكتور عبد الصبور مرزوق، و تصنيف آيات القرآن الكريم، جمعه / محمد محمود إسماعيل، و الترتيب والبيان عن تفصيل آي القرآن، جمعه / محمد زكي صالح. وهؤلاء اتخذوا من عمل المستشرق جول لابوم منهج التأليف في ترتيب المعاني.

- كما لوحظ أن الدكتور عبد الرحمن - سلمه الله - لم يورد قولا في مجال الوجوه والنظائر، فهناك مصنفات كثيرة انبثقت عن هذا اللون من التأليف وأحسب أن أوسعها مادة هو (بصائر ذوي التمييز) للفيروزابادي، ولعل الدكتور كان على نية أن يشفع هذه المقالة بأخرى يتمم بها هذه المادة النفيسة.

وبعدُ، فهذه ملاحظة حول تطبيعات الدراسة: فقد جاء فيها (واستمر التأليف في الغريب بعد ذلك ففي القرن الثالث الهجري وضع مصطفى بن حنفي بن حسن الذهبي المتوفى سنة 1280 كتاب تفسير غريب القرآن) والصواب: القرن الثالث عشر.

- وفي الحاشية رقم 12 ورد اسم المحقق الدكتور علي حسين الغرب (كذا) وصحته: علي حسين البواب. هذا ما عنَّ لي، وبالله التوفيق.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير