- الاتفاق على النسخة المعتمدة والصحيحة للمصحف الذي بتداوله الباحثون بالإحصائيات؟ (مصحف المدينة المنورة (
- الموقف من التراميز ومن ترميز حساب الجمل.
- مجال دراسة البحث في الإعجاز العددي، وما يدخل فيه وما لا يجب أن يتطرق إليه (مثل مسائل الإخبار بالغيب بما استأثر الله بعلمه).
- المعطيات التي تدخل في بحث الإعجاز العددي وما لا تدخل فيه (الموقف من أعداد / تكرارات / توزيع / علاقات: السور، الأحزاب، الآيات، الكلمات، الحروف - على مختلف المستويات).
قائمة مراجع الإعجاز العددي المعتمدة والصحيحة، وتوضيح قائمة الدراسات المخالفة وأخطائها.
الباب الثاني الترتيب في القرآن: -
الإطار العام: ما كانت العلاقة الرياضية شاملة لكل سور القرآن.
- الإطار الداخلي: مستوياته
- مستوى السورة
- مستوى الآية:
- مستوى الكلمة (مثال: لفظ الجلالة – تماثل في أعداد الكلمات (
- مستوى الحرف:
الباب الثالث عدد آيات القرآن وبراهينها الرياضية:
الباب الرابع عدد كلمات القرآن وبراهينها الرياضية:
-العدد عند القدماء.
- الإحصاءات المعاصرة.
- اختلاف الأعداد – سببه – هل هناك عدد صحيح؟
- تماثل الآيات في عدد الكلمات
- الإعجاز في عدد الكلمات – مظاهر الإعجاز
- ما الدليل على صحة العدد؟
الباب الخامس عدد حروف القرآن وبراهينها الرياضية:
- الإحصاءات المعاصرة.
الباب السادس تطبيقات الإعجاز العددي:
- ما الفائدة من هذا الإعجاز.
- تطبيق الإعجاز العددي في الدعوة الإسلامية:
ما الذي يمكن نقله من الإعجاز العددي بالترجمة دون أن يفقد دلالاته؟ نحن نريد أن نوظف الإعجاز في خدمة القرآن سنخاطب به العربي وغير العربي , ما الذي يصلح لمخاطبة غير العربي؟
- تطبيق الإعجاز العددي في الدراسات القرآنية
القرآن يلفت نظرنا للحساب والأعداد، مما يعنى أن الدراسات القرآنية يجب أن يدخل فيها الجانب الحسابي.
الباب السابع: مستقبل الدراسات العددية في القرآن الكريم إن شاء الله.
دعوة الباحثين للاشتراك في وضع المنهج العلمي للإعجاز العددى:
لا نستطيع تصور منهج وضوابط لتحديد هذه الدراسة. الله عز وجل هو الذي رتّب الإعجاز العددي في القرآن. ونحن لا نستطيع أن نفرض منهجاً ونقول إن الله سبحانه كان يجب أن يرتب الإعجاز العددي بهذه الطريقة أو تلك , وإنما يجب أن ندرس ما هو موجود فعلاً في القرآن بطريقة علمية صحيحة. وحيث أن عقيدتنا بالله أنه أحسن كل شيء وأتمّ كل شيء وأحصى كل شيء فإنه حين يرتب شيئاً فإنه يرتبه كاملاً. فإذا استخرجنا من القرآن علاقة رقمية بطريقة معينة وكانت نتيجتها أنها طريقة جزئية تنطبق على جزء من القرآن وليست قاعدة شاملة أو كانت تخالف معنى صريحاً لآية من القرآن أو تخالف حديثاً نبوياً ثبتت صحته أو تخالف أصلاً من الأصول الثابتة للشريعة أو تتناقض مع علاقة رقمية أخرى , فإن الله عز وجل لا يخطىء وإنما يجب أن نبحث عن الخطأ لدينا.
بناء على ذلك ندعو الباحثين للاشتراك معنا فى هذا العمل، لضبط أبحاث الإعجاز العلمي والعددي.، لأنه لا يقوم إلا باجتماع كلمة الباحثين فى كلمة واحدة.
إن شاء الله
للاشتراك معنا قم بإرسال طلب اشتراك لأي باحث مشارك في البحث.
أسماء الباحثين المشاركين في هذا العمل (مرتبة هجائيا (حتى تاريخ كتابة الرسالة المشتركة:
أحمد عبد الهادي الصغير [email protected]
عبد الله جلغوم [email protected]
محمد محمود هندي (سيف الكلمة [email protected]
يسرى أحمد حمدي أبو السعود [email protected]
حتى تاريخ
04/ 05 /1427 - 31/ 05 /2006
تحرير
أ/أحمد عبد الهادي الصغير
أ/عبد الله جلغوم
يسرى أحمد حمدي أبو السعود
ـ[يسرى أحمد حمدى أبو السعود]ــــــــ[02 Jun 2006, 06:30 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
خطة بحث الحساب القرآني
وهو بحث شخصي
من منهج الجمع بين الآية القرآنية والظاهرة الكونية فى:
http://www.sharee3a.net/vb/showthread.php?t=2091
وصلنا إلى ميزان الصفر والواحد
كأساس مشترك فى العلم القرآني أو الخلق الكونى
ومن ثم
كان الحساب مثل أي شيء آخر له نوعان:
الحساب الكوني:
مفصل ومعروف فى الرياضيات البحتة:
لذلك لن نتناوله لأنه يمكن الرجوع فى كتب الرياضيات المتخصصة-
الحساب القرآني:
¥