[تحريف القران]
ـ[جمال أبو حسان]ــــــــ[28 Apr 2009, 08:24 ص]ـ
صدر في الشبكة العنكبوتية كتاب كبير لرجل يدعى ابو العباس الرازي واسم الكتاب "اعلام الخلف بمن قال بتحريف القران من اعلام السلف" فهل قام احد من الباحثين برد عادية الكتاب وصاحبه عن اعلام المسلمين؟
لمن يعرف ارجو ان يتكرم بافادتنا وله شكرنا
ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[28 Apr 2009, 12:01 م]ـ
صدر في الشبكة العنكبوتية كتاب كبير لرجل يدعى ابو العباس الرازي واسم الكتاب "اعلام الخلف بمن قال بتحريف القران من اعلام السلف" فهل قام احد من الباحثين برد عادية الكتاب وصاحبه عن اعلام المسلمين؟
لمن يعرف ارجو ان يتكرم بافادتنا وله شكرنا
كل كلامه ساقط وأقل من أن يرد عليه.
وفي كتب المسلمين المبينة لعقائد الشيعة المنحرفة ما يغني عن الرد على مثل هذا النكرة.
ويكفي أن الشيعة اليوم تمجد الخميني الهالك ويدينون له ولثورته بالولاء المطلق مع ما في أقواله من الكفر والإلحاد، وهذه بعض أقواله قبحه الله وقبح ما قال:
"يقول: (إن من ضرورات مذهبنا أن لأئمتنا مقاماً لا يبلغه ملك مقرب و لا نبي مرسل .. و قد ورد عنهم (ع) أن لنا مع الله حالات لا يسعها ملك مقرب و لا نبي مرسل). انظر الحكومة الإسلامية ص 52.
و يقول الخميني الهالك عن الغائب المنتظر: (لقد جاء الأنبياء جميعاً من أجل إرساء قواعد العدالة لكنهم لم ينجحوا حتى النبي محمد خاتم الأنبياء الذي جاء لإصلاح البشرية .. لم ينجح في ذلك و إن الشخص الذي سينجح في ذلك هو المهدي المنتظر). من خطاب ألقاه الخميني الهالك بمناسبة ذكرى مولد المهدي في 15 شعبان 1400 هـ.
ويقول أيضاً في خطاب ألقاه في ذكرى مولد الرضا الإمام السابع عند الشيعة بتاريخ 9/ 8/1984م: (إني متأسف لأمرين أحدهما أن نظام الحكم الإسلامي لم ينجح منذ فجر الإسلام إلى يومنا هذا، وحتى في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يستقم نظام الحكم كما ينبغي).
بل ويتهم الخميني النبي صلى الله عليه وسلم بعدم تبليغ الرسالة كما ينبغي يقول في (كتاب كشف الأسرار ص 55): (و واضح أن النبي لو كان قد بلغ بأمر الإمامة طبقاً لما أمر الله به وبذل المساعي في هذا المجال لما نشبت في البلدان الإسلامية كل هذه الاختلافات والمشاحنات والمعارك، ولما ظهرت خلافات في أصول الدين وفروعه).
وقال أيضاً: في كتاب كشف الأسرار صفحة 154: (و بالإمامة يكتمل الدين والتبليغ يتم).
و يصف أئمتهم بقوله (لا يتصور فيهم السهو والغفلة). الحكومات الإسلامية ص 91.
و يقول الخميني (تعاليم الأئمة كتعاليم القرآن). الحكومة الإسلامية ص 113.
و ينسب لهم صفة الألوهية فيقول: (فإن للإمام مقاماً محموداً و خلافة تكوينية تخضع لولايتها و سيطرتها جميع ذرات الكون)."
ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[28 Apr 2009, 03:07 م]ـ
دعوة للاهتمام بأبحاث جلغوم
إن صدور مثل هذه الكتب التي تتهم القرآن بالزيادة والنقصان، والإضافة والحذف،وما أشبه ذلك، تستدعي الاهتمام بالإعجاز العددي، والتفهم لما يكتبه عبدالله جلغوم عن إعجاز الترتيب القرآني في سور القرآن - بدل التصدي له بصورة غوغائية - ذلك أن عدد سور القرآن وترتيبها لا يقبل ادنى تدخل، وقد اودع الله في ترتيب سور القرآن ما يكفي من الأدلة على موقع كل سورة وعدد آياتها. مما يعني في النهاية أن وصول القرآن إلينا على النحو الذي هو عليه، أنه لم يتعرض لأي تحريف كما يزعم المشككون والمفترون.
ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[28 Apr 2009, 03:26 م]ـ
دعوة للاهتمام بأبحاث جلغوم
إن صدور مثل هذه الكتب التي تتهم القرآن بالزيادة والنقصان، والإضافة والحذف،وما أشبه ذلك، تستدعي الاهتمام بالإعجاز العددي، والتفهم لما يكتبه عبدالله جلغوم عن إعجاز الترتيب القرآني في سور القرآن - بدل التصدي له بصورة غوغائية - ذلك أن عدد سور القرآن وترتيبها لا يقبل ادنى تدخل، وقد اودع الله في ترتيب سور القرآن ما يكفي من الأدلة على موقع كل سورة وعدد آياتها. مما يعني في النهاية أن وصول القرآن إلينا على النحو الذي هو عليه، أنه لم يتعرض لأي تحريف كما يزعم المشككون والمفترون.
الأخ عبد الله جلغوم
السلام عليكم ورحمة الله
¥