تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الكاتب1]ــــــــ[28 - 04 - 2006, 01:57 م]ـ

أخي الكريم:

أولا: لا أدري كيف تفسر معنى الجملة " التمس لأخيك عذرا ولو خاتما من حديد " فهل الخاتم يُعد من العذر؟

ثانيا: لو سلمنا جدلا بهذا المثال، فإني وبقياسه على الحديث الشريف، والقاعدة النحوية في حذف كان واسمها مع أستاذنا الأخ " خالد الشبل " في إعرابه، ولا أرى إعرابا آخر له.

ثالثا: همسة في أذن أخي الكريم "

إن كنت متيقنا من قولك: " أما الإخوة " خالد الشبل, و أبو محمد المنصور , وعبير نور اليقين" فمع الأسف , لم أستفد منكم شيئا .... "

فإني أرى أن السبب هو لأنهم ذو مستوى لايدركه من هو أقل منهم.

ولايعني كلامي هذا أني أبخس إخواني واخواتي أعضاء المنتدى فهم مشاعل النور التي تضيء لنا ما خفي علينا من مسالك لغتنا الخالدة الباقية ببقاء القرآن الكريم

ـ[داوود أبازيد]ــــــــ[28 - 04 - 2006, 02:47 م]ـ

أخي الفاضل نص كلامي: (فمن الفضلات ما يكون عمدة في الكلام) وواضح منه أني أقصد (فمن الفضلات ما يكون واجب الذكر) فلو أخذته بأكمله لكان أفضل

ولست أقصد ما قلته: (ولو قلت: من الفضلات ما هو ضروري للتوضيح)، وانظر معي إلى الحال في قول الله عز وجل: "وَمَا خَلَقْنَا السَّمَآءَ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لاَعِبِينَ وفي قول الله عز وجل: " أُوْلَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَائِفِينَ " فهما عمدتان في الكلام، واجبتا الذكر لا يستغنى عنهما

أخي العزيز أبو مصعب .. حياك الله .. لو قصدتَ ما قلتُه لك لكان صوابا، فأنا هنا لا أستعمل الواجب والضروري بمعناهما الاصطلاحي الفقهي أو الفلسفي، وإنما بمعناهما اللغوي العام ..

أخي العزيز .. تقول: هما عمدتان .. وأقول: ليسا عمدتين .. قد أقبل منك أن تقول هما واجبتان أو ضروريتان أو لا يستغنى عنهما، ولكنني لا أقبل قولك هما عمدتان .. العمدة في الآية الأولى (خلقنا) وما عداها فهو فضلة .. والعمدة في الآية الثانية متعدد لتعدد الجمل، وأظنك تقصد الأخيرة فالعمدة فيها (يدخلون) وما عداها فضلة .. لا أزيد عليك .. فأنت تعرف تماما مصطلح (العمدة والفضلة) لدى النحويين .. وأنا لم أعترض على قصدك بأنه واجب الذكر، الاعتراض على اللفظ الاصطلاحي وليس على المعنى الذي تقصده، المعنى الذي ترمي إليه سليم، ولكنك استخدمت له لفظا أراه غير دقيق .. وجزاك الله خيرا ..

ـ[داوود أبازيد]ــــــــ[28 - 04 - 2006, 02:59 م]ـ

أخي الكريم:

أولا: لا أدري كيف تفسر معنى الجملة " التمس لأخيك عذرا ولو خاتما من حديد " فهل الخاتم يُعد من العذر؟

أخي الكريم .. على الرغم من عدم وضوح المخاطب بقولك أخي، فإنني أذكرك بأن بعضهم قد أشار إلى خلط السائل بين حديثين (التمس لأخيك عذرا إلى سبعبن عذرا) و (التمس ولو خاتما من حديد) والذين أجابوا اعتمدوا الجزء الأخير من جملته، وهو جزء من حديث صحيح (التمس ولو خاتما من حديد) وألقوا باقي كلام السائل في مجهول الإجابات، فلم يناقشه أحد حول العذر لأنه لا علاقة له بالكلام كله .. ولك الشكر ..

ـ[آدم]ــــــــ[28 - 04 - 2006, 09:00 م]ـ

أخى الفاضل حياك الله وإنى أميل إلى إعرابها (خبر كان المحذوفة مع اسمها والتقديرولو كان الملتمس خاتماً) وشكرا لجميع إخوانى الأفاضل

ـ[محمود درويش]ــــــــ[28 - 04 - 2006, 09:17 م]ـ

أتقدم بالشكر لكل من ساهم في المشاركة بالإجابة عن الحديث النبوي الشريف.

وخلصت من حيرتي والحمد لله كون خاتماً خبر كان واسمها المحذوفين ..

بار ك الله فيكم جميعاً

ـ[أبومصعب]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 04:28 م]ـ

معذرة أيها الأحباب عن هذا التأخر

أخي الكريم:

أولا: لا أدري كيف تفسر معنى الجملة " التمس لأخيك عذرا ولو خاتما من حديد " فهل الخاتم يُعد من العذر؟

ثانيا: لو سلمنا جدلا بهذا المثال، فإني وبقياسه على الحديث الشريف، والقاعدة النحوية في حذف كان واسمها مع أستاذنا الأخ " خالد الشبل " في إعرابه، ولا أرى إعرابا آخر له.

ثالثا: همسة في أذن أخي الكريم "

إن كنت متيقنا من قولك: " أما الإخوة " خالد الشبل, و أبو محمد المنصور , وعبير نور اليقين" فمع الأسف , لم أستفد منكم شيئا .... "

فإني أرى أن السبب هو لأنهم ذو مستوى لايدركه من هو أقل منهم.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير