ـ[هبة المنان]ــــــــ[05 Oct 2008, 05:14 م]ـ
وفقكما الله ورزقكما السداد، ونفعنا بعلمكما ....
ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[17 Oct 2008, 10:36 ص]ـ
بارك الله فيكم وجزاكم عنا خير الجزاء وزادكم علماً وفهماً بكتابه العزيز
ـ[علال بوربيق]ــــــــ[22 Oct 2008, 11:43 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله ويركاته:
الأخ الكريم والشيخ الفاضل صادق الرافعي زاده الله علما وعملا،،
أشكرك على هذا الطرح المتقن، ولي عناية قديمة بعلم مقاصد السور، وأتمنى لو تمت المدارسة بيني وبينك في هذا الفن الذي مع أهميته قلّ من يتعرض له، ولعلي أشارك معك بما يناسب وعنوان اطروحتك، وهو:
كيف يمكن أن نستخرج مقصود السورة؟
و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته
بارك الله في الدكتور عصام و جزاه الله خيرا
و لعلك أخي الكريم لديك حساسية من استعمال لفظ " الكشف"؛ لكونها جارية على ألسنة الصوفية، و أقول لك أخي الكريم
* لست من قيس و لا قيس مِنِي*
و تعاملنا مع بعض المصطلحات ينبغي أن يصحبه الإنصاف و قد أعجبني كلام لابن القيم أنقله للفائدة.
قال رحمه الله:" وهذه الشطحات أوجبت فتنة على طائفتين من الناس:
إحداهما: حجبت بها عن محاسن هذه الطائفة ولطف نفوسهم وصدق معاملتهم فأهدروها لأجل هذه الشطحات وأنكروها غاية الإنكار وأساءوا الظن بهم مطلقا وهذا عدوان وإسراف فلو كان كل من أخطأ أو غلط ترك جملة وأهدرت محاسنه لفسدت العلوم والصناعات والحكم وتعطلت معالمها
والطائفة الثانية: حجبوا بما رأوه من محاسن القوم وصفاء قلوبهم وصحة عزائمهم وحسن معاملاتهم عن رؤية عيوب شطحاتهم ونقصانها فسحبوا عليها ذيل المحاسن وأجروا عليها حكم القبول والانتصار لها واستظهروا بها في سلوكهم
وهؤلاء أيضا معتدون مفرطون
والطائفة الثالثة وهم أهل العدل والإنصاف الذين أعطوا كل ذي حق حقه وأنزلوا كل ذي منزلة منزلته فلم يحكموا للصحيح بحكم السقيم المعلول ولا للمعلول السقيم بحكم الصحيح بل قبلوا ما يقبل وردوا ما يرد."
فالكشف منه صحيح و منه فاسد؛ و رحم الله ابن القيم الذي يقول:" الكشف الصحيح أن يعرف الحق الذي بعث الله به رسله وأنزل به كتبه معاينة لقلبه ويجرد إرادة القلب له فيدور معه وجودا وعدما هذا هو التحقيق الصحيح وما خالفه فغرور قبيح."
ـ[عصام العويد]ــــــــ[23 Oct 2008, 02:41 ص]ـ
الأخ الكريم والشيخ الفاضل علال بوربيق حفظه المولى
الفائدة التي ذكرتها قيمة جدا زادك الله من فضله،
لكن الذي دار في ذهنك لم يمرر بذهني ولا مجرد خيال عابر،
وهل تراني حبيبي أتحاشي قراءة هذه الكلمة إذا مرت عليّ في القرآن؟! (: (مداعبة)
ما ذكرته في مداخلتي السابقة هو جزء من بحث قديم كتبته في هذا الموضوع
لم أرَ داعٍ لتغيير صياغته فكلاهما يدلان على المراد.
سلمك الله وسددك ونفع بك،،
ـ[علال بوربيق]ــــــــ[24 Oct 2008, 12:36 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.
الأخ الكريم والشيخ الفاضل علال بوربيق حفظه المولى
الفائدة التي ذكرتها قيمة جدا زادك الله من فضله،
بارك الله فيك ورزقك الله علما و أعانك على العمل به.
لكن الذي دار في ذهنك لم يمرر بذهني ولا مجرد خيال عابر،
وهل تراني حبيبي أتحاشي قراءة هذه الكلمة إذا مرت عليّ في القرآن؟! (: (مداعبة)
أخي الكريم لقد ظننت الأمر كذلك فاعذرني.
ما ذكرته في مداخلتي السابقة هو جزء من بحث قديم كتبته في هذا الموضوع
لم أرَ داعٍ لتغيير صياغته فكلاهما يدلان على المراد.
سلمك الله وسددك ونفع بك،،
أفدنا به سلمت يمينك.
ـ[المرابط]ــــــــ[28 Oct 2008, 01:11 ص]ـ
بارك الله في الشيخين على هذه النقول الممتعة و الآداب الرفيعة.
رفع الله قدرهما و زادهما من فضله
ـ[معن الحيالي]ــــــــ[29 Oct 2008, 10:41 ص]ـ
اود ان تحدد اولا مفهوم مصطلح: مقاصد السور.
اود ان يكون الاستعمال دقيقا في انتقاء المفردة التي تناسب البحث في الدراسات القرانية اعني كلمة (مقاصد) ودلالة الجمع عموما.
فهناك في كتب علوم القران ومنها البرهان في علوم القران لبدر الدين الزركشي والاتقان في علوم القران لجلال الدين السيوطي ... الكثير من مفاتيح العلم في الدراسات القرانية بدا من المصطلح الى القواعد وصولا الى التمثيل والشواهد التي تعزز فكرة البحث ... نريد من الباحث ان ينطلق بفكرة بحثه من اماة الكتب ومن مظانها العلمية.
هناك مصطلح الوحدة الموضوعية.
ارجو الانتباه الى ذلك.