تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

‹4 › رواه الترمذي والنسائي وابن ماجه واللفظ للترمذي، انظر: سنن الترمذي: كتاب الصلاة، باب الحكم في تارك الصلاة، رقم:2621، النسائي، سنن االنسائي، كتاب الصلاة، باب ماجاء في تارك الصلاة، رقم:1079،ابن ماجه، سنن ابن ماجه، كتاب الصلاة، باب الحكم في تارك الصلاة، رقم:463.

‹5 › رواه البيهقي، في شعب الإيمان:3/ 195 - 196، وقد قال ابن الجوزي في هذا الحديث «لا يصح عن رسول الله r » والعلة في ذلك وجود الضحاك بن حُمْرة الواسطي في سنده، ثم قال ابن الجوزي «قال يحيى [بن سعيد القطان] الضحاك ليس بشيء وقال النسائي ليس بثقة» ابن الجوزي، العلل المتناهية:2/ 493، رقم:814 الضعفاء والمتروكين:2/ 59

‹ 6› رواه أبو داود في سننه باللفظ الذي ذكره الزمخشري، انظر: سنن أبي داود، كتاب الصلاة، باب التأمين وراء الإمام، رقم:932، وانظر في القول بصحة هذا الحديث: ابن عبد البر، التمهيد:7/ 14 - 15، آبادي، عون المعبود في شرح سنن أبي داود:3/ 144.

‹7 ›الكشاف:1/ 28.

‹8 › والحديث رواه النسائي ومالك بهذا اللفظ «قَدْ حَلَلْتِ فَانْكِحِي مَنْ شِئْتِ»،سنن النسائي، كتاب الطلاق، باب عدة الحامل المتوفي عنها زوجها، رقم:3509،موطأ مالك، كتاب الطلاق، باب عدة المتوفي عنها زوجها إذا كانت حاملا، رقم:1252،وأصل الحديث في صحيح البخاري، انظر،صحيح البخاري، كتاب تفسير القرآن، باب قوله تعالى: وَأُوْلَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا (4) ([الطلاق]،رقم الحديث:4910

‹ 9› الكشاف:4/ 545.

‹10 › الكشاف:4/ 261،يقول ابن حجر العسقلاني-في تخريجه لأحاديث الكشاف-: «أخرجه الثعلبي وابن مردويه والواحدي من حديث أبي كعب،الكشاف. م.س. ن.م. في الحاشية، ولم أعثر على حكم صريح بهذا الحديث، والأغلب أنه حديث موضوع، وهو حكم يستند على كلام لابن تيمية وتلميذه ابن القيم، فابن تيمية يرى أن ما رواه الثعلبي والواحدي من فضائل السور فيها أحاديث كثيرة موضوعة، انظر: له مجموع الفتاوى:13/ 354،وهذا القول وإن لم يكن نصا إلا أنه يتعزز بقول تليمذه ابن القيم، حيث قال بعد أن ذكر الأحاديث الصحيحة في فضائل السور «ثم سائر الأحاديث بعد كقوله من قرأ سورة كذا أعطي ثواب كذا فموضوعة على رسول الله r » نقد المنقول والمحك المميز بين المردود والمقبول:102 - 103،، ولم يذكر من الأحاديث الصحيحة هذا الحديث.

ويضاف إلى هذا أن هذا الحديث- حسب ما بان لي- غير موجود في الكتب الستة وموطأ مالك والتي تحوي في العادة الأحاديث الصحيحة.

‹11 › الكشاف:1/ 328،والحديث رواه البخاري في صحيحه،البخاري، كتاب فضائل القرآن، باب من لم ير بأسا أن يقول سورة البقرة، وسورة كذا وكذا، رقم:5040.

‹12 › الكشاف:1/ 351،عند تفسيره لقوله تعالى:) فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ (36) ([آل عمران]

13 › رواه البخاري عن أبي هريرة عن النبي r قال: «سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ r يَقُولُ مَا مِنْ بَنِي آدَمَ مَوْلُودٌ إِلَّا يَمَسُّهُ الشَّيْطَانُ حِينَ يُولَدُ فَيَسْتَهِلُّ صَارِخًا مِنْ مَسِّ الشَّيْطَانِ غَيْرَ مَرْيَمَ وَابْنِهَا ثُمَّ يَقُولُ أَبُو هُرَيْرَةَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ»،صحيح البخاري، كتاب أحاديث الأنبياء، باب قول الله تعالى:) وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذْ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا (16) ([مريم] رقم:3431.

ورواه مسلم في صحيحه،كتاب الفضائل، باب فضائل عيسى عليه السلام، رقم:2366

‹ 14› الكشاف:1/ 351، وانظر:الكشاف: 1/ 315 عند تفسيره لقوله تعالى:) الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنْ الْمَسِّ (275) ([البقرة]

‹15 › يقول ابن القيم الجوزية [ت:751 هـ]:» ومنها [أي من الأحاديث الموضوعة] ذكر فضائل السور: ثواب من قرأ سورة كذا فله أجر كذا،من أول القرآن إلى آخره،كما ذكر ذلك الثعلبي والواحدي في أول كل سورة والزمخشري في آخرها» ثم ذكر بضعة أحاديث صحيحة، ثم قال «ثم سائر الأحاديث بعد كقوله من قرأ سورة كذا أعطي ثواب كذا فموضوعة على رسول الله r ، وقد اعترف بوضعها واضعها، وقال قصدت أن أشغل الناس بالقرآن عن غيره «،ابن القيم، نقد المنقول: 102 - 103،ويقول القاري: «حديث "الفاتحة لما قرئت له" لا أصل له بهذا اللفظ، وكذا غالب فضائل السور،التي ذكرها بعض المفسرين «،القاري‹علي بن سلطان‹، المصنوع في معرفة الحديث الموضوع:127،رقم:204.

‹16 › مجموع الفتاوى:13/ 354

‹17 › رواه البخاري في صحيحه، كتاب فضائل القرآن، باب فضل قل هو الله أحد، رقم:5014، ولكن ليس كل ما روي في فضل سورة الإخلاص صحيحا، فقد ذكرا بن الجوزي بعض الأحاديث في فضل سورة الإخلاص، ولم تصح، انظر له: العلل المتناهية:113 - 114.

‹18 › الكشاف:1/ 28 - 29.

‹19 ›العجلوني، كشف الخفاء:1/ 256.

‹ 20›انظر: الكشاف:1/ 29،الحاشية.

‹21 › يقول الدكتور مصطفى الصاوي الجويني: «الزمخشري يستنصر بأضعف الأحاديث الموضوعة لنصرة مذهبه الاعتزالي»، الجويني، منهج الزمخشري في تفسير القرآن وبيان إعجازه:149، وذكر نماذج من هذه الأحاديث.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير