تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[بكار الحاج]ــــــــ[14 Apr 2006, 10:17 ص]ـ

بارك الله فيك أبا ضياء ... وجزاك خيراً ...

ـ[أحمد الطعان]ــــــــ[14 Apr 2006, 10:20 ص]ـ

الأخ الفاضل د. حسن أكرمك الله وجزاك خيراً على ما تكرمت به من جهد أسأل الله عز وجل أن ينفع بك ويبارك في جهودك.

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[14 Apr 2006, 01:43 م]ـ

أشكر الدكتور حسن خطاف على هذه المشاركة القيمة، وأسأل الله له التوفيق.

وحبذا لو تكرمت بإفادتي عن الكتب التي تعقبت الزمخشري من هذا الجانب غير ابن حجر جزاك الله خيراً، سواء كانت قديمة أم معاصرة.

ـ[أحمد البريدي]ــــــــ[16 Apr 2006, 06:14 م]ـ

فائدة: الذي قام بتخريج أحاديث الكشاف هو:الزيلعي , وكتابه مطبوع في أربع مجلدات , والحافظ ابن حجر إنما اختصره , واستدرك عليه ما فاته.

ـ[د. حسن خطاف]ــــــــ[27 Apr 2006, 01:15 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

بارك الله بك يادكتور أحمد، حبذا لو أعلمتنا باسم الدار الطابعة ومكان طبع كتاب الزيلعي في تخريجه لأحاديث الكشاف، لأن كتاب الزيلعي هو الأصل وقد نجد في الأصل ما لا نجد في التلخيص، ولاسيما أن الزيلعي فقيه ومحدث وأصولي، فلربما يكون الأصل أكثر فائدة، ولذلك نجد كتاب " الدراية في تخريج أحاديث الهداية لابن حجر الذي جاء تلخيصا لكتاب " نصب الراية" أقل فائدة من الأصل

فالذي أرجوه أن تبين لنا الدار التي طبعت كتاب الزيلعي في تخريجه لأحاديث الهداية وكما علمت منكم انه مطبوع بأربع مجلدات وبارك الله بك.

الدكتور حسن الخطاف. جامعة دمشق

ـ[السائح]ــــــــ[27 Apr 2006, 02:07 ص]ـ

ولاسيما أن الزيلعي فقيه ومحدث وأصولي

ليت الأستاذ يتفضل بذكر بعض ما يدل على أن الزيلعي أصولي .....

وأنا لا أرتاب في كون الزيلعي عالما محدّثا طويل الباع، واسع الاطلاع، لكنني أود أن أقف على اكتشاف جديد يفتح لي آفاقا في كشف بعض الجوانب المبهمة المتعلقة بعلوم الزيلعي.

ولا يخفى على دارس أن الزيلعي الذي اشتهر بالكتابة في الفقه: عثمان بن على (ت743)، وهو مصنف تبيين الحقائق فى شرح كنز الدقائق، وشرح الجامع الكبير.

أما صاحب نصب الراية، والإتحاف بتخريج الكشاف، فهو أبو محمد عبد الله بن يوسف.

ـ[د. حسن خطاف]ــــــــ[29 Apr 2006, 01:06 ص]ـ

أخي السائح، يقول ابن تغري بردي في كتابه " النجوم الزاهرة في أخبار مصر والقاهرة عندما تحدث عن الحوادث التي وقعت في سنة اثنين وستين وسبعمائة " وفيها توفي الشيخ الإمام البارع المحدث العلامة جمال الدين عبد الله بن يوسف الزيلعي الحنفي في الحادي والعشرين من المحرم. وكان - رحمه الله - فاضلاً بارعاً في الفقه والأصول والحديث والنحو والعربية وغير ذلك. وصنف وكتب وأفتى ودرس، وخرج أحاديث الكشاف في جزء، وأحاديث الهداية في الفقه على مذهب أبي حنيفة في أجزاء وأجاد، أظهر فيه على اطلاع كبير وباع واسع. رحمه الله تعالى"

د. حسن الخطاف

ـ[السائح]ــــــــ[29 Apr 2006, 02:09 ص]ـ

جزاك الله خيرا وأحسن إليك.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير