تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[سؤال أرجو الإجابة عليه.]

ـ[يزيد الصالح]ــــــــ[19 Sep 2006, 05:57 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

أخوتي في الله،،

قال أبو بكر السجستاني في غريب القرآن:

(وجاء في التفسير) في غير ما موضع، فما المراد بالتفسير هنا؟

أفيدوني مأجورين،،

ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[21 Sep 2006, 09:10 ص]ـ

أخي الكريم الفاضل

عليك بهذا الرابط:

http://tafsir.org/vb/showthread.php?p=12246

ـ[منصور مهران]ــــــــ[21 Sep 2006, 01:19 م]ـ

بالرجوع إلى الرابط الذي أحال إليه الأخ الدكتور مروان الظفيري؛ للتعريف بكتاب غريب القرآن للسجستاني، وجدنا القول غير شاف، وكنت أقرأ عبارة (وفي التفسير) وأعقبها ببعض البحث حتى ترجح لدي أن السجستاني لا يعني تفسيرا بعينه لمفسر معين، ولكنه يتوسع في البيان بما قر في صدره من العلم بمعاني القرآن؛ لذلك فهو ينسب البيان للتفسير أي: لجانب التفسير، كما يقول أحدنا في معنى بيت شعر: (وفي المعاني) وهو لا يقصد كتابا يحمل هذل العنوان، وإنما القصد مزيد إيضاح تحت مسمى المعاني. وكذلك شأن السجستاني هنا بقصد البيان من حيث التفسير.

والذي حداني إلى هذا القول أنني حاولت مرارا رد أقواله التي قال عنها (وفي التفسير) إلى تفسير محدد فلم أجد توافقا بي قوله وبين قول غيره فالرجل كان يقتبس من كتب كثيرة بين يديه ولا ينسب كل قول إلى قائله ولكنه يعبر عنه في أحيان كثيرة بأسلوب من عند نفسه فكيف نفسر مراده إذن؟

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[21 Sep 2006, 01:45 م]ـ

ما تفضل به أخونا الأستاذ منصور مهران هو الصواب، فهو يعني في تفسير القرآن عموماً وليس كتاباً بعينه، وهذا شائع في كتب الغريب ومعاجم اللغة. يقولون: (وفي التفسير) أي في تفسير القرآن عموماً دون قصد لكتاب بعينه والله أعلم.

ـ[أحمد البريدي]ــــــــ[21 Sep 2006, 04:39 م]ـ

مصطلحات المؤلف التي يطلقها تفهم بالاستقراء , ومن أمثلة ما ذكرت الثعلبي في تفسيره عندما يقول: قال أهل المعاني فإنه بالتتبع تبين أنه يقصد من ألف في هذا الفن كأبي عبيدة , والفراء , والزجاج وغيرهم , كما أن القول لا تجده أحياناً في كل هذه الكتب وإنما قال به أحدهم.

ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[22 Sep 2006, 08:12 ص]ـ

شكرا للأخوة الأفاضل لما تفضلوا به من آراء

ولكنني أجد أن المقصود بذلك هو كتاب غريب القرآن

لأن محمد بن عُزير السجستاني، مفسر، وكتابه هذا في تفسير القرآن

ومن هنا هو يقصد ما يفسر في كتابه هذا

وما أخذه عن كتب التفسير

أو ما أخذه عن مشايخه

وخاصة أنه لم يصلنا من كتبه إلا كتابه هذا

ولو جاءتنا كتب أخرى له، لاستطعنا أن نستقرئ ذلك

أثابكم الله خيرا يا أخوتي

ودمتم سالمين

ـ[يزيد الصالح]ــــــــ[06 Oct 2006, 11:12 م]ـ

الأخوة

مروان الظفيري

منصور مهران

عبد الرحمن الشهري

أحمد البريدي

جزاكم الله خير الجزاء وجعله في موازين أعمالكم، وقد استفدت الكثير من طرحكم، وعذراً على التأخير في الرد فقد كنت مشغولاً، ولم أطلع إلا الآن على ردودكم فلكم جزيل الشكر، ولعل ما يؤيد طرح الإخوة أني وجدت هذا موجودا عند السمعاني والبغوي، ولم أجد كتاباً معيناً ينقل منه المؤلفان، والله تعالى أعلم،،

وأسأل الله أن يجعل هذا الصرح عامراً، وأن يوفق القائمين عليه،،

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

أخوكم /أبو عمرو 540

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير