تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

أعرب (عمل الرجل عملاً طيباً)

ـ[هيثم محمد]ــــــــ[28 - 07 - 2006, 01:49 ص]ـ

أعرب ما تحته خط (عمل الرجل عملاً طيباً)

فى انتظار تعقيبكم

ـ[عاشق اللغة العربية]ــــــــ[28 - 07 - 2006, 02:09 ص]ـ

مفعول مطلق منصوب.

والله أعلم.

ـ[المسك العربي]ــــــــ[28 - 07 - 2006, 03:23 ص]ـ

(عملاً) مفعول مطلق منصوب ونوعه مؤكد لعامله وهو الفعل (عمل)

ـ[أبوالأسود]ــــــــ[28 - 07 - 2006, 10:45 ص]ـ

إضافة:

مفعول مطلق مبين لفعله لأنه موصوف

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[28 - 07 - 2006, 08:40 م]ـ

لإزالة المشكل الذي انبجس في ذهن أخينا (مدرس عربي) أن عملاً في جملته المسوقة هنا هي مفعولاَ به 00!!!

المشكل هو كيف تكون مفعولا به وفي ذات الوقت مفعولا مطلقا؟!

صحيح هي وقعت منصوبة على المفعولية المطلقة المبينة للنوع لاعتبار أنها موصوفة (عملا طيبا)!!

والشكر للجميع

مغربي

ـ[عبير الورد55]ــــــــ[04 - 08 - 2006, 06:32 ص]ـ

يا اخوة اليس ((عملاًًًًًًًً)) مفعول مطلق منصوب في محل خبر؟ اليس (عمل) مبتدأ وهو مضاف و (الرجل) مضاف اليه و (طيباً) صفة منصوبة؟؟؟؟؟؟ وهذا اجتهادي.

ـ[عزام محمد ذيب الشريدة]ــــــــ[04 - 08 - 2006, 12:18 م]ـ

السلام عليكم

المفعول به: ما كان موجودا قبل الفعل ثم وقع عليه فعل الفاعل، أما المفعول المطلق فهو المفعول الذي أوجده فعل الفاعل، ولهذا قالوا في "خلق الله السموات والأرض" أن السموات مفعول مطلق، لأنها لم تكن موجودة وأوجدها الله.

والله أعلم

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[04 - 08 - 2006, 01:22 م]ـ

إن كان المقصود أن هذا الرجل كان عمله مثلا في حياته طيبا، فهو مفعول مطلق؛ لأن المقصود أن جنس أعمال هذا الرجل كانت طيبة.

وإن كان المقصود أن هذا الرجل صدر منه عمل معين وهذا العمل طيب فهو مفعول به؛ لأن المقصود أنه عمل شيئا طيبا.

والذي يحدد أي المعنيين المقصود هو السياق، فإن قلت مثلا (كان هذا الرجل مؤمنا في حياته عمل عمل طيبا فحاسبه الله حسابا يسيرا) كان من النوع الأول.

وإن قلت مثلا (عمل هذا الرجل عملا طيبا إذ تصدق على هذا المسكين الذي لا يجد شيئا) كان من النوع الثاني.

والله تعالى أعلى وأعلم.

ـ[الخيزران]ــــــــ[07 - 08 - 2006, 09:17 م]ـ

فائدة فيما يتعلق بالمصدر (المفعول المطلق) المؤكد لعامله:

ليس كل فعل يستحق أن يؤكد بالمصدر، فالأفعال العامة التي تدل على أحداث عامة شائعة، نحو: فعلت وعملت وصنعت، لا تؤكد بمصدر، لأنها شيء لم تثبت حقيقته عند المخاطب، وإنما يؤكد ما ثبتت حقيقته، فلو قيل:"فعلتُ فعلتُ" وأُكِّد بغاية ما يمكن من التوكيد، ما كان الكلام إلا غير مفيد، وكذلك لو قيل: "فعلت فعلا" على التوكيد. قال السهيلي: "امتنع أن يؤكد الفعل العام بالمصدر لشيوعه كامتناع النكرة من التوكيد لشيوعها" نتائج الفكر، ص367

ـ[عمرمبروك]ــــــــ[08 - 08 - 2006, 05:22 ص]ـ

فائدة فيما يتعلق بالمصدر (المفعول المطلق) المؤكد لعامله:

ليس كل فعل يستحق أن يؤكد بالمصدر، فالأفعال العامة التي تدل على أحداث عامة شائعة، نحو: فعلت وعملت وصنعت، لا تؤكد بمصدر، لأنها شيء لم تثبت حقيقته عند المخاطب، وإنما يؤكد ما ثبتت حقيقته، فلو قيل:"فعلتُ فعلتُ" وأُكِّد بغاية ما يمكن من التوكيد، ما كان الكلام إلا غير مفيد، وكذلك لو قيل: "فعلت فعلا" على التوكيد. قال السهيلي: "امتنع أن يؤكد الفعل العام بالمصدر لشيوعه كامتناع النكرة من التوكيد لشيوعها" نتائج الفكر، ص367

نفهم من كلامك أخي (الخيزران) أن عملاً: مفعولاً به , أليس كذلك.

ـ[الخيزران]ــــــــ[08 - 08 - 2006, 12:44 م]ـ

أعني أنه لا يكون مفعولا مطلقًا مؤكدًا لعامله، فقد جاء في ردود بعض الإخوة أنه مفعول مطلق، نوعه مؤكد لعامله، وهذا لا يكون، لأن العامل فعل عام شائع، وأردت بكلامي نفي النوع لا الماهية. والله أعلم

وقد تفضل الأستاذ أبو مالك العوضي-حفظه الله- بإعرابه. وقد أوضح أنه إذا كان المراد الجنس، فهو مفعول مطلق، لأن المفعول المطلق مصدر، والمصدر موضوع لحقيقة الجنس، أي أنه يدل على القليل والكثير بلفظ واحد. للمزيد ينظر: حاشية الصبان2/ 286

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير