تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[إعراب القرآن]

ـ[معمر العمري]ــــــــ[21 May 2006, 10:26 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حلقتنا القادمة , الثلاثاء 25/ 4 , ستكون بإذن الله تعالى عن (إعراب القرآن)

مع فضيلة الشيخ بدر بن ناصرالبدر

الأستاذ المشارك بقسم القرآن وعلومه , بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

ـ[مساعد الطيار]ــــــــ[22 May 2006, 05:21 م]ـ

وفقك الله يا معمر، وكتب جهودك والعاملين معك في ميزان حسناتكم يوم ان تلقوه، ولا حرمنا أجركم.

ـ[معمر العمري]ــــــــ[23 May 2006, 01:24 ص]ـ

حياكم الله أبا عبدالملك , وأشكر لكم التكرم بالتعقيب هنا , ولو لم أستفد من برنامجي هذا إلا القرب والتعرف والاستفادة من أمثالكم لكفى , فنعم العمل عمل يعايش المرء من خلاله أهل العلم والفضل , ولازلت وفريق العلم والمشاهدين في انتظار إبداعاتكم من خلال حلقاتكم القادمة , بإذن الله.

ـــــــــــــــــــــ

معمرالعمري

محاضر بالكلية الأمنية

مقدم ومعد بقناة المجد

باحث دكتوراة بجامعة الإمام

ـ[الزياني]ــــــــ[23 May 2006, 05:24 م]ـ

جزاكم الله خيرا على اعلانك لبرنامجكم الرائع (مبادئ العلوم).

أسأل الله أن يوفقك وجميع العاملين.

ـ[أبو عبد الرحمن العتيبي]ــــــــ[23 May 2006, 05:58 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي معمر، و شكر الله لكم على جهودكم المباركة.

ـ[معمر العمري]ــــــــ[23 May 2006, 09:56 م]ـ

الأخوين الكريمين؛ الزياني , وأبوعبدالرحمن العتيبي جزاكما الله خيرا , وأشرف بتوجيهاتكما , وجميع أعضاء هذا المنتدى المبارك.

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[24 May 2006, 12:54 ص]ـ

شكر الله لكم هذا البرنامج الماتع، وقد استفدت من الشيخ الكريم الدكتور بدر بن ناصر البدر ومما طرحه في هذه الحلقة عن إعراب القرآن، والقواعد التي يجب على المعرب الالتزام بها في إعرابه للقرآن، ونشأة هذا العلم، وأهم المؤلفات فيه، والقيمة العلمية لها. وهذه الحلقة تذكرة للمنتهي، وتبصرة للمبتدي فزادكم الله أخي معمر توفيقاً، وبارك الله في الدكتور بدر البدر وفي علمه.

ومما ذكر من فوائد الحلقة في قواعد إعراب القرآن أنه يجب على معرب القرآن مراعاة ما يأتي:

1 - أن يفهم معنى ما يريد أن يعربه، مفرداً أو مركباً قبل الإعراب. وقد أشار ابن هشام الأنصاري في (مغني اللبيب 2/ 527 - 529) إلى أنه قد زلت أقدام كثير من المعربين راعوا في الإعراب ظاهر اللفظ، ولم ينظروا في موجب المعنى. ومن ذلك قوله تعالى: (أصلاتك تأمرك أن نترك ما يعبد أباؤنا أو أن نفعل في أموالنا ما نشاء) [هود 87]. فإنه يتبادر إلى الذهن عطف (أن نفعل) على (أن نترك)، وذلك باطل؛ لأنه لم يأمرهم أن يفعلوا في أموالهم ما يشاؤون، وإنما هو عطف على (ما) فهو معمول للترك. والمعنى: أن نترك أن نفعل في أموالنا ما نشاء.

2 - أن يراعي ما تقتضيه الصناعة النحوية، وأن يكون على دراية كافية بقواعد النحو والصرف، والأسلوب الأفصح المعروف عند العرب.

3 - أن يتجنب التأويلات البعيدة، والأوجه الضعيفة، واللغات الشاذة، ويكون إعرابه على الوجه الأقوى والأقرب والأفصح.

4 - أن يراعي رسم المصحف، وذكر مثالاً على ذلك خطأ من زعم أن معنى (سلسبيلا) أي: سَلْ سبيلاً، لمخالفة ذلك للرسم.

5 - أن لا يخرج الإعراب على خلاف الأصل، أو خلاف الظاهر بغير مقتضٍ.

6 - أن يتجنب إطلاق لفظ الزائد في كتاب الله، فإن الزائد قد يفهم منه أنه لا معنى له، وكتاب الله منزه عن ذلك، ولذا فر بعضهم إلى التعبير بالصلة والتأكيد.

7 - التأمل والتدبر عند ورود المشتبهات، حتى لا يذهب به الوهم والظن بعيداً في الإعراب، ويتأكد من المعنى الصحيح للآية ومن ثم يعربها بعد ذلك.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير