تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[اعراب]

ـ[مصطفى محمد مصطفى]ــــــــ[27 - 07 - 2006, 01:26 ص]ـ

و ستجد فى مداخلاتى القادمة خطأ إملائى متعمد و سأقول لك من الآن حتى إذا كان تفهم ما أعنيه ....

ستجدنى أستخدم أسلوب المذكر للكلمة و للروح فمثلاً أقول هو الكلمة و هذا الروح ... و قد تستغرب لهذا لكنى سأشرح لك.

لأننا نؤمن أن الله أزلى لذا أستخدم الذين قبلنا اللفظ الذكرى لله، و هذا لا يعنى أن الله ذكر حاش لله، لكن يعنى أننا كبشر و لأننا محدودون، نستخدم صيغ بسيطة بشرية، و لأننا نعلم أن آدم هو أول الخلق و آدم هذا ذكر، لذا نستخدم الأساليب الذكرية لله سبحانه، و مما لا شك فيه أن الله يحوى الكل فيه الذكر و الأنثى، فالله هو الكل ... ما علينا فقط أردت أن أوضح، ................................. اخوانى هل تلك العبارت صحيحة حيث يمكن اطلاق كلمة هو على الكلمة وهو معرف للذكر والكلمة مؤنثة ارجو التوضيح هل ذلك الكلام صحيح ام لا

ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[27 - 07 - 2006, 04:19 ص]ـ

و لأننا نعلم أن آدم هو أول الخلق و آدم هذا ذكر، لذا نستخدم الأساليب الذكرية لله سبحانه، و مما لا شك فيه أن الله يحوى الكل فيه الذكر و الأنثى، فالله هو الكل ... ما علينا فقط أردت أن

الكلمة مؤنث

والروح يجوز فيها التذكير والتأنيث

أما الفقرة السابقة ففيها ما يحتاج إلة توبة واستغفار.

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[27 - 07 - 2006, 08:15 ص]ـ

أخي مصطفى بارك الله فيك 000

يقول عز وجل: (00000 ولم يكن له كفؤاً أحد) ويقول: (ليس كمثله شيء وهو السميع العليم) 00

فالحق سبحانه وتعالى لا يجوز لنا أن نتعرض له بالكم والكيف والتشبيه وما في سياقه من أمور قد تجر المرء - إن لم تجره أصلا - إلى التهلكة 00

فما يمكن أن نقيسه على أنفسنا نحن البشر 00 لا يمكن بحال من الأحوال أن نقيسه على ذات الله عز وجل 0

وكم من أقوام أعملوا عقولهم - القاصرة - على فهم الله وتصوره وخلع ما يمكن أن يخلع على المخلوق من صفات، فظلوا وأظلوا 00 ولم تصل عقولهم بعد إلى أن فهم ذات الله 0

أخي الكريم 00 يكفينا أن الله وصف نفسه بما يليق به، فقال عن نفسه: (لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) (الأنعام:103)

وختاما لك مني أجمل تحية

أخوك: مغربي

ـ[بيان محمد]ــــــــ[27 - 07 - 2006, 11:02 ص]ـ

:::

الأخ مصطفى .. تذكّر قول الله تعالى:

(فأما الذين في قلوبهم مرض فيتبعونَ ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله)

أخي ..

أنا أتعجب وأستغرب كيف وازنتَ بين تذكير الكلمة وتأنيثها، وبين رب العزة تبارك وتعالى، فما علاقة هذا بذاك؟

أخي الكريم: والله لقد ضاق صدري بما ذكرتَ، فكان عليك أن تختصر سؤالك بالعبارة الأخيرة، وهي:

اخوانى هل تلك العبارت صحيحة حيث يمكن اطلاق كلمة هو على الكلمة وهو معرف للذكر والكلمة مؤنثة ارجو التوضيح هل ذلك الكلام صحيح ام لا

وتنهي الموضوع، لا أن تُدخلَنا في أمور لا فائدة فيها.

أعتذر أخي عن هذه اللهجة، فالأمر في حسابك هين، وهو عند الله عظيم، وأنا لك من الناصحين.

والسلام عليكم

ـ[ماجد غازي]ــــــــ[27 - 07 - 2006, 08:53 م]ـ

هداك الله

ـ[مهاجر]ــــــــ[27 - 07 - 2006, 11:30 م]ـ

بسم الله

السلام عليكم

أخي مصطفى: هل أنت ناقل تريد الاستفسار، أم متبن لهذا الرأي الفاسد، ظني بك أنك الأول، وفساد هذا القول مما لا يخفى على كل ذي لب، فالملائكة، وهم من مخلوقات الله، لا يطلق وصف:

الأنوثة في حقهم، بل يكفر صاحب هذا القول لإنكاره صريح القرآن، كقوله تعالى: (وَجَعَلُوا الْمَلَائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَنِ إِنَاثًا أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ)، وقوله تعالى: (أَمْ خَلَقْنَا الْمَلَائِكَةَ إِنَاثًا وَهُمْ شَاهِدُونَ)، وقوله تعالى: (أَفَأَصْفَاكُمْ رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ وَاتَّخَذَ مِنَ الْمَلَائِكَةِ إِنَاثًا إِنَّكُمْ لَتَقُولُونَ قَوْلًا عَظِيمًا).

ولا الذكورة، وإن كان الضمير الراجع على آحادهم مذكرا من جهة الصياغة اللغوية، ويفسق من قال بهذا القول وإن كان لا يكفر.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير