تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

رأيت أبا: [رأيت] فعل وفاعل [أبا] مفعول به منصوب وعلامة نصبه فتح آخره.

مررت بأب: [مررت] فعل وفاعل [بأب] جار ومجرور [الباء] حرف جر [أب] مجرور بالباء وعلامة جره كسر آخره.

هذا أبو زيد: [الهاء] للتنيبه [ذا] اسم إشارة في محل رفع مبتدا [أبو] خبرمرفوع وعلامة رفعه الواو نيابة عن الضمة لأنه من الاسمآء الستة [أبو] مضاف و [زيد] مضاف اليه مجرور.

رأيت أبا زيد: [رأيت] فعل وفاعل [أبا] مفعول به منصوب وعلامة نصبه الألف نيابة عن الفتحة لأنه من الأسمآء الستة [أبا] مضاف و [زيد] مضاف اليه مجرور.

مررت بأبي زيد: [مررت] فعل وفاعل [بأبي] جار ومجرور [الباء] حرف جر [أبي] مجرور بالباء وعلامة جره الياء نيابة عن الكسرة لأنه من الأسمآء الستة [أبي] مضاف و [زيد] مضاف إليه مجرور.

هذا أبي: [الهاء] للتنبيه [ذا] اسم إشارة في محل رفع مبتدأ [أبي] خبر مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة لأن الياء لايناسبها الا كسر ما قبلها [أب] مضاف و [ياء] المتكلم ضمير متصل في محل جر بالإضافة.

رأيت أبي: [رأيت] فعل وفاعل [أبي] مفعول به منصوب وعلامة نصبه فتح مقدرة على ماقبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة لأن الياء لايناسبها إلا كسر ما قبلها و [اب] مضاف و [ياء] المتكلم ضمير متصل في محل جر بالإضافة.

مررت بأبي: [مررت] فعل وفاعل [بأبي] جار ومجرور [الباء] حرف جر و [أبي] مجرور بالباء وعلامة جره كسرة مقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة لأن الياء لايناسبها الا كسر ما قبلها [أب] مضاف و [الياء] ضمير متصل في محل جر بالإضافة.

هذا أبي زيد: [الهاء] للتنبيه [ذا] اسم إشارة في محل رفع مبتدأ [أبي] خبر مرفوع وعلامة رفعه ضم آخره [أبي] مضاف و [زيد] مضاف إليه مجرور.

رأيت أبيَّ زيد: [رأيت] فعل وفاعل [أبي] مفعول به منصوب وعلامة نصبه فتح آخره [أبي] مضاف و [زيد] مضاف إليه مجرور.

مررت بأبي زيد: [مررت] فعل وفاعل [بأبي] جار ومجرور [الباء] حرف جر و [أبي] مجرور بالباء وعلامة جره كسر آخره [أبي] مضاف و [زيد] مضاف إليه مجرور.


(يا باغي الخير أقبل , ويا باغي الشر أقصر)

فضل عشر ذي الحجة والأعمال الواردة فيها
عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين

عن ابن عباس رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام - يعني أيام العشر-. قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء».

- أداء الحج والعمرة، وهو أفضل ما يعمل، ويدل على فضله عدة أحاديث، منها قول الرسول صلى الله عليه وسلم: «العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة».

- صيام هذه الأيام أو ما تيسر منها، وبالأخص يوم عرفة؛ لما رواه مسلم عن أبي قتادة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والتي بعده».

- التوبة والاقلاع عن المعاصي وجميع الذنوب، حتى يترتب على الأعمال المغفرة والرحمة، فالمعاصي سبب البعد والطرد، والطاعات أسباب القرب والود، ففي حديث عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن الله يغار، وغَيْرَةُ الله أن يأتي المرء ماحرم الله عليه» متفق عليه.

- الإكثار من الأعمال الصالحة، كالصلاة والصدقة والجهاد، وقراءة القرآن والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ونحو ذلك من الأعمال التي تضاعف في هذه الأيام.

- تشرع الأضحية في يوم النحر وأيام التشريق، وهي سنّة أبينا إبراهيم عليه السلام حين فدى الله ولده بذِبْحٍ عظيم، وقد ثبت «أن النبي صلى الله عليه وسلم ضحّى بكبشين أملحين أقرنين، ذبحهما بيده وسمّى وكبّر ووضع رجله على صفاحهما» متفق عليه.

- روى مسلم وغيره عن أم سلمة رضي الله عنها، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا رأيتم هلال ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضحّي فليمسك عن شعره وأظفاره»، وفي راوية «فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره حتى يضحّي»، وهذا النهي ظاهره أنه يخصّ صاحب الأضحية ولا يعمّ الزوجة ولا الأولاد، إلا إذا كان لأحدهم أضحية تخصّه.

- على المسلم الحرص على أداء صلاة العيد حيث تُصلى، وحضور الخطبة والاستفادة. وعليه معرفة الحكمة من شرعية العيد، وأنه يوم شكر وعمل بر، فلا يجعله يوم أشر وأبطر ولا يجعله موسم معصية.

ـ[? ï? فراشه ? ï?] ــــــــ[27 - 03 - 2007, 04:22 م]ـ
عمر مبروك
جزاك الله خيراً ,
سلمت يمينك , و عوفيت
شكراً أضعاف جهدك
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير