تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[لاتعبدون]

ـ[أبو محمود ومحمد]ــــــــ[03 - 08 - 2006, 07:14 م]ـ

:::

" وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدون إلا الله 00 "

ما إعراب (لا تعبدون)؟

وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو محمود ومحمد]ــــــــ[03 - 08 - 2006, 07:24 م]ـ

:::

ما إعراب (لا تعبدون)؟

" وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدون إلا الله 000 "

وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو محمود ومحمد]ــــــــ[03 - 08 - 2006, 07:32 م]ـ

ما إعراب (لا تعبدون) في قوله تعالى:

" وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدون إلا الله 000 "

وجزاكم الله خيرا

ـ[بيان محمد]ــــــــ[03 - 08 - 2006, 07:36 م]ـ

السلام عليكم

لا تعبدون

ذكر مكي القيسي رحمه الله أنّ (تقديره عند الأخفش: أنْ لا تعبدوا، فلما حذفت (أن) ارتفع الفعل، وقيل: هو قسم معناه والله لا تعبدون)، وقدره جواباً للقسم؛ لأنَّ أَخْذَ الميثاق قسم.

(لا)، نافية غير عاملة، و (تعبدون): فعل مضارع منصوب وعلامته ثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة، والواو، فاعل.

ـ[راجية الفردوس]ــــــــ[03 - 08 - 2006, 07:45 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .......

لا: لا النافية

تعبدون: فعل مضارع مرفوع و علامة رفعه ثوت النون. و الواو ضمير متصل مبني على الواو فيمحل رفع فاعل. و الجملة الفعلية في محل رفع خبر ..

لمبتدأ تقديره أنتم.

و الله أعلم ...

ـ[أبو طارق]ــــــــ[03 - 08 - 2006, 08:03 م]ـ

السلام عليكم

(لا)، نافية غير عاملة، و (تعبدون): فعل مضارع منصوب وعلامته ثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة، والواو، فاعل.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لعله خطأ كيبوردي.

ـ[أبو محمود ومحمد]ــــــــ[03 - 08 - 2006, 09:41 م]ـ

كيف تكون علامة النصب ثبوت النون؟ وهل الفعل منصوب أم مرفوع أم مجزوم؟

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[03 - 08 - 2006, 09:43 م]ـ

أنا مع أختي الكريمة راجية الفردوس

تعبدون فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأمثلة الخمسة

ومع أخي أبا طارق في كونه (خطأ كيبوردي!!) من أخي بيان!!

وفق الله الجميع

مغربي

ـ[أبو محمود ومحمد]ــــــــ[03 - 08 - 2006, 11:58 م]ـ

:::

هل وزن (أمهات) هو (فعلات)؟

أفيدونا أفادكم الله

وبالله التوفيق

ـ[مهاجر]ــــــــ[04 - 08 - 2006, 12:37 ص]ـ

بسم الله

السلام عليكم

مرحبا بك في هذا المنتدى الكريم يا "ابن بلدي"

وقد أجمل الزمخشري، غفر الله له، أقوال الإخوة الكرام فقال ما معناه:

أولا: {لاَ تَعْبُدُونَ} إخبار في معنى النهي، كما تقول: تذهب إلى فلان تقول له كذا، تريد الأمر، وهو أبلغ من صريح الأمر والنهي، لأنه كأنه سورع إلى الامتثال والانتهاء. اهـ

كما تقول لمحمود، على سبيل المثال: الكتاب في مكانه، فالصيغة صيغة خبر والمراد منها الإنشاء، أي: ضع الكتاب في مكانه، وهو كما يقول الزمخشري أبلغ في الامتثال.

وهذا ما يعرف بالخبر المراد به الإنشاء، كما في قوله تعالى: (الْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ)، فالصيغة صيغة خبر، والمراد أمرهن بذلك، فيؤول الكلام إلى: "ليرضعن"، بصيغة الأمر، ولكن مجيئه على صيغة الأمر أبلغ في الامتثال، فتكون "لا" نافية لا عمل لها، والفعل: "تعبدون" مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون لأنه من الأفعال أو الأمثلة الخمسة.

ثانيا: وقيل: هو جواب قوله: {وإذ أَخَذْنَا ميثاق بَنِى إِسْرءيلَ} إجراء له مجرى القسم، كأنه قيل: وإذ أقسمنا عليهم لا تعبدون. اهـ

ثالثا: وقيل: معناه أن لا تعبدوا، فلما حذفت (أن) رفع، كقوله:

أَلاَ أَيُّهَذَا الزّاجِرِي أَحْضُرٌ الْوَغَى ......... ، ويدل عليه قراءة عبد الله «أن لا تعبدوا». اهـ

برفع "أحضر" لما حذف الناصب "أن"، فتقدير الكلام: أن أحضر الوغى، بنصب "أحضر"، فلما حذف الناصب، ارتفع الفعل، وإن كانت هناك رواية أخرى بنصب الفعل، بعد حذف الناصب، أشار إليها الشيخ محمد محيي الدين، رحمه الله، في حاشيته "منتهى الأرب"، وهي خلاف القياس لأن العامل الناصب ضعيف بحيث لا يعمل إلا مذكورا، فإن حذف انتفى عمله فيما بعده، والله أعلم.

رابعا: ويحتمل «أن لا تعبدوا» أن تكون (أن) فيه مفسرة، وأن تكون أن مع الفعل بدلاً عن الميثاق، كأنه قيل: أخذنا ميثاق بني إسرائيل توحيدهم. اهـ

فجملة: (وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ)، فيها معنى القول دون حروفه، فناسب أن تكون "أن" المقدرة، تفسيرية، كأنها فسرت مضمون هذا الميثاق، وهو: التوحيد، والله أعلى وأعلم.

ويحسن أن تضع السؤال الثاني في مشاركة جديدة، ولكن ابحث عنه أولا، فقد تجد جوابه في مشاركة قديمة.

دمت بخير أبا محمود ومحمد

ـ[بيان محمد]ــــــــ[04 - 08 - 2006, 08:29 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لعله خطأ كيبوردي.

السلام عليكم

بوركتم إخوتي لالتماسكم هذا العذر لي، ولكني لا أظنه خطأ كيبوردياً، بل هو شطحة ذهنية، فالكيبورد ليس له أن يخطئ أو يصيب، ويمكن أن يكون الخطأ الكيبوردي قد حصل لأخي وصديقي مغربي في قوله: ومع أخي (أبا طارق)، آسف على هذا الوهم، وأشكر الجميع.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير