تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[قائمة المشكلات المنهجية فى الإعجازالعددى لوضع ضوابط لها - مسودة مبدئية]

ـ[يسرى أحمد حمدى أبو السعود]ــــــــ[04 Jun 2006, 11:51 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

تم وضع خطة بحث لتحديد منهج للإعجاز العددى هنا

http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=5773

ومن ثم تم جمع الإعتراضات،دون إغفال أي منها

مع أن منها (يتعلق بدراسات خاطئة معترف بخطأها،ومن ثم لا ذنب للإعجاز العددى أن يتحمل ثمن أخطاء باحثيها)

ومنها إعتراضات حقيقية، ينبغي دراستها والإتفاق على ضوابط محددة لها، لأن الإعجاز العددى حقيقي، ويحجب نوره عدم الإتفاق على منهج واضح له

وهذه هي الخطوة لذلك

فنعرض القائمة هنا،لمن كان عنده إضافة، أو إستبعاد لها.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ـ[يسرى أحمد حمدى أبو السعود]ــــــــ[04 Jun 2006, 11:54 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

- ترتيب السور (مسألة خلافية)

- إدخال الأحزاب، والأجزاء في دراسات الإعجاز لأنها أمور حادثة من صنع البشر

هي مخالفة لما كان عليه الشأن في عصر النبوة، حيث اشتهر أن القرآن الكريم كان يقسم إلى الطوال والمئين والمثاني والمفصل،

-الخلاف فى عدد آيات القرآن

-الخلاف فى تعداد كلمات القرآن

-الخلاف فى تعداد حروف القرآن

-التركيب (ما يقولون) يعتبر كلمتين وكذلك (ما أنت) و (ما لم (

- مسألة الإعجاز العددي قضية استقرائية بالدرجة الأولى، ومن هنا فهي لا تحتاج إلى دليل نصّيّ من القرآن أو السنّة،

- إهمال حرف الهمزة المفردة

أنهم أهملوا حرف الهمزة المفردة واعتبروه ألفاً، وهذا غير صحيح من ناحية الرسم، فهي رموز مختلفة، بل لا يقبله طفل صغير في مدرسة قرءانية.

- إغفال بقية جوانب الإعجاز القرآني، كالإعجاز البلاغي والتشريعي،

بعض علماء المسلمين يرون أن الاهتمام بعدّ كلمات وحروف آيات القرآن قد يصرف المؤمن عن دلالات ومعاني هذه الآيات؟

- بإمكانك أن تكتشف سلاسل رقمية للحروف الأبجدية لا نهاية لها، وتتوصل إلى استنتاجات كثيرة، بل تستطيع أن تجعل نهاية إسرائيل بعد مائة سنة، أو ألف سنة حسب المزاج.

- أن الحروف المقطعة التي في أوائل السور هي مما استأثر الله بعلمه فردوا علمها إلى الله ولم يفسروها.

وإن من الحسابات ما يعتمد علي تلك الحروف المقطعة، فما بني علي باطل فهو باطل.

رسم المصحف (مسألة خلافية)

رسم المصحف:

- تعداد الكلمات يعتمد على رسم الكلمة كما وردت في المصحف الإمام، لا على التلفّظ بها

مفتي مصر فيقول: وأما قول من قال: إن الصحابة اصطلحوا على أمر الرسم المذكور فباطلٌ لأن القرآن كُتِب في زمان النبي صلى الله عليه وآله وسلم وبين يديه ثم إن سائر الصحابة وغيرهم قد اجمعوا على أنه لا يجوز زيادة حرف في القرآن ولا نقصان حرف منه وما بين الدفّتين كلام الله عزّ وجلّ وأما وجوب إتباع الرسم فدليله الكتاب نفسه قال تعالى: (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا) (الحشر 7) والعبرة لعموم اللفظ. وقال سبحانه: (ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبيّن له الهدى ويتّبعْ غير سبيل المؤمنين نُوَلِهِ ما تولّى ونُصلِه جهنم) (النساء 115).

أما دليلنا من السنة فقوله صلى الله عليه وآله وسلم: (عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين من بعدي)، وقد ثبت أن رسم المصحف توقيفيّ من النبي وإجماع الصحابة، وفي الصفحة (47) من كتاب مرشد الحيران هذا يقول أبو محمد مكي في الإبانة وقد سقط العمل بالقراءات التي تخالف خط المصحف، فقد ذكر عبد العزيز الدبّاغ على أن رسم القرآن معجز كلفظِه

مخالفة الرسم العثماني للمصاحف، وهذا ما لا يجوز أبداً، والى اعتماد رسم بعض الكلمات كما وردت في احد المصاحف دون الأخذ بعين الاعتبار رسمها في المصاحف الأخرى

الفرق بين الرسم المكتوب، وبين الأصوات الملفوظة

الحروف التي رُسم بها القرءان الكريم؟؟؟؟ أي المصاحف، وهي مرسوم القرءان الكريم.

"لماذا لا تناقشونها؟؟؟؟ هذا هو اساسكم!!! لماذا لا تطرحونه؟؟؟؟

وفي جميع ما تكتبونه تقولون: نحن نعد الأحرف حسب الرسم العثماني من مصاحف برواية حفص!!!

ما هي الحروف التي رُسمت بها المصاحف برواية حفص؟؟؟؟

أكتبوها لنا؟؟

ما هو عددها؟؟؟

ما هو شكلها الأصلي؟؟؟

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير