(1) انظر: تفسير ابن جرير الطبري 7/ 537، وتفسير ابن كثير 2/ 538، وفتح الباري لابن حجر 8/ 233.
(2) انظر: تفسير الطبري 7/ 538.
(3) رواه النسائي كتاب الافتتاح، باب: تأويل قول الله عزوجل: {وَلَقَدْ ءَاتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي} 2/ 139، 140، وأخرجه في التفسير في تفسير سورة الحج، باب: قوله تعالى: {وَلَقَدْ ءَاتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي} 1/ 634، 635 رقم [296]، وذكر ابن حجر في الفتح بأن سنده صحيح 8/ 8. وانظر: جامع الأصول رقم [685] 2/ 206.
(4) انظر: تفسير ابن جرير الطبري 7/ 538.
(5) الاستذكار 4/ 187، 188.
(6) صحيح البخاري، كتاب التفسير، باب: {وَلَقَدْ ءَاتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْءَانَ ا؟ لْعَظِيمَ = 87} من حديث أبي سعيد بن المعلى رقم [4703] 8/ 232 مع الفتح.
(7) صحيح البخاري، الموضع السابق رقم [4704].
(8) رواه أحمد في المسند 2/ 448.
(9) انظر: فتح الباري 8/ 9.
(10) انظر: كتاب موسوعة فضائل سور وآيات القرآن للشيخ محمد طرهوني 1/ 33.
(11) أضواء البيان للشنقيطي 3/ 176، وانظر: تفسير القرطبي 10/ 55، والبيت يستشهد به كثيراً في كتب اللغة والتفسير ولم أرَ بعد البحث من عرف قائله. انظر: الدر المصون للسمين الحلبي 1/ 97.
(12) تفسير ابن جرير 7/ 542.
(13) سبق تخريجه ص 426.
(14) فتح الباري لابن حجر 8/ 9، وانظر أيضاً 8/ 233.
(15) أخرجه مسلم في كتاب الحج، باب: بيان أن المسجد الذي أسس على التقوى هو مسجد النبي e بالمدينة رقم [1398] ص 547 من حديث أبي سعيد الخدري. وانظر: تفسير النسائي 1/ 558.
(16) تفسير ابن كثير 2/ 538.
(17) انظر: الكتاب القَيِّم: قواعد الترجيح عند المفسرين لحسين بن علي الحربي 1/ 191.
(18) أحكام القرآن لابن العربي 3/ 113.
(19) انظر: أضواء البيان 3/ 176.
ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[01 Sep 2006, 12:37 ص]ـ
ولهذا قال الإمام المالكي ابن العربي بعد أن ذكر الأقوال في معنى الآية: (المسألة الرابعة: في تحقيق هذا المسطور: يحتمل أن يكون السبع من السور، ويحتمل أن يكون من الآيات؛ لكن النبي صلى الله عليه وسلم قد كشف قناع الإشكال، وأوضح شُعاع البيان؛ ففي الصحيح عند كل فريق ومن كل طريق أنها أم الكتاب، والقرآن العظيم - حسبما تقدّم من قول النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بن كعب: {هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيت} وبعد هذا فالسبع المثاني كثير، والكل محتمل، والنص قاطع بالمراد، قاطع بمن أراد التكليف والعناد، وبعد تفسير النبي صلى الله عليه وسلم فلا تفسير، وليس للمعترض إلى غيره إلى النكير) اه
وبعد تفسير النبي صلى الله عليه وسلم فلا تفسير.