تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

(55) أخرجه مسلم في صحيحه، في كتاب الفتن وأشراط الساعة، حديث (2941).

(56) كما في حديث عبد الله بن عمرو المتقدم.

(57) لحديث أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أَمَّا أَوَّلُ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ فَنَارٌ تَحْشُرُ النَّاسَ مِنْ الْمَشْرِقِ إِلَى الْمَغْرِبِ».

أخرجه البخاري في صحيحه، في كتاب أحاديث الأنبياء، حديث (3329).

(58) يدل عليه حديث أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه قال خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم .... فذكر الدجال وقال: «وَهُوَ خَارِجٌ فِيكُمْ لَا مَحَالَةَ». أخرجه ابن ماجه في سننه، في كتاب الفتن، حديث (4077).وصححه الألباني في صحيح الجامع (2/ 1303)، حديث (7875).

(59) فتح الباري (11/ 361).

(60) انظر: الإشاعة، ص (281).

(61) النهاية في الفتن والملاحم (1/ 165).وانظر: (1/ 169).

(62) انظر: شرح العقيدة الطحاوية (1/ 566).

(63) شرح الطيبي (10/ 111)، وانظر: فتح الباري (11/ 360).

(64) فيض القدير (2/ 170).

(65) انظر: المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم (7/ 242).

(66) سبق تخريجه.

(67) أخرجه مسلم في صحيحه، في كتاب الفتن واشراط الساعة، حديث (2901).

(68) فتح الباري (13/ 88).

(69) أخرجه الإمام أحمد في مسنده (3/ 271)، حديث (13895)، وابو داود الطيالسي في مسنده (1/ 273)، وابن حبان في صحيحه (16/ 442)، وأبو يعلى في مسنده (6/ 139)، وصححه الألباني في صحيح الجامع (1/ 502)، حديث (2568).

(70) انظر: مرقاة المفاتيح (10/ 82).

(71) انظر: لوامع الأنوار البهية (2/ 150).

(72) انظر: القناعة فيما يحسن الإحاطة من أشراط الساعة، للسخاوي، ص (62).

(73) تقدم تخريج هذه الطرق في أول المسألة.

(74) مذهب الجمهور من الأصوليين والنحويين أن «الواو» العاطفة تجيء لمطلق الجمع، فيُعطف بها الشيء على مصاحبه، ولا تفيد الترتيب. قال سيبويه: «ولم تُلْزِمِ الواوُ الشيئين أن يكون أحدهما بعد الآخر، ألا ترى أنك إذا قلت: مررت بزيد و عمرو، لم يكن في هذا دليل أنك مررت بعمرو بعد زيد». الكتاب 1 (/291). وقال أيضاً: «وإنما جئت بالواو لتضم الآخر إلى الأول وتجمعهما، وليس فيه دليل على أن أحدهما قبل الآخر». الكتاب (4/ 216).

وقال الشنقيطي في «أضواء البيان» (7/ 133): «أطبق جمهور أهل اللسان العربي على أن الواو لا تقتضي الترتيب ولا الجمع، وإنما تقتضي مطلق التشريك، وقد ادعى السيرافي والسهيلي إجماع النحاة على ذلك وعزاه لأكثر المحققين وهو الحق، خلافاً لما قاله قطرب والفراء وثعلب وأبو عمرو الزاهد وهشام والشافعي من أنها تفيد الترتيب لكثرة استعمالها فيه، وقد أنكر السيرافي ثبوت هذا القول عن الفراء، وقال: لم أجده في كتابه. وقال ولي الدين: أنكر أصحابنا نسبة هذا القول إلى الشافعي. حكاه عنه صاحب الضياء اللامع» أ. هـ

وللجمهور أدلة، منها: قوله تعالى: {يا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ واسْجُدي وارْكَعي مَعَ الرَّاكِعِيْنَ} [آل عمران: 43]. حيث قدم السجود على الركوع، ولو كانت الواو تفيد الترتيب؛ لقدم الركوع على السجود، وقال تعالى: {وادْخُلُوا البابَ سُجَّداً وقُولُوا حِطّة} [البقرة: 58]، وقال في سورة الأعراف: {وقولوا حِطّة وادخلوا البابَ سُجّداً} [الأعراف: 161]، فقدم وأخر مع أن القصة واحدة.

انظر: معاني القرآن، للفراء (1/ 396)، والمقتضب، للمبرد (1/ 148)، والكامل في الأدب، للمبرد (2/ 529)، ومعاني الحروف؛ للرماني، ص (59)، والصاحبي في فقه اللغة، لابن فارس، ص (157)، والفصول في الأصول، للرازي (1/ 83)، وكشف الأسرار، للبزدوي (2/ 109)، وشرح التلويح، للتفتازاني (1/ 188)، ونيل الأوطار، للشوكاني (1/ 124).

(75) انظر: مرقاة المفاتيح (10/ 107). وللإمام ابن القيم الجوزية كلام نفيس في فوائد التقديم، حيث ذكر أن المعاني تتقدم بأحد خمسة أشياء: إما بالزمان، وإما بالطبع، وإما بالرتبة، وإما بالسبب، وإما بالفضل والكمال. وقد فصل ومثل لذلك، فانظره في كتابه «بدائع الفوائد» (1/ 58).

(76) أخرجه مسلم في صحيحه، في كتاب الفتن وأشراط الساعة، حديث (2941).

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير