تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[9] ( http://www.imanway1.com/horras/newthread.php?do=newthread&f=17#_ftnref9) نقلاً عن لسان المُحدثين.

[10] ( http://www.imanway1.com/horras/newthread.php?do=newthread&f=17#_ftnref10) نفسُه

[11] ( http://www.imanway1.com/horras/newthread.php?do=newthread&f=17#_ftnref11) الفروقات اللغوية 1/ 447.

ـ[أمير عبدالله]ــــــــ[12 Sep 2008, 03:06 م]ـ

رد النصْراني ...

على بركة الله ..... الأستاذ الفاضِل مؤمِن مسيحي ... نبدأ بِداية خفيفة .... وهي توضيحُ نُقطة غابت عنكُم , وهذه النقطة أن:

منظور المُسلِمين لمفهوم لفظة "المُصحف " ... قبل الجمع العُثماني يختلِف عنه بعد الجمع العُثماني ....

فالمصحف هو مجموعة صُحُف جُمِعت مع بعضِها ... ويُمكِن ان يكون قُرآناً أو غير قُرآن ... وهنا نُحيل الأستاذ مؤمن مسيحي إلى هذا الرابِط:

المُصحف و القرآن الكريم ( http://www.imanway1.com/horras/showthread.php?p=79403)

( تغيُّر المعنى المًُراد بالمُصْحف قبل الجمْع العُثماني و بعْده) ( http://www.imanway1.com/horras/showthread.php?p=79403)

وبعد إنتهائِك مِن قِرائتِه وإدراك ما نحنُ عليْهِ كمُسلِمين والإتفاق على خطوط عريضة نبدأ منها , سيكون الحِوار مُثمِراً بعد ذلِك في كُل شيء إن شاء الله تعالى ... وإن اتفقت معنا أن مفهوم المُصحف قبل الجمع العُثماني يختلِف عنه بعده ... فإننا بِذلِك نُكمِل حِوارنا إن شاء الله تعالى , عن مُصحف ابن مسعود ... وأتمنى أن تُبكّر في الرد عليّّ اليوم الجُمعة , فهو عُطلة كافية للحوار المُثمِر لي ولك.

شكرا يا دكتور امير

لقد قرأت موضوع الرابط

ولم اتكبر في اعلان انني اول مرة عرف هذا الحكي

هو ان لفظي قران ومصحف غير مرادفين

وان كل مصحف ليس قران وانما كل قران فهو مصحف

ووفقا لما طرحته حضرتك فلا املك الا الموافقة عليه

وقبل اكمال الحوار رجاء ان يكف من يقلل من شأني والا سوف اترك المنتدى

انا عندما اقتنع بشيء باعلن ذلك واقول كلمة الحق الذي امرني بها الرب يسوع

وشكرا

ـ[أمير عبدالله]ــــــــ[12 Sep 2008, 03:08 م]ـ

أشكُرك يا أستاذ مؤمِن ... لأن أحايين كثيرة ما يقرأ العضو المسيحي الشيء , ويُعانِد فيه ويُكابِر عليه , ويُصِر على الهجوم بغرض الهجوم ... وهذا ليس في صالِحِه .. ولا في صالِحِ دعْواهُ غن كان يُريدُ حقّاً ... بل وليس مِن المنطِق و المعقولِ في شيء , أن تتّهِم المُسلِم بما فهِمتهُ أنت .. وليس بحقيقة ما يقولُهُ المُسلِم.

فالقاعِدة هي أن تتّهِمنا بحقيقة ما نقولهُ نحن , ولا علاقة لنا بحقيقة ما فهِمتهُ أنت ... !

ولِذا حقيقة أنا أشكُرك يا أستاذ مؤمِن .... فباإقرار الإقتِناع بهذه النقطة

فانت مِن الصنف الذي يُهاجِم المُسلِمين مِن لِسانِهِم , وليس ممن يُهاجِمون بناءاً على سوءِ فهمهم هم.

وبِِما أن سعادتك .. قد قرأت هذه النُقطة جيِّداً ... وعرفت الفارٍِق بين القرآن و المُصحف ... فإن مُشكِلة مُصحف ابن مسعود تتقلّصُ فوارِقُها بيننا في الحديث ... بل رُبما مع إكمال الحديث ستُدرِك أنها لا وجود لها ....

فانت تتفِق معي إذاً الآن أن:

مُصحف ابن مسعود لا يعني القرآن الكريم كامِلاً ...

كما هو مفهوم المُصحف اليوم .. وهذه أول نُقطة .. وأهم نُقطة ..

ومِن هنا نخرُج بالنتيجة الأولى:

وهي مِن حُكمِك أنت , بِنفسِك يا مسيحي مؤمِن: أن مالم يُكتب في مُصحف ابن مسعود لا يُشترط أن يكون إنكاراً للقرآنية ... لأن المصاحِف قبل الجمع العُثماني لم يُشترط أن تحتمِل القُرآن كُلّهُ ... وهذه أهم وأول نتيجة ...

ـ[أمير عبدالله]ــــــــ[12 Sep 2008, 03:09 م]ـ

مُصحف ابن مسعود كأي مُصحف قبل الجمع

لا يُشترطُ فيه أن يحوي القُرآن الكريم كُلّهُ

ويبقى حقُّك عليّ وهو إثباتي لك بالدلائِلِ أن مُصحف ابن مسعود لم يكُن هو القُرآن الكريمُ كامِلاً .... بل ولم يحوي العرضة الأخيرة كامِلة ....

أولاً: مُصحفُ ابن مسعود يحوي سبعين سورة فقط من رسول الله .. في حين أن عدد السُور 114 سورة .... !!!!!

لقد حوى مُصحف ابن مسعود سبعين سورة سمِعها مِن فيِّ (فم) رسول الله .... وهذا باعتِرافِهِ هو .... في حين أن عدد سُور المُصحفِ المأخوذة عن رسول الله صلى اللهُ عليْهِ وسلّم هم 114 سورة .. !!

ففي الحديث الذي رواهُ عمرو بن شرحبيل:

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير