ـ[أبو طارق]ــــــــ[29 - 08 - 2006, 03:40 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أستاذي اللغوي وجزاك الله خيراً.
وبارك في الجميع
دمتم طيبين
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[29 - 08 - 2006, 03:49 م]ـ
رحمك الله أبا طارق 000
وهل أنا غوي إلى هذه الدرجة!!: rolleyes:
مغربي
ـ[محمد ماهر]ــــــــ[29 - 08 - 2006, 03:53 م]ـ
تذكرت أستاذي الفاضل
كلتا ليست مضافة إلى ضمير:)
جزاكم الله خيراً
ـ[هند111]ــــــــ[29 - 08 - 2006, 04:49 م]ـ
(وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئاً)
الواو هنا أليست عاطفة
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[29 - 08 - 2006, 05:04 م]ـ
أختي الكريمة هند 000 أين إجابتك أنت؟؟:)
لا أريد أن أستبق الإجابة 00 أريد أن تكتمل الإجابات وبعدها سنرد لاحقاً 00
(أهمس لك بسر هنا ولا تعلمي أحداً: p !! الواو عاطفة وليست استئنافية!!: D
هيا ضعي إجابتك هنا 0
بارك الله فيك
مغربي
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[29 - 08 - 2006, 05:08 م]ـ
إخوتي الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تنبيه صغير:
سألني أبو سارة الحبيب، عن معنى تعدد لغات الأسماء الستة 00 لغة التمام والنقص والقصر 000 وأعجبه ذلك التعدد وخاصة لغة القصر فأسماه (القصر الفخم:))!
ولا نحجر واسعا هنا 00 لكننا نقف موقفا من استخدام لغات الأسماء الستة 00 فقد جاء في القرآن الكريم استخدام تلك الأسماء على لغة التمام أي الإعراب بالواو رفعا وبالألف نصبا وبالياء جرا 00 ولم ترد لغة القصر أو النقص، فهل نترك الفصيح وننصرف إلى ما هو أقل فصاحة ( ops ! حسبنا إذن التزام القرآن الكريم لغة التمام 00 والأمثلة والشواهد كثيرة نقتطف منها ما يلي:
(ارْجِعُوا إِلَى أَبِيكُمْ فَقُولُوا يَا أَبَانَا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ وَمَا شَهِدْنَا إِلَّا بِمَا عَلِمْنَا وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَ) (يوسف:81)
(وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ) (القصص: من الآية23)
(إِذْ قَالُوا لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ) (يوسف:8)
وفق الله الجميع
مغربي
ـ[أبو طارق]ــــــــ[29 - 08 - 2006, 05:15 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بوركت
ـ[هند111]ــــــــ[29 - 08 - 2006, 05:31 م]ـ
سمعا وطاعة أستاذنا الكريم
(كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَهَا وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئاً وَفَجَّرْنَا خِلالَهُمَا نَهَراً)
كلتا: مبتدأ مرفوع بضمة مقدرة على الألف للتعذر، وهو مضاف
الجنتين: مضاف إليه مجرور بالياء لأنه مثنى
آتت: فعل ماض مبني على السكون، والتاء للتأنيث، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هي، والجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ
أكلها: مفعول به منصوب بالفتحة، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
ولم: الواو عاطفة، لم: حرف جزم
تظلم: فعل مضارع مجزوم بالسكون، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هي، وجملة تظلم في محل رفع معطوفة على جملة آتت
منه: جار ومجرور متعلقان بالفعل تظلم
شيئا: مفعول به منصوب بالفتحة، والثانية للتنوين
وفجرنا: الواو استئنافية، فجرنا: فعل ماض مبني على السكون، و"نا" ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل، والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب
خلالهما: ظرف مكان مفعول فيه منصوب بالفتحة، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
نهرا: مفعول به منصوب بالفتحة، والثانية للتنوين
ـ[أبو الدحداح]ــــــــ[29 - 08 - 2006, 05:36 م]ـ
كلتا: مبتدا مرفوع بالضمة المقدرة على الألف وهو مضاف
الجنتين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لانه مثنى
آتت: فل ماضي مبني على الفتح
اكلها: مفعول به منصوب وهو مضاف والهاء مضاف اليه
وشبه الجمله من (اتت اكلها) خبر المبتدأ
الواو: واوعطف
لم: حرف جازم
تظلم: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون
منه: جار ومجرور
شيئا: مفعول به منصوب: rolleyes:
ـ[أبو طارق]ــــــــ[29 - 08 - 2006, 05:42 م]ـ
وشبه الجمله من (اتت اكلها) خبر المبتدأ
: rolleyes:
الجملة الفعلية وليس شبه الجملة؛ شبه الجملة يتكون من الظرف أو الجار والمجرور
دمت بخير
ـ[بيان محمد]ــــــــ[29 - 08 - 2006, 05:44 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
كلتا الجنتين آتت أُكُلَها ولم تظلمْ منه شيئاً
كلتا: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف للتعذر، وهو مضاف.
الجنتين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه مثنى.
آتت: فعل ماضٍ مبني على الفتح، والتاء تاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الإعراب، والفاعل ضمير مستتر تقديره (هي)، والجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ (كلتا).
ولم: الواو حرف عطف. (أخذتها من همس الأستاذ: p)، لم: حرف نفي وجزم وقلب.
تظلمْ: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون، والفاعل ضمير مستتر تقديره (هي)، والجملة الفعلية المنفية معطوفة على جملة (آتت).
منه: جار ومجرور متعلقان بـ (تظلم).
شيئاً: تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
وفجرنا: الواو حرف عطف. فجرنا: فجر: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك (نا)، و (نا): ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
خلالهما: خلال: منصوب على الظرفية المكانية، وهو مضاف، و (هما): ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة، والظرف متعلق بالفعل (فجرنا).
نهراً: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. والله أعلم.
أرجو أن يكون إعرابي صحيحاً .. والتحية للجميع.
¥