تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

1 - {فَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقَالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ} فصلت15، روح المعاني 24/ 112.

سورة الشورى (مكية)

1 - {وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُوْلَئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ} الشورى41، مكية، روح المعاني ج25 ص48.

2 - {وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ} الشورى40، مكية، فتح القدير ج4ص705، نظم الدرر 6/ 640.

سورة الزخرف (مكية)

1 - {وَمَا نُرِيهِم مِّنْ آيَةٍ إِلَّا هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِهَا وَأَخَذْنَاهُم بِالْعَذَابِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ} الزخرف48، مكية، تفسير القرطبي ج 16 ص97.

سورة الدخان (مكية)

1 - {فَارْتَقِبْ إِنَّهُم مُّرْتَقِبُونَ} الدخان59، روح المعاني 25/ 137.

سورة الأحقاف (مكية)

1 - {وَاذْكُرْ أَخَا عَادٍ إِذْ أَنذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقَافِ وَقَدْ خَلَتْ النُّذُرُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ} الأحقاف21، روح المعاني 26/ 24.

سورة الفتح (مدنية)

1 - {إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً} الفتح10، مدنية، روح المعاني ج18ص193، روح المعاني 26/ 96.

سورة الذاريات (مكية)

1 - {وَفِي مُوسَى إِذْ أَرْسَلْنَاهُ إِلَى فِرْعَوْنَ بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ} الذاريات38، مكية، روح المعاني ج 27 ص 15.

سورة الحديد (مدنية)

1 - {فَالْيَوْمَ لَا يُؤْخَذُ مِنكُمْ فِدْيَةٌ وَلَا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مَأْوَاكُمُ النَّارُ هِيَ مَوْلَاكُمْ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ} الحديد15، روح المعاني 27/ 179.

سورة المجادلة (مدنية)

1 - {لَا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} المجادلة22.

سورة التغابن (مدنية)

1 - {يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ لِيَوْمِ الْجَمْعِ ذَلِكَ يَوْمُ التَّغَابُنِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحاً يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} التغابن9، مدنية، روح المعاني ج28 ص 123.

سورة الملك (مكية)

1 - {قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ كَبِيرٍ} الملك9 ن مكية، تفسير النسفي ج4ص264.

سورة القلم (مكية)

1 - {وَغَدَوْا عَلَى حَرْدٍ قَادِرِينَ} 25، روح المعاني29/ 31.

سورة نوح (مكية)

1 - {وَقَالُوا لَا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدّاً وَلَا سُوَاعاً وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْراً} نوح23، مكية، روح المعاني ج29 ص 78.

سورة الجن (مكية)

1 - {وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِّنَ الْإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِّنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقاً} الجن6 ن مكية، ج5ص305.

سورة الليل (مكية)

1 - {فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى} الليل10.، مكية، ج 30 ص 149.

سورة الضحى (مكية)

1 - {مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى} الضحى3. " مكية "، ج 30 ص 156.

سورة البينة (مدنية)

1 - {جَزَاؤُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ} البينة8.

ـ[صالح صواب]ــــــــ[23 May 2006, 10:08 م]ـ

ما قدمه الأخ أبو طلال جزاه الله خيرا ... موضوع جيد، وهو جدير بالدراسة، ويمكن أن يكون في البلاغة، ويمكن أن يكون في الدراسات القرآنية، وهو أقرب من وجهة نظري.

أما مجال العقيدة، فهو خاص بما يقال بأنه مشاكلة في أفعال الله تبارك وتعالى، ولا يمكن فصل هذه الدراسة عن التفسير.

لكن هناك أنواع كثيرة من المشاكلة المتعلقة بالبشر ... ويمكن دراستها دراسة تفسيرية، فمثلا: قوله سبحانه: (وجزاء سيئة سيئة مثلها) يمكن دراسة هذا الموضوع، إن كان من باب المشاكلة أم لا، فإن أريد بالسيئة (الثانية) أنها تسوء صاحبها، فهو من باب الحقيقة وليس من باب المشاكلة، وإن أريد بالسيئة (ما يقابل الحسنة) والمراد بذلك الجزاء، فهو من باب المشاكلة.

وأدعو باحثا أن يتفضل بدراسة هذا الموضوع لأهميته وسعته.

وقد أجاد أخونا أبو طلال في جمع هذه الآيات، وإن لم يتبين لي المشاكلة في عدد من الآيات التي ذكرها

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير