تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو أحمد عبدالمقصود]ــــــــ[03 Oct 2007, 08:25 م]ـ

كلكم أهل خير بارك الله فيكم ونفع بكم أمة محمد صلى الله عليه وسلم

ـ[أبو المهند]ــــــــ[14 Oct 2007, 03:12 ص]ـ

نحمد الله فقد ظهر الحق بتكذيب الأزهر لهذا النبأ رسميا فلله الحمد والمنة. {انظر النبأ الذي ساقه د. هشام عزمي في هذا الملتقى}

ـ[ناصر محمد حسان]ــــــــ[27 Apr 2009, 10:42 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

أولا غفرالله للجميع المصيب والمخطئ

ثانياً أقول وبالله تعالي التوفيق كلمه أقولها إنصافاً للسادة المسئوليين عن إصدار تصاريح الصوتيات بالأزهر الشريف وذلك من خلال واقع عايشته يوم أن تقدمت إلي لجنة الاستماع بالأزهرالشريف حيث كان من شروط قبول التلاوات أن تكون بدون إضافة أي مؤثرات صوتية وذلك ليتسني للمراجع لهذه التلاوات التحقق من مخارج الحروف وغير ذلك من أحكام التجويد ولكن الشركه التي تقوم بعد ذلك بطبع الأشرطة ونشرها هي المسئولة عن ذلك فإضافة المقدمات والمؤثرات الصوتية هذا من صنيعها وإن كنت أيضاً أرجو من الأزهر الشريف ممثلا في رئيس لجنة مراجعة المصحف بمصر وهو د/المعصراوي بأن يشدد علي كل الشركات المنتجة للأشرطة سواء القرآن أوالخطب أو الدروس بأن تلتزم بالتأدب مع كتاب الله وأن تضع اللجنة في تصريح التداول عقوبة رادعة لكل من يحاول التلاعب أووضع مايسمي بالمقدمات التشويقية في بداية الأشرطة أما المؤثرات الصوتية أو صدي الصوت فلا فأري أنه لا حاجة لحذفه لأنه لا يؤثر علي الألفاظ باستثناء ما يسمي بالتردد أي من المؤثرات فهذا يجب عدم إضافته للتلاوات وقد سمعناه في أشرطة كثيرة هذا ماأردت أن أضيفه حول هذا الموضوع من خلال تجربتي مع لجنة الاستماع بالأزهر الشريف بمصر

التوقيع / ناصرمحمد حسان (اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن)

ـ[سُدف فكر]ــــــــ[28 Apr 2009, 12:26 ص]ـ

جزاكم الله خيرا اساتذتنا الكرام

وصدق الإستاذ أبو صفوت بقوله "فالعضو هنا يكتب لإخوانه لا لنفسه"

فأنتم اساتذتنا نتعلم منكم العلم وقبله الأدب

فجزاكم الله عنا خير الجزاء وبارك في علمكم وعملكم

وبارك الله لنا في جامعة الأزهر الذي ما نسمع بإسمه إلا ونشعر بالشموخ والعزة

فنسأل الله أن يزيده صحوة وشموخا ويرد كيد الكائدين به

ويكفينا أنا معنا في هذا الملتقى المبارك علم من أعلامها بارك الله به ونفع به الإسلاموالمسلمين

الدكتور. عبد الفتاح خضر فليتنا رجعنا إليه واستوثقنا منه الخبر

جميل جدا خلق الإنصاف رزقنا الله إياه

ـ[سُدف فكر]ــــــــ[28 Apr 2009, 09:54 ص]ـ

وأريد أن أضيف ملاحظة لا أدري هل توافقوني عليها!

حبذا ألا يطرح العنوان بهذه الطريقة وان كان لابد منه فليطرح بصيغة سؤال

هل حقا جامع الأزهر ................ ؟!!!

وفقني الله وإياكم لكل خير

وسؤال للأخ ناصر محمد حسان ما مقصودك بقولك

"أما المؤثرات الصوتية أو صدي الصوت فلا فأري أنه لا حاجة لحذفه لأنه لا يؤثر علي الألفاظ بإستثناء ...... "

هل ترى أن تضاف مؤثرات صوتية أثناء القراءة؟!

سددكم الله

ـ[ناصر محمد حسان]ــــــــ[09 Dec 2009, 08:39 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رداً على سؤال االأخت الفاضلة فيما يتعلق بإضافة المؤثرات الصوتية وهي ما تسمى

ب (الإفكت) أو صدى الصوت أو المحسنات الصوتية من خلال تجربة واقعية عايشتها عندما قمت بتسجيل القرآن الكريم كاملاً ولله الحمد واستمعت إلى الأشرطة قبل إضافة المحسنات الصوتية وبعدها لم أجد أي خلل يعتري الألفاظ باستثناء إعتراضي فعلاً على ما يسمى بالتردد وهو إضافة تردد للألفاظ فهذا فقط هو ما أعترض عليه ولا أنصح به وذلك لأن إحداث التردد للألفاظ ربما يجعلك تستمع إلى آخر لفظة في الآية السابقة مع بداية الآية اللاحقة وهذا ما ينجم عنه خلط بين الألفاظ

ومن استمع إلى بعض الأشرطة لبعض مشاهير القراء خاصة القراءة التي يطلقون عليها اسم القراءة المجودة بالتأكيد لمس هذا االأمر الذي ذكرته

والله من وراء القصد

ـ[نعيمان]ــــــــ[09 Dec 2009, 11:29 م]ـ

تسجيلات على شرائط كاسيت وأسطوانات مدمجة للقرآن الكريم مصحوبة بمؤثرات صوتية، تتضمن أصوات حيوانات ورياح وعواصف ومؤثرات أخرى.

http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=38702&Page=13

أنا سأخرج من قضّية صحّة الخبر من عدمه إلى قضيّة أخرى: وهي رفض كلّ جديد .. ثم التّوقّف فيه .. ثم تجويزه بعد ذلك .. ثم يضحي مطلوباً لا يستغى عنه.

وسؤال مشروع لأهل الذّكر من علماء الصّوت -وبالمناسبة فإنّ علم الصّوت أصبح يدرّس في بعض الجامعات الغربيّة، ونحن أولى النّاس باستخدام علم الصّوت في القرآن الكريم؛ لتميّزه بأحكام التّجويد ومخارج الحروف، وقد يكتشف المختصّون والمهتمّون علماً جديداً هو: الإعجاز الصّوتي في القرآن الكريم-:

سؤالي: ما المقصود -علميّاً- بالمؤثّرات الصّوتيّة، وهل هناك قطع بتحريم تضمين أصوات تتناسب والمعاني والدّلالات القرآنيّة؟ فالحكم على الشّيء فرع عن تصوّره؛ كما هو معروف.

وعند تتبّعنا لتاريخ كتابة وطباعة القرآن الكريم شهدنا خلافات ليست قليلة حول تشكيله، وتنقيطه، وتجزيئه، وعدّه، وخلافه؛ ممّا هو معلوم عند المتخصّصين. ثمّ أصبح لا يستنكره أحد.

فهل سنشهد في قادم الأيّام من يجوّز هذا ويصبح أمراً غير مستنكر؟!!! كإدخال علم "المقامات" في تجويد القرآن الكريم، وأنا أتابع بشغف كبير، ومتعة أكبر مسابقة "المزمار الذّهبيّ" في قناة الفجر، وأستمتع بكلّ خشوع هذه الأصوات الخلابة التي تتناسب وكل جملة من الآيات؛ حَسْبَ دلالتها.

وهل سيكون للمؤثرات الصّوتيّة مستقبلاً هذا التأثير النفسيّ والرّوحيّ، حيث تنقلك نقلاً إلى الحدث كأنّك تعيشه؟ ويصبح أمراً مطلوباً مرغوباً بلا نكير؟

نحتاج إلى أناة وتمهّل لنحكم على كل مستجدّ، ومدى تأثيره السّلبيّ أو الإيجابيّ من خلال فهمنا الدّقيق لهذا المستجدّ.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير