[عن هنا بمعنى]
ـ[أبو زكريا الشافعي]ــــــــ[22 - 08 - 2006, 12:29 م]ـ
رضي الله عنهم و رضوا عنه
أرجو مع ذكر المصدر
و جزاكم الله خيرا
ـ[أبو زكريا الشافعي]ــــــــ[22 - 08 - 2006, 04:08 م]ـ
للرفع
ـ[أم هشام]ــــــــ[22 - 08 - 2006, 04:30 م]ـ
المجاوزة.
المرجع: أوضح المسالك إلي توضيح ألفية ابن مالك.
تجده عندما كان يذكر معاني حرف: (على) بمعنى (عن)
ـ[مهاجر]ــــــــ[23 - 08 - 2006, 12:25 ص]ـ
بسم الله
السلام عليكم
حيا الله إخواني الكرام
وشاهد المجاوزة التي ذكرتها الأخت الكريمة أم هشام:
قول الشاعر:
إذا رضيت علي بنو قشير ******* لعمر الله أعجبني رضاها
أي: إذا رضيت عني
فالأصل في "على" أن تكون للاستعلاء، وقد تخرج إلى المجاوزة، كما في هذا البيت، فدل ذلك على أن فعل الرضى يتعدة بـ "عن" التي تفيد المجاوزة.
مغني اللبيب، (1/ 163).
وقد يعكس الأمر، فكما تأتي "على" بمعنى "عن" فتفيد المجاوزة، تأتي "عن" بمعنى "على" فتفيد الاستعلاء، كما في:
قوله تعالى: (فإنما يبخل عن نفسه)، أي: على نفسه.
وقوله تعالى: (إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي)، أي: على ذكر ربي، على قول، والقول الآخر: أنها على بابها، متعلقة بحال محذوف تقديره: منصرفا عن ذكر ربي، أو: تثبطت عن ذكر ربي لأجل حب الخير، فيكون "حب الخير" في هذه الحالة مفعولا لأجله لآ مفعولا به، كما أشار إلى ذلك ابن هشام، رحمه الله، في المغني، عند كلامه على "عن" في (1/ 166، 167)، ولم يذكر البصريون لـ "عن" غير معنى المجاوزة.
والله أعلى وأعلم.
ـ[عزام محمد ذيب الشريدة]ــــــــ[23 - 08 - 2006, 06:31 م]ـ
السلام عليكم
عن الأولى بمعنى عن والثانية بمعنى الباء، أي: رضي الله عنهم ورضوا به ربا.
والله أعلم
ـ[أبو زكريا الشافعي]ــــــــ[24 - 08 - 2006, 10:37 م]ـ
جزاكم الله خيرا
استفسار، قلنا بمعني المجاوزة، اذا فكيف نفهم الاية
أرجو من السادة الكرام المساعدة و جزاكم الله خيرا
ـ[أبو زكريا الشافعي]ــــــــ[27 - 08 - 2006, 01:48 ص]ـ
للرفع